يامدركاذالنون في كبد الدجى أدرك فؤاد العبد بالرحمات

لو خلق الله ضيقًا دون سعة
وكرباً دون فرج ، وحزناً دون سرور
ماطاب عيش لمخلوق ، ولكنه جعل بعد العسر يسر
وبعد الشدة فرج وبِشر ، فاطمئن واستبشر!

ذِكر الله ؟ مدائن لا يعتريها
حزن و لا إعياء ، استغفر الله
سبحان الله ، الحمدلله

لَا غِشــآإك الْلَّيْل . .
وَاسْرَف بك الْحُزْن الْعُمْيق
جَنْب وَجِيـه الْبَشَر وإِسْجد لـ خلاقها . .

أؤمن كثيراً بأن المساحه الفاصلة بين الحلم والواقع مجرد دعاء

لآ ثقةة بعٍد خيِبهـ آحفظُوآ ذلگ جُيِيِدآ

سلِ الله الثبات دائما، ولا تغتر باستقامتك في حاضرك!
قد تعيقك في طريقك إلى الله عثرة ربما تُودي بك إلى وادٍ من الفتن البتارة،
قد لا تستطيع بما تبقى من ثباتك الممزق إثر تأثيرها، أن تُنتَشل منه إلا بقدرة الله!
فسله الثبات حاضرا، ومستقبلا، وأبدا .. فمتى ما ثبت القلب ثبتت القدم!
يا مقلب القلوب، ثبت قلوبنا على دينك.