ابتسمـ ولو حياتـﮓ [مملـﮧ] ...

... , مملـ&# , ولو , ابتسمـ , حياتـ&# , حياتـﮓ , [مملـﮧ]

ابتسمـ ولو حياتـﮓ [مملـﮧ] ...

بسم الله الرحمن الرحيم
أُجْرِيَت عَمَلِيَّة لِطِفْل يَبْلُغ مِن الْعُمُر سَنَتَيْن وَنِصْف ، وَبَعْد يَوْمَيْن وَبَيْنَمَا هُو جَالِس بِجِوَار أُمُّه بِحَالَة جَيِّدَة ، إِذَا بِه يُصَاب بِنَزِيف فِي الْقَصَبَة الْهَوَائِيَّة وَيَتَوَقَّف قَلْبِه لِمُدَّة 45 دَقِيْقَة وَتَتَرَّدَى حَالَتُه ، ثُم أَتَيْت إِلَى أُمِّه فَقُلْت لَهَا : إِن ابْنَك هَذَا أَعْتَقِد أَنَّه مَات دِمَاغِيّا .
أَتَدْرُوْن بِمَاذَا رُدَّت عَلَي ؟
قَالَت : الْحَمْد لِلَّه . الْلَّهُم اشْفِه إِن كَان فِي شِفَاءَه خَيَّرَا لَه .
وَتَرَكْتَنِي .
كُنْت أَنْتَظِر مِنْهَا أَن تَبْكِي ! أَن تَفْعَل شَيْئا ! أَن تَسْأَلَنِي !
لَم يَكُن شَيْء مِن ذَلِك .
وَبَعْد عَشَرَة أَيَّام بَدَأ ابْنَهَا يَتَحَرَّك
وَبَعْد 12 يَوْمَا يُصَاب بِنَزِيف آَخَر كَمَا أُصِيْب مِن قَبْل ، وَيَتَوَقَّف قَلْبِه كَمَا تَوَقَّف فِي الْمَرَّة الْأُوْلَى .
وَقُلْت لَهَا مَا قُلْت لَهَا
وَرُدَّت عَلَي بِكِلْمَتَيْن : الْحَمْد لِلَّه .
ثُم ذَهَبْت بِمُصْحَفَهَا تَقْرَأ عَلَيْه ، وَلَا تَزِيْد عَلَيْه .
وَتُكَرَّر هَذَا الْمَنْظَر سـت مَرَّات
وَبَعْد شَهْرَيْن وَنِصْف ، وَبَعْد أَن تَمَّت الْسَيْطَرَة عَلَى نَزِيّف الْقَصَبَة الْهَوَائِيَّة
فَإِذَا بِه يُصَاب بِخُرَّاج فِي رَأْسِه تَحْت دِمَاغُه لَم أَر مِثْلَه .
وَحَرَارَتِه تَكُوْن فِي الْأَرْبَعِيْن وَوَاحِد وَأَرْبَعِيْن دَرَجَة
قُلْت لَهَا : ابْنَك الْظَّاهِر إِنَّه خَلَاص سَوْف يَمُوْت
قَالَت : الْحَمْد لِلَّه . الْلَّهُم إِن كَان فِي شِفَاءَه خَيْرَا فَاشْفِه يَا رَب الْعَالَمِيْن ..
وَذَهَبَت وَانْصَرَفَت عَنِّي بِمُصْحَفَهَا
وَبَعْد أُسْبُوْعَيْن أَو ثَلَاثَة شَفَا الْلَّه ابْنَهَا
ثُم بَعْد ذَلِك أُصِيْب بِفَشَل كُلُوْي كَاد أَن يَقْتُلَه
فَقُلْت لَهَا مَا قُلْت
فَقَالَت : الْحَمْد لِلَّه . الْلَّهُم إِن كَان فِي شِفَاءَه خَيَّرَا لَه فَاشْفِه ..
وَبَعْد ثَلَاثَة أَسَابِيْع شَفَاه الْلَّه مِن مَرَض الْكُلَّى
وَبَعْد أُسْبُوْع إِذَا بِه يُصَاب بِالْتِهَاب شَدِيْد فِي الْغِشَاء الْبِلَّوْرِي حَوْل الْقَلْب ، وَصَدِيْد لَم أَر مِثْلَه
فُتِحَت صَدْرِه حَتَّى بَان وَظَهَر قَلْبِه لِيُخْرِج الْصَّدِيد
فَقُلْت لَهَا : ابْنَك الْظَّاهِر هَا الْمُرَّة مَا فِيْه أَمَل !
قَالَت : الْحَمْد لِلَّه .
وَبَعْد سِتَّة أَشْهُر وَنِصْف يَخْرُج ابْنَهَا مِن الْعِنَايَة الْمُرَكَّزَة
لَا يُرَى .
لَا يَتَكَلَّم
لَا يَسْمَع
لَا يَتَحَرَّك
كَأَنَّه جُثّة هَامِدَة
وَصَدْرُه مَفْتُوْح ، وَقَلْبِه يُرَى إِذَا نُزِع الْغِيَار .
وَهَذِه الْمَرْأَة لَا تُعْرَف إِلَّا ( الْحَمْد لِلَّه )
وَإِذَا كَان وَاحِد مِنْكُم سَأَلَنِي عَن ابْنَهَا فَهِي قَد سَأَلْتَنِي !
أَبَدا ! سِتَّة أَشْهُر وَنِصْف لِم تَسْأَلُنِي سُؤَال وَاحَد عَن طِّفُلُهَا
وَبَعْد شَهْرَيْن وَنِصْف ... مَاذَا حَدَث ؟؟
خَرَج ابْنُهَا مِن الْمُسْتَشْفَى يَسْبِقُهَا مَاشِيَا سَلَيْمَا مُعَافَى ، كَأَنَّه لَم يُصِب ..


فـ لِلَّه دَرَّهَا مَا أَعْظَم إِيْمَانُهَا بِالْلَّه ....!
و لِلَّه دَرَّهَا مَا أَصْبِرُها ..!
وَلِلَّه دَرُّهَا مَا أَبْلَغ قِصَّتُهَا مِن قِصَّة ..!
وَمَا أَكْبَرُهَا مِن مَوْعِظَة ..!

فـ لَآ تَحْزَن فَكُل شَشَي بِقَضَآء وَقَدَّر ..!

لَآ تَحْزَن مِن كَدَر الْحَيـآَهـ فَانَّهـآ هَكَذَآ خَلَقْت ..
ان الْاصْل فِي هَذِهـ الْحَيـآَهـ الْمّتـآْعْب وَالْضَّنَى وَالْسُّرُوْر فِيِهَآ امْر طَآرِئ وَالْفَرَح فِيِهَآ شَي نـآَدَر تَحَّلَو لِهَذِه الْدَآر وَالْلَّه لَو يَرضِهَآ لَاوْلِيـآَئِه مُسْتقْرآ .؟!

وَلَوْلَآ ان الْدُّنْيَآ دُآَر ابْتِلآء لَك تَكُن فِيِهَآ الْامرِآض وَالاقْدَآر وَلَم يَضِق الْعِي فِيِهَآ عَلَى الْانْبِيَآء وَالاخَيآر فـ آَدَم يُعَانِي الْمِحَن الَى ان خَرَج مِن الْدُّنْيَآ ..

وَنُوْح كْذِّبِه قَوْمِه وَاسْتَهْزِؤُوآ بِه وَابُرَآهِيم يَكـآَبَد الَنـآِر وَذَبَح الْوَلَد وَيَعْقُوْب بَكَى حَتَّى ذَهَب بَصَرُه وَمُوَسَى يُقَاسِي ظَلَم فِرْعَوْن وَيَلْقَى مَن قَوْمِه الْمِحَن ..

وَعِيْسَى ابْن مَرْيَم عَاش مُعْدِمـآ فَقيرآ وَمُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وسسَلَم يُصَابِر الْفَقْر وَقَتَل عَمِّه حَمْزَهـ وَهُو مَن احَب اقَارِبِه الَيْه وَنُفُوْر قَوْمِه مِنْه

وَغَيْر هَوُلآء مِن الانْبِيَآء وَالاوْلِيَآء مِمَّا يَطُوْل ذِكْرُهـ وَلَو خُلِقَت الْدُّنْيَآ لِلَذّهـ لَم يَكُن لِلْمُؤْمِن حظْآ مِنْهـآ وَقَاال النَّبِي صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :

[ الْدُّنْيـآ سِجْن الْمُؤْمِن , وَجَنَّه الْكـآَفّر ] وَفِي الْدُّنْيـآ سُجِن الْصَّالِحُوْن وَابْتُلِي الْعِلْمـآء الْعـآَمِلُوْن ونُغص عَلَى كِبَآر الْاوْلِيَاء وكُذَرّت مَشَارِب الْصَّادِقِيْن ..

وقفه :

عَن زَيْد بْن ثَابِت - رَضِي الْلَّه عَنْه -قَال سَمِعْت رَسُوْل الْلَّه عَلَيْه الْصَلآَهـ وَالْسَلَآم يَقُوْل : [مَن كَانَت الْدُّنْيَآ هَمُّه , فَرَّق الْلَّه عَلَيْه امْرِهـ وَجَعَل

فَقْرَهـ بَيْن عَيْنَيْه وَلَم يَأْتِه مِن الْدُّنْيَآ الَا مَاكُتِب لَه وَمَن كَانَت الاخِرَهـ نِيَّتِه, جَمَع الْلَّه لَه امْرِهـ ,وَجَعَل غَنـآَهـ فِي قَلْبِه ,وَاتَتْه الْدُّنْيَآ وَاهِي رَآغَمِه ] ..

وَعَن عَبْد الْلَّه بْن مَسْعُوْد- رَضِي الْلَّه عَنْه - قَال : سُمِعَت نَبِيِّكُم صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل :[ مَن جَعَل الْهُمُوْم هُمـآ وآحِدآ , هُم آَخِرَتَه ,
كَفـآَهـ الْلَّه هُم دَنِيـآَهـ , وَمَن تَشَعَّبَت بِه الْهُمُوْم فِي احِوَآل الْدُّنْيـآ , لَم يُبَال الْلَّه فِي اي اوْدِيَتِهـآ هَلَك ] ..

كُل شَشَي بِقَضَآء وَقَدَّر وَهَذَا مُعْتَقَد اهْل الْاسّلَآم اتَبـآَع رَسُوْل الْهُدَى عَلَيْه الْصَلآَه وَالْسَلَآم انَّه لَآ شَي فِي الْكَوْن الَا بِعِلْم الْلَّه وَبـآَذَنَّه وَبْتُقَدْرِيْه ..

[ولَنِبُّونَكُم بِشَيْء مِّن الْخَوْف وَالْجُوْع وَنَقْص مِن الامَوَآل وَالْانْفُس وَالثَّمِرَآت وَبَشِّر الصَّابِرِيْن ] ..
[ مَاأَصَاب مِن مْصِيَبَه فِي الْارْض وُلَآ فِي أَنْفُسِكُم الَا فِي كِتَاب مِن قَبْل ان نَبْرَأَهـآ إِن ذَلِك عَلَى الْلَّه يَسِيْر ] ..


سُئِل شَيْخ الْاسّلَآم ابْن تَيْمِيَّه عَن مَعْصِيَه : هَل هِي خَيْر لِلْعَبْد ؟ قَال: نَعَم بِشَرِطَهَآ مِن الْنَّدَم وَالْتَّوْبَه , وَالِاسْتِغْفَار وَالانّكَسِآر ..

صَبُّح الْمَهْمُوْمِيْن وَالْمَغْمُوْمِين لَآَح , فَانْظُر الَى الْصَّبـآح وَارْتَقَب الْفَتْح مِن الْفِتـآَح ..
تَقُوْل الْعَرَب : (( اذَا اشْتَد الْحَبْل انُقَطَع )) ..
وَالْمَعْنَى : اذَا تَأَزَّمَت الْامُوْر ,فَانْتَظِر فَرَجَا وَمخْرجَآ..

[ لَآَتَحْزِن مَن جَحَد احِسـآَنْك وَكَفِّر بِمَعْرُوْفِك فَأَنْت تُرِيْد ثَوآب مِن الْلَّه ] ..
لَآَتَحْزِن : مـآدِآم ان الْلَّه مُطَّلِع عَلَيْك وَيَعْلَم مَاقَدَّمَتْه مِن خَيْر , وَمَاعَمِلَتْه مِن بُر , وَمَاأَسْدَيْتِه مِن فَضْل فَمَا عَلَيْك مِن الْنـآس..!

[ لَآَتَحْزِن عَلَى شَي لَآ يَسْتَحِق الْحُزْن ] ..

قَال احَد الْسَّلَف وَاهُو يُوْصِي احَد اخَوآنَه : اجْعَل الْهَم هَمَآ وآحِدآ , وَهُم لِقَآء الْلَّه عَز وَجَل , وَهُم الاخِرَهـ , هُم الْوُقُوْف بَيْن يَدَيْه
فَلَيْس هُنَاك هُمُوْم الَا وَهِي اقِل مِن هَذَا الْهَم اي هُم هَذِهـ الْحَيـآَهـ ؟ مْنآصِبِهـآ وَوَظَآئِفِهـآ وَذْهَبِهَآ وْفُضِهَآ وَاولآدُهـآ وَّامَوَآلِهـآ لَآششِي !!

لَآَتَحْزِن : فَان اموآلِك الَّتِي فِي خَزآنْتك وَقُصُورِك الساقِمِه وَبَسَاتِيْنُك الْخَضْرَآء مَع الْحُزْن وَالْاسَى وَالْيَأْس زَيـآَدَهـ فِي اسْفِك وَهَمك وغمِّك ..

لَآَتَحْزِن: فَان عَقَاقِيْر الاطَبـآء وَدَوَآء الْصَّيـآدِلَّه وَوَصَفَه الْطَّبِيْب لَآ تَسْعَدُك وَقَد اسْكَنْت الْحُزْن قَلْبِك, وَفَرَشْت لَه عَيْنُك , وَبُسِّطَت لَه جَوآنَحك وَالَحَفَتِه جِلْدَك ..

لَآَتَحْزِن: وَانْت تَمْلِك الْدُّعَاء وَتُجِيْد الِانْطَرآح عَلَى عَتَّاب الْرِّبُوْبِيَه وَتُحْسِن الْمَسْكَنَه عَلَى ابْوُآب مَلِك الْمُلُوْك , وَمَعَك الْثُّلُث الْاخِيْر مَن الْلَّيْل وَلَدَيْك سَاعَه تَمْرِيْغ الْجَبِيْن فِي الْسُّجُود ..

لَآَتَحْزِن: فَا الْلَّه خَلَق لَك الْارْض وَمَافِيْهـآ وَانْبَت لَك حَدَآئِق ذَات بَهْجَه وَبَسَاتِيْن فِيْهـآ مِن كُل زَوْج بَهِيْج , وَنَّخلَآ بَاسِقَات لَه طَلْع نَّضِيْد وَنُجُومـآ لآمَعـآ وَخِمـآَئِل وِجَدَآوِل تَحْزَن !!

لَآَتَحْزِن : فَانْت تَشْرَب الْمـآء الزُلِآل , وَتَسْتَنْشِق الْهَوَآء الطَّلْق , وَتَّمَششّي عَلَى قَدَمَيْك مُعَافَى , وَتَنـآَم لَيْلَك آَمَنـآ !

لَآَتَحْزِن: فـ الْحِزِن مِن الْشَّيْطـآَن, وَالْحَزَن يَأْس جَاثِم , وَفَقْر حَاضِر , وَقُنُوْط دَآَئِم , وَاحْبَآط مُحَقِّق , واخفَّاق ذَرِيْع ..

لَآَتَحْزِن : لْآِن الْحُزْن مُخـآصِمِه لِلْقَضَاء , وَتَبَرُّم بِالْمَحْتُوْم , وَخُرُوْج عَلَى الْأُنْس, وَنِقَمَه عَلَى الْنِعْمَه ..!

لَآَتَحْزِن :لْآِن الْحُزْن لآيرد مَفْقُودآ وّذَآهُبـآ , ولآيَبَعَث ميتَآ , ولآيرد قَدَرَآ , ولآيَجْلّب نَفَعـآ ..!

لَآَتَحْزِن :لْآِن الْحُزْن يَسْر الْعَدُو , وَيَغِيْظ الْصِّدِّيق , وَيَشْمَت بِك الحَآسّسّد , وَيُغَيِّر عَلَيْك الْحَقَّائِق ..!

لَآَتَحْزِن : لْآِن الْحُزْن يُزْعِجُك مَن الْمَاضِي , وَيُخَوِّفُك مِن الْمُسْتَقْبَل , وَيُذْهِب عَلَيْك يَوْمُك ..!

لَآَتَحْزِن :لْآِن الْحُزْن يَنْقَبِض لَه الْقَلْب وَيُعَبِّس لَه الْوَجْه , وَتَنْطَفِئ مِنْه الْرُّوْح , ويتِلآشُى مَعَه الْامَل ..!

..[اذَا لِمَآذَا الْحُزْن ] .. ؟!

..[ الْلَّهُم رَضْنِي بِقَضَآئِك حَتَّى اعْلَم ان مَاأَصَابَنِي لَم يَكُن لِيُخْطِئَنِي , وَمَاأخْطـآَنْي لَم يَكُن لِيُصِيْبَنِي ] ..

فَهْمِهِم انْفُسِهِم وَبُطُوْنَهُم وَشُهَوْآتِهُم وَلَيْسَت لَهُم هِمَم عَالِيَه ابَد !!






[ الْلَّهُم انْت رَبِّي لَا الَه الَا انْت وَانَا عَبْدُك , وَانَا عَلَى عَهْدِك وَوَعْدِك مَاسْتَطَعْت , اعُوْذ بِك
مِن شَر مَاصَنَعْت , ابُوْء لَك بِنِعْمَتِك عَلَى , وَابُوْء لَك بِنِعْمَتِك عَلَي , وَابُوْء بِذَنْبِي فَاغْفِر لِي , فَانَّه لآيَغْفّر الْذُّنُوب
الَا انْت] ..

" لاَ تحزَنْ إذا مَنعَ اللهُ عَنْكَ شَيء تُحِبُه فَلَو​​​​​​​ عَلِمْتمْ كَيْفَ يُدَبّرُ الرّبُ أمُورَكمْ لذابَتْ قلوبُكمْ مِنْ مَحَبته ,

بايعتها

الموضوع الأصلي: ابتسمـ ولو حياتـﮓ [مملـﮧ] ... || الكاتب: بــــايــــعــــتــــهــا || المصدر: منتديات كلك غلا

https://www.klk-gla.com/vb

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات

الله يعطيج العافيه بايعتها على الموضوع
الهادف والجميل
ابدعتي بطرحج الجميل والرائع كروعت انتقائج
كل الشكر لج يالغلا
ننتظر جديدج بكل شوووق
دمتيي بود

الله يسلمك

نورت متصفحي

يسعدني مرورك


لا عدمت تواجدك

</b></i>

" لاَ تحزَنْ إذا مَنعَ اللهُ عَنْكَ شَيء تُحِبُه فَلَو​​​​​​​ عَلِمْتمْ كَيْفَ يُدَبّرُ الرّبُ أمُورَكمْ لذابَتْ قلوبُكمْ مِنْ مَحَبته

جزاك الله كل خييير
مووووضوع جميل رائع
قصه معبره

الله يسلمك

نورت متصفحي

يسعدني مرورك


لا عدمت تواجدك

تسلم الانامل ع الطرح

ما ننحرم من جديدك

تقبلوو مروري

مبدعه دوؤوؤماًً

الى الامام

سلمت يدأآك

يعطيك العافية