|
๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ ۞ كل مايتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ۞ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
أحاديث كتاب الصيام من كتاب رياض الصالحين
قال المؤلف : 217- باب وجوب صوم رمضان وبَيان فضل الصّيام وما يتعلق به ، قال اللَّه تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم } إلى قوله تعالى: { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبينات من الهدى والفرقان، فمن شهد منكم الشهر فليصمه، ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر } الآية. وأما الأحاديث فقد تقدمت في الباب الذي قبله . 1223 – وَعنْ أَبي هُريرة رضِي اللَّه عنْهُ ، قال : قال رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « قال اللَّه عَزَّ وجلَّ : كُلُّ عملِ ابْنِ آدم لهُ إِلاَّ الصِّيام ، فَإِنَّهُ لي وأَنَا أَجْزِي بِهِ ، والصِّيام جُنَّةٌ فَإِذا كَانَ يوْمُ صوْمِ أَحدِكُمْ فلا يرْفُثْ ولا يَصْخَبْ ، فَإِنْ سابَّهُ أَحدٌ أَوْ قاتَلَهُ ، فَلْيقُلْ : إِنِّي صَائمٌ ، والَّذِي نَفْس محَمَّدٍ بِيدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطْيبُ عِنْد اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ ، للصَّائمِ فَرْحَتَانِ يفْرحُهُما : إِذا أَفْطرَ فَرِحَ بفِطْرِهِ ، وإذَا لَقي ربَّهُ فرِح بِصوْمِهِ » متفقٌ عليه ، وهذا لفظ روايةِ الْبُخَارِي ، وفي رواية له : « يتْرُكُ طَعامَهُ ، وَشَرابَهُ ، وشَهْوتَهُ ، مِنْ أَجْلي ، الصِّيامُ لي وأَنا أَجْزِي بِهِ ، والحسنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا » ، وفي رواية لمسلم : « كُلُّ عَملِ ابنِ آدَمَ يُضَاعفُ الحسَنَةُ بِعشْر أَمْثَالِهَا إِلى سَبْعِمِائة ضِعْفٍ ، قال اللَّه تعالى : « إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وأَنا أَجْزي بِهِ : يدعُ شَهْوتَهُ وَطَعامَهُ مِنْ أَجْلي ، لِلصَّائم فَرْحتَانِ : فرحة عند فطره ، فَرْحةٌ عِنْدَ لقَاء رَبِّهِ ، ولَخُلُوفُ فيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ريحِ المِسْكِ » . 1224 – وعنهُ -أبي هريرة – أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَين في سَبِيلِ اللَّهِ نُودِيَ مِنْ أَبْواب الجَنَّةِ : يَا عَبْدَ اللَّهِ هذا خَيْرٌ ، فَمَنْ كَان مِنْ أَهْلِ الصَلاةِ دُعِي منْ باب الصَّلاةِ ، ومَنْ كانَ مِنْ أَهْلِ الجِهَادِ دُعِي مِنْ باب الجِهَادِ ، ومَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصِّيامِ دُعِيَ مِنْ باب الرَّيَّانِ ، ومنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصَّدقَة دُعِي مِنْ باب الصَّدقَةِ » قال أبو بكرٍ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ : بأَبي أَنت وأُمِّي يا رسولَ اللَّه ما عَلى مَنْ دُعِي مِنْ تِلكَ الأَبْوابِ مِنْ ضَرُورةٍ ، فهلْ يُدْعى أَحدٌ مِنْ تلك الأَبْوابِ كلِّها ؟ قال : « نَعَم وَأَرْجُو أَنْ تكُونَ مِنهم » متفقٌ عليه . 1225- وعن سهلِ بنِ سعدٍ رضي اللَّه عنهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ فِي الجَنَّة باباً يُقَالُ لَهُ : الرَّيَّانُ ، يدْخُلُ مِنْهُ الصَّائمونَ يومَ القِيامةِ ، لا يدخلُ مِنْه أَحدٌ غَيرهُم ، يقالُ: أَينَ الصَّائمُونَ ؟ فَيقومونَ لا يدخلُ مِنهُ أَحَدٌ غيرهم ، فإِذا دَخَلوا أُغلِقَ فَلَم يدخلْ مِنْهُ أَحَدٌ » متفقٌ عليه . 1226 – وعَنْ أَبي سَعيدٍ الخُدْريِّ رَضيَ اللَّه عنهُ قال : قالَ رسولُ اللَّهِ : « مَا مِنْ عبْدٍ يصُومُ يَوماً في سبِيلِ اللَّه إِلاَّ باعَدَ اللَّه بِذلك اليَومِ وجهَهُ عَن النَّارِ سبعينَ خرِيفاً » متفقٌ عليه . 1227 – وعنْ أَبي هُرَيرةَ رضيَ اللَّه عنهُ ، عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً واحْتِساباً ، غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذنْبِهِ » متفقٌ عليه – 1228 – وعنهُ رضيَ اللَّهُ عنهُ ، أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « إِذا جَاءَ رَمَضَانُ ، فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجنَّةِ ، وغُلِّقَت أَبْوَابُ النَّارِ ، وصُفِّدتِ الشياطِينُ » متفقٌ عليه . مسائل الباب : 1) لفتات وإشارات على آية فرض الصيام : الأولى : صدرتْ الآية ب(يا أيها الذين آمنوا …) الآية . ذكر السعدي أن هذا النداء يوحي بأمرين : الأمر الأول : دعوة لهم أن يتمموا إيمانهم ويكملوه بالشرائع الظاهرة والباطنة . الأمر الثاني : دعوة لهم إلى شكر نعمة الإيمان ببيان تفصيل هذا الشكر وهو الانقياد التام لأمره ونهيه . الأمر الثاني : في قوله ( كما كتب على الذين . ) الآية ، التكليف شاق على النفس فتحتاج إلى عون ودفع لها لتنهض به وتستجيب له ، فراعى الشرع هذا الجانب ، وبين أن الصيام مفروض على من سبق فهي ليست الوحيدة التي قامت بهذا الأمر فالطريق مسلوكة ، وهي دعوة للتنافس مع من سبق ، وهم ليسوا بأفضل منكم . الثانية : في قوله (أيام معدودات ..) الآية ، فهي أيام قليلة تصام تباعاً وتنقضي سراعاً وليست كل العمر ؛ وهذا توجيه وتسلية وتعليل من أجل ترويض النفوس لقبول تلك العبادة . الثالثة : في قوله ( لعلكم تتقون …) الآية ، شرع الصيام لأجل تحقيق التقوى في النفوس لا لإتعاب النفس والمشقة عليها ؛ فهو يدرب على مراقبة المولى وهو معين على الاستكثار من العبادات لخلو الجوف من الطعام . 2) قوله صلى الله عليه وآله وسلم ” لخلوف فم الصائم أطيب عند الله ..” ” يوم القيامة ” كما في رواية مسلم ، وهذا هو ظهور أثر العبادة ، وهذا شعار المؤمنين يوم القيامة في الوضوء التحجيل ، وفي الفم رائحة الطيب كما قال ابن حبان . 3) سبب إضافة الصيام إلى الله عز وجل . من أجمل ما قيل في ذلك أن الصوم بعيد من الرياء لخفائه بخلاف الصلاة ونحوها ، ولكونه ليس للصائم ونفسه حظ فيه . 4) قوله سبحانه وتعالى “وأنا أجزى به ” فكل عمل يضاعف إلى أضعاف كثيرة إلا الصيام فلا حصر لتضعيفه كما قال الأوزاعي ” ليس يوزن لهم ولا يكال ، وإنما يغرف لهم غرفا ” على قوله تعالى (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) وقد جاء تسمية شهر الصيام بشهر الصبر كما في حديث عند أحمد والنسائي . 5) المراد ب ” زوجين ” أي أنفق شيئين من أي صنف من أصناف المال ، والمراد ” في سبيل الله ” عند الإطلاق يراد به الجهاد ، فقد ذكر ابن حجر في الفتح أنه يأتي على معنى الجهاد فعن أبي هريرة ” ما من مرابط يرابط في سبيل الله فيصوم يوماً في سبيل الله ” ، وجاء في معنى طاعة الله تعالى ” …يوماً في سبيل الله ابتغاء وجه الله عز وجل ” ، والبخاري ساق في كتاب الجهاد ” باب فضل الصوم في سبيل الله ” ، وبوب باباً آخر في هذا الكتاب – الجهاد – : باب فضل النفقة في سبيل الله ، وقد يدل على هذا الوجه حديث القرآن في سورة البقرة عن النفقة قال تعالى (الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله …) الآية . 6) قال العلماء الصيام في الجهاد أفضل فيمن لا يضعفه ولا يتضرر به لاجتماع فضيلتان ، وقد جاء ما يفيد أن ذلك في صيام التطوع كما في مسند أبي يعلي ” من صام يوماً في سبيل الله متطوعاً في غير رمضان ” وضعفه الألباني . 7) أبواب الجنة ثمانية كما جاء ذلك في الصحيحين ، وأبواب جهنم سبعة كما في سورة الحجر ، وجاء تسمية أربعة أبواب للجنة في هذا الحديث ، قال ابن حجر : وبقي من الأركان الحج فله باب بلا شك ، وأما الثلاثة فمنها باب الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس كما عند أحمد عن الحسن مرسلا ، …، والباب الأيمن باب المتوكلين كما في صحيح البخاري في تفسير سورة الإسراء باب (ذرية من حملنا مع نوح …) ، وأما الباب الثالث فلعله باب الذكر ، فعند الترمذي ما يؤمي إليه ، ويحتمل أن يكون باب العلم ، ونقل النووي عن القاضي عياض في شرح مسلم في أبواب الجنة ؛ باب التوبة وباب الكاظمين وباب الراضين . 8) قول أبو بكر ” ما على من دعى من تلك الأبواب ” سعى أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأراد أعلى وأكمل المطالب وهو أن يدعى منها كلها لا من واحد فقط ، وقد جاء ما يدل على دعاءه من جميع الأبواب الثمانية فعند ابن حبان عن ابن عباس رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ” أجل –أي نعم – هناك من يدعى منها كلها ، وأنت هو يا أبا بكر ” ، ومن اجتمعت فيه تلك الخلال دعي من جميع الأبواب على سبيل التكريم له ، وإلا فدخوله إنما يكون من باب واحد ، ولعله يدخل من باب العمل الذي يكون أغلب عليه فهو أفضل في حقه ، فيختاره لا مجبوراً ولا ممنوعا من الدخول من غيره ، فإذا أكثر المرء من عمل تطوعاً فوق ما وجب حتى عرف به دعي من بابه في الجنة ، وقال ابن حجر : على قوله “ما على من دعي …” من أكثر من شيء عرف به ، وعند أحمد ” لكل أهل عمل باب يدعون من بذلك العمل ؛ فلأهل الصيام باب يدعون …” ، وأقل الإكثار في الصيام فيما يظهر والله أعلم صيام ثلاثة أيام من كل شهر فقد جاء في الصحيحين من حديث ابن عمرو ” صم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله ” وتفسير ذلك ما جاء عند النسائي والترمذي من حديث أبي هريرة وأبي ذر ” من صام من كل شهر ثلاثة أيام فذلك صيام الدهر ، فأنزل الله تصديق ذلك في كتابه ( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها …) اليوم بعشرة أيام ..” الحديث ، وصححه الألباني ، وأبو بكر رضي الله عنه سبق إلى الخير قبل أن يدعى إليه ففي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :” قال يوماً :من أصبح منكم اليوم صائماً ؟ قال أبو بكر الصديق : أنا ، قال فمن اتبع منكم جنازة ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : من أطعم منكم اليوم مسكيناً ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : فمن عاد منكم اليوم مريضاً ، قال أبو بكر ك أنا ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ” ما اجتمعن في رجل في يوم إلا دخل الجنة ” وآية سورة المؤمنون تصوره أجمل تصوير قال تعالى ( أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون …) . 9) تسمية باب الصائمين بالريان لأنه مشتق من الري وهو مناسب لحال الصائم ، والري أولى من الشبع لكون العطش أشق على الصائم من الجوع ، وجاء عند الترمذي ” من دخله لم يظمأ أبداً ” وصححه الألباني . 10) ساق البخاري هذا الحديث في “من صام رمضان ..”عدة مواضيع من صحيحه ومنها في كتاب الصوم باب من صام رمضان إيماناً واحتساباً ونية ، ولهذا فالمغفرة الموعودة هنا مشروطة بشروط : 1- أن يصوم إيماناً بالله ورسوله وتصديقاً بفرضية الصيام وما أعده الله تعالى للصائمين من جزيل الأجر . 2-أن يصوم احتساباً إلى طلباً للأجر والثواب بمعنى مخلصاً في عمله لا رياء ولا تقليداً ولا تجلداً ، ويصوم بطيب نفس غير كاره له ولا مستقلا لأيامه . 3- أن يجتنب كبائر الذنوب ، ودليله ” الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ” رواه مسلم . 11) هل المغفرة لكل الذنوب أم مخصوصة بالصغائر فقط ، قال النووي : المعروف أنه يختص بالصغائر ، وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم : والصحيح قول الجمهور أن الكبائر لا تكفر بدون توبة ، وقال : ولو كانت الكبائر تقع مكفرة بالوضوء والصلاة …لم يحتج إلى التوبة ، وهذا باطل بالإجماع . 12) في حديث ” صفدتْ ..” الشياطين لا يخلصون إلى افتنان المسلمين إلى ما يخلصون إليه في غيره لاشتغالهم بالصيام الذي فيه قمع للشهوات ، والشياطين إنما يخلصون إلى من لا يصوم أو يصوم عن الحلال ويقع في الحرام ، والمصفد من الشياطين هم المردة كما جاء في الروايات ” تغل فيه مردة الشياطين ” وفي رواية “مردة الجن ” ، فالمقصود تقليل الشرور فيه ، وهذا أمر محسوس فإن وقوع ذلك فيه أقل من غيره ؛ ولا يلزم من تصفيد جميعهم أن لا يقع شر ولا معصية لأن لذلك أسباباً غير الشياطين كالنفوس الخبيثة والعادات القبيحة والشياطين الإنسية . 13) من فضائل شهر رمضان ما جاء عند الإمام أحمد والنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ” أتاكم رمضان ، شهر مبارك ، فرض الله عز وجل عليكم صيامه، فيه تفتح أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم ” صححه الألباني في صحيح النسائي ، وعند الترمذي وابن ماجه ” وفتحت أبواب الجنة ولم يغلق منها باب ، وينادي مناد : يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار ، وذلك في كل ليلة ” وصححه الألباني في صحيح الترمذي . 14) ومن فضائله ما جاء عند الطبراني عن عبادة مرفوعاً : ” أتاكم رمضان ، شهر بركة يغشاكم الله فيه ، فتنزل الرحمة ، وتحط الخطايا ، ويستجيب فيه الدعاء ، ينظر الله إلى تنافسكم فيه ، ويباهي بكم ملائكته ؛ فأروا الله من أنفسكم خيرا ” رواه المنذري في الترغيب والترهيب ، وضعفه الألباني ، وذكره ابن رجب في اللطائف . الموضوع الأصلي: أحاديث كتاب الصيام من كتاب رياض الصالحين || الكاتب: حكايه عاشقه || المصدر: منتديات كلك غلا
المصدر: منتديات كلك غلا Hph]de ;jhf hgwdhl lk vdhq hgwhgpdk hgwhgpdk hgwdhl
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
أخر 5 مشاركات حكايه عاشقه | |||||
المواضيع | المنتدى | المشارك الاخير | الردود | المشاهدة | آخر مشاركة |
اعداد دجاج محشي بالفريك والكبدة | ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ | 1 | 1272 | 07-10-2018 01:46 PM | |
غزل البنات بالفستق الحلبي | ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ | 1 | 1432 | 07-10-2018 01:46 PM | |
عمل شاورما لحم | ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ | 1 | 1289 | 07-10-2018 01:45 PM | |
مقادير عمل قوزي الشام | ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ | 1 | 1224 | 07-10-2018 01:45 PM | |
عمل ماكرون بجوز الهند | ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ | 1 | 1250 | 07-10-2018 01:44 PM |
02-23-2018, 01:03 AM | #2 |
|
رد: أحاديث كتاب الصيام من كتاب رياض الصالحين
روعة
ماشاء الله سلمت يداكم |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحاديث, الصالحين, الصيام, رياض, كتاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتاب: فجر الأندلس | فجر العمر | المكتبه العامه | 6 | 11-03-2017 05:40 PM |
كتاب كلك غلا | القناص | ๑۩۞۩๑ لـلأقـلأم الحـصريه ๑۩۞۩๑ | 46 | 11-25-2012 10:42 PM |
هل نسينا كتاب الله؟؟!! | جناين ورد | ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ | 4 | 10-04-2012 05:00 PM |
حياة قلبي مع كتاب ربي | يوسفية الملامح | ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ | 8 | 04-07-2012 02:26 AM |
كتاب الله يهان | Sports | ๑۩۞۩๑ عـام .. مساحه حره ๑۩۞۩๑ | 16 | 04-22-2011 10:34 PM |