آخر 10 مشاركات
لو كان يعلم أن الموت أجل محتوم لكبح جماح نفسه (الكاتـب : - )           »          1 (40) التدبر في ايات الله (الكاتـب : - )           »          1 (40) هل القراءة بين الأذان وبين الإقامة، أم يستحسن أن تسبق الأذان (الكاتـب : - )           »          1 (40) ما هو كرت الشاشة (الكاتـب : - )           »          Tmark يامدركاذالنون في كبد الدجى أدرك فؤاد العبد بالرحمات (الكاتـب : - )           »          1 (40) طريقة عمل عجة بالطماطم (الكاتـب : - )           »          1 (40) تحضير الأرز بالروبيان (الكاتـب : - )           »          1 (40) سامي الجابر يعلق على خروج الهلال من الآسيوية (الكاتـب : - )           »          1 (40) كاسترو يعود لقيادة مران النصر (الكاتـب : - )           »          1 (40) تعديل في أسعار تذاكر قمة الاتحاد والشباب (الكاتـب : - )


العودة   منتديات كلك غلا > ۩ المنتدى الأدبي ۩ > ๑۩۞۩๑ القصص والروايات ๑۩۞۩๑

๑۩۞۩๑ القصص والروايات ๑۩۞۩๑ ۞ قصص وروايات لتمتعو بها قلوبكم وعقولكم ۞

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-26-2010, 12:04 AM   #11


الصورة الرمزية بقايا حب
بقايا حب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2145
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 03-09-2021 (11:19 PM)
 المشاركات : 828 [ + ]
 التقييم :  113
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي رد: رواية (( أنـــــت لــــــــي ))




((أنت لــــــــــي))

الحلقة الخامسة



أشياء ثلاثة تشغل تفكيري و تقلقني كثيرا في الوقت الراهن

دراستي و امتحاناتي ، رغد الصغيرة ،
و الأوضاع السياسية المتدهورة في بلدتنا و التي تنذر بحرب موشكة !

إنه يوم
الأربعاء ، لم أذهب للمدرسة لأن والدتي كانت متوعكة قليلا في الصباح و آثرت البقاء إلى جانبها .

إنها بحالة جيدة الآن فلا تقلقوا


كنت أجلس على الكرسي
الخشبي خلف مكتبي الصغير ، و مجموعة من كتبي و دفاتري مفتوحة و مبعثرة فوق المكتب .

لقد قضيت ساعات طويلة و أنا أدرس هذا اليوم ، إلا أن الأمور الثلاثة لم
تبرح رأسي

الدراسة ، أمر بيدي و أستطيع السيطرة عليه ، فها أنا أدرس
بجد

أوضاع البلد السياسية هي أمر ليس بيدي و لا يمكنني أنا فعل أي شيء حياله
!

أما رغد الصغيرة
...

فهي بين يدي ... و لا أملك السيطرة على أموري
معها !

و آه من رغد
!

يبدو أن التفكير العميق في ( بعض الأشياء
) يجعلها تقفز من رأسك و تظهر أمام عينيك !

هذا ما حصل عندما طرق الباب ثم فتح
بسرعة قبل أن أعطى الفرصة المفروضة للرد على الطارق و السماح له بالدخول من عدمه !


" وليـــد وليـــــــــد و ليـــــــــــــــــــــــــد
! "


قفزت رغد فجأة كالطائر من مدخل الغرفة إلى أمام مكتبي مباشرة و هي
تناديني و تتحدث بسرعة فيما تمد بيدها التي تحمل أحد كتبها الدراسية نحوي !

" وليد علّمتنا المعلمة كيف نصنع صندوق الأماني هيا ساعدني لأصنع واحدا
كبيرا يكفي لكل أمنياتي بسرعة ! "

إنني لم أستوعب شيئا فقد كانت هذه الفتاة
في رأسي قبل ثوان و كانت تلعب مع سامر على ما أذكر !

نظرت إليها و ابتسمت و
أنا في عجب من أمرها !

" رويدك صغيرتي ! مهلا مهلا ! متى عدت ِ من المدرسة ؟
"

أجابتني على عجل و هي تمد يدها و تمسك بيدي تريد مني النهوض
:


" عدت الآن ، أنظر وليد الطريقة في هذه الصفحة هيا اصنع لي صندوقا
كبيرا ! "


تناولت الكتاب من يدها و ألقيت نظرة
!

إنه درس يعلم
الأطفال كيفية صنع مجسم أسطواني الشكل من الورق !
و صغيرتي هذه جاءتني مندفعة
كالصاروخ تريد مني صنع واحد !
تأملتها و ابتسمت ! و بما إنني أعرفها جيدا فأنا
متأكد من أنها سوف لن تهدأ حتى أنفذ أوامرها !

قلت
:

" حسنا سيدتي
الصغيرة ! سأبحث بين أشيائي عن ورق قوي يصلح لهذا ! "

بعد نصف ساعة ، كان
أمامنا أسطوانة جميلة مزينة بالطوابع الملصقة ، ذات فتحة علوية تسمح للنقود المعدنية ، و النقود الورقية ، و الأماني الورقية كذلك بالدخول !

رغد طارت
فرحا بهذا الإنجاز العظيم ! و أخذت العلبة الأسطوانية و جرت مسرعة نحو الباب !

" إلى أين ؟؟
"

سألتها ، فأجابتني دون أن تتوقف أو تلتفت إلي
:

" سأريها سامر
! "

و انصرفت
...

اللحظات السعيدة التي
قضيتها قبل قليل مع الطفلة و نحن نصنع العلبة ، و نلصق الطوابع ، و نضحك بمرح قد انتهت ...

أي نوع من الجنون هذا الذي يجعلني أعتقد و أتصرف على أساس أن هذه
الطفلة هي شيء يخصني ؟؟
كم أنا سخيف
!


انتظرت عودتها ، لكنها لم تعد
...
لابد أنها لهت مع سامر و نسيتني
!
نسيت حتى أن تقول لي ( شكرا ) ! أو أن
تغلق الباب !

غير مهم ! سأطرد هذا التفكير المزعج عن مخيلتي و أتفرغ لكتبي
... أو حتى ... لقضايا البلد السياسة فهذا أكثر جدوى !

بعد ساعة ، عادت رغد
...
كان الصندوق لا يزال في يدها ، و في يدها الأخرى قلما
.

اقتربت مني و
قالت :

" وليد ... أكتب كلمة ( صندوق الأماني ) على الصندوق
! "

تناولت الصندوق و القلم و كتبت الكلمة ، و أعدتهما إليها دون أي تعليق أو
حتى ابتسامة

هل انتهينا ؟

صرفت ُ نظري عنها إلى الكتاب الماثل أمامي
فوق المكتب ، منتظرا أن تنصرف

يجب أن تنتبه إلى أنها لم تشكرني
!

" وليد
... "

رفعت ُ بصري إليها ببطء ، كانت تبتسم ، و قد تورّد خداها قليلا
!

لابد أنها أدركت أنها لم تشكرني
!

قلت ُ بنبرة جافة إلى حد ما
:

" ماذا الآن ؟
"

" هل لا أعطيتني ورقة صغيرة ؟
"

يبدو أن
فكرة شكري لا تخطر ببالها أصلا !

تناولت مفكرتي الصغيرة الموضوعة على
المكتب ، و انتزعت منها ورقة بيضاء ، و سلمتها إلى رغد

أخذتها الصغيرة و
قالت بسرعة :

" شكرا
! "

ثم ابتعدت
...

ظننتها ستخرج إلا أنها
توجهت نحو سريري ، جلست فوقه ، و على المنضدة المجاورة و ضعت ( الصندوق ) و الورقة ... و همّت بالكتابة !

أجبرت عيني ّ على العودة إلى الكتاب المهجور ... لكن
تفكيري ظل مربوطا عند تلك المنضدة !


" وليد
... "


مرة أخرى
نادتني فأطلقت سراح نظري إليها ...


" نعم ؟
"


سألتني
:


" كيف أكتب كلمة ( عندما ) " ؟


نظرت ُ من حولي باحثا عن
( اللوح ) الصغير الذي أعلم رغد كيفية كتابة الكلمات عليه ، فوجدته موضوعا على أحد أرفف المكتبة ، فهممت بالنهوض لإحضاره ألا أن رغد قفزت بسرعة و أحضرته إلي قبل أن أتحرك !

أخذته منها ، و كتبت بالقلم الخاص باللوح كلمة ( عندما
) .

تأملتها رغد ثم عادت إلى المنضدة
...

بعد ثوان ، رفعت رأسها إلي
...

" وليد
! "

" نعم صغيرتي ؟
"

" كيف أكتب كلمة ( أكبُر ) ؟
"


كتبت الكلمة بخط كبير على اللوح ، و رفعته لتنظر إليه
.

ثوان
أخرى ثم عادت تسألني :


" وليد
! "


ابتسمت ! فطريقتها في نطق
اسمي و مناداتي بين لحظة و أخرى تدفع إي كان للابتسام !


" ماذا أميرتي ؟
"

" كيف أكتب كلمة ( سوف ) " ؟؟


كتبت الكلمة و أريتها إياها ،
صغيرتي كانت مؤخرا فقط قد بدأت بتعلم كتابة الكلمات بحروف متشابكة ، و لا تعرف منها إلا القليل ...
بقيت أراقبها و أتأملها بسرور و عطف
!
كم هي بريئة و بسيطة و
عفوية !
يا لها من طفلة
!

رفعت رأسها فوجدتني أنظر إليها فسألت مباشرة
:

" كيف أكتب كلمة ( أتزوج ) ؟
"


فجأة ، أفقت من نشوة التأمل
البريء ...

هناك كلمة غريبة دخيلة وصلت إلى أذني ّ في غير مكانها
!

حدقت في رغد باهتمام ، و اندهاش
...

هل قالت ( أتزوج
) ؟؟

أتزوج
!

ألا تلاحظون أنها كلمة ( كبيرة ) بعض الشيء ! بل كبيرة
جدا !

سألتها لأتأكد
:

" ماذا رغد ؟؟
"

قالت و بمنتهى
البساطة :

" أتزوج ! كيف أكتبها ؟؟
"

أنا مندهش و متفاجيء
...

و هي تنظر إلي منتظرة أن أكتب الكلمة على لوحها الصغير
...

أمسكت
بالقلم بتردد و شرود ... و كتبت الكلمة ( الكبيرة ) ببطء ، ثم عرضتها عليها فأخذت تكتبها حرفا حرفا ...
انتهت من الكتابة ، فوضعت اللوح على مكتبي ، في انتظار
الكلمة التالية ...

انتظرت
...
و أنتظرت
...
لكنها لم تتكلم


لم تسألني عن أي شيء
رأيتها تطوي الورقة الصغيرة ، ثم تدخلها عبر الفتحة
داخل صندوق الأماني !

( عندما أكبر سوف أتزوج ((.... )) ؟؟؟
)

الاسم
الذي تلا كلمة أتزوج هو اسم تعرف رغد كيف تكتبه !
كأي اسم من أسماء أفراد
عائلتنا أو صديقاتها ...
كـ وليد ، أو سامر ، أو أي رجل
!

رغد الصغيرة
!
ما الذي تفعلينه !؟؟

الآن ، هي قادمة نحوي
...
و الصندوق في يدها
...

" وليد اكتب أمنيتك
! "

" ماذا صغيرتي ؟؟
"

" أكتب أمنيتك
و ضعها بالداخل ، و حينما نكبر نفتح الصندوق و نقرأ أمنياتنا و نرى ما تحقق منها ! هكذا هي اللعبة ! "

إنني قد افعل أشياء كثيرة قد تبدو سخيفة ، أما عن وضعي
لأمنيتي في صندوق ورقي خاص بطفلتي هذه ، فهو أمر سأترك لكم أنتم الحكم عليه !
نزعت ورقة من مفكرتي ، و كتبت إحدى أمنياتي
!
فيما أنا اكتب ، كانت رغد
تغمض عينيها لتؤكد لي أنها لا ترى أمنيتي !

أي أمنية تتوقعون أنني أدخلتها
في صندوق الأماني الخاص بصغيرتي العزيزة ...؟؟

لن أخبركم
!

بعد فراغي
من الأمر ، طلبت مني رغد أن أحفظ الصندوق في أحد أرفف مكتبتي ، لأنها تخشى أن تضيعه أو تكتشف دانة وجوده فيما لو ضل في غرفتها !

" وليد لا تفتح الصندوق أبدا
! "

" أعدك بذلك
! "

ابتسمت رغد ، ثم انطلقت نحو الباب مغادرة الغرفة و
هي تقول :

" سأخبر سامر بأنني انتهيت
! "

بعد مغادرتها ، تملكتني
رغبة شديدة في معرفة ما الذي كتبته في ورقتها
كدت انقض وعدي و أفتح الصندوق من
شدة الفضول ...
لكني نهرت نفسي بعنف ... لن أخيب ثقة الصغيرة بي أبدا


( عندما أكبر سوف أتزوج .......... ؟؟؟
)

من يا رغد ؟؟

من ؟

من
؟؟





~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~




في عصر اليوم
ذاته ، قرر والدي أخذنا لنزهة قصيرة إلى أحد ملاهي الأطفال ، حسب طلب و إلحاح دانة !
أنا لم أشأ الذهاب ، فأنا لم أعد طفلا و لا تثير الملاهي أي اهتمام لدي ، إلا
أن والدتي أقنعتني بالذهاب من باب الترويح عن النفس لاستئناف الدراسة !
قضينا
وقتا جيدا ...
وقفت رغد أمام إحدى الألعاب المخيفة و أصرت على تجربتها
!
طبعا
لم يوافق أحد على تركها تركب هذا القطار السريع المرعب ، و كما أخبرتكم فإنها حين ترغب في شيء فإنها لن تهدأ حتى تحصل عليه !

و حين تبكي ، فإنها تتحول من رغد
إلى رعد !

والدي زجرها من باب التأديب ، إذ أن عليها أن تطيع أمره حين
يأمرها بشيء

توقفت رغد عن البكاء ، و سارت معنا على مضض
...

كانت
تمشي و رأسها للأسفل و دموعها تسقط إلى الأرض !

أنا وليد لا أتحمّل رؤيتها
هكذا مطلقا ... لا شيء يزلزلني كرؤيتها حزينة وسط الدموع !

" حسنا يا رغد
! فقط للمرة الأولى و الأخيرة سأركب معك هذا القطار ، لتري كم هو مخيف و مرعب ! "

أعترض والداي ، ألا أنني قلت
:

" سأمسك بها جيدا فلا تقلقا
"

اعتراضهما كان في الواقع على سماحي لرغد بنيل كل ما تريد

أنا أدرك أنني
أدللها كثيرا جدا
لكن
...
ألا تستحق طفلة يتيمة الأبوين شيئا يعوضها و لو عن
جزء من المائة مما فقدت ؟
تجاهلت اعتراض والدي ّ ، و انطلقت بها نحو القطار


ركبنا سوية ذلك القطار و لم تكن خائفة بل غاية في السعادة ! و عندما توقف و
هممت بالنزول ، احزروا من صادفت !؟؟

عمّار اللئيم
!

" من وليد ! مدهش
جدا ! تتغيب عن المدرسة لتلهو مع الأطفال ! عظيم ! "

تجاهلته ، و انصرفت و
الصغيرة مبتعدين ، ألا أنه عاد يلاحقني بكلام مستفز خبيث لم أستطع تجاهله ، و بدأنا عراكا جديدا !

تدخل مجموعة من الناس و من بينهم والدي لفض نزاعنا بعد دقائق
...

عمار و بسبب لكمتي القوية إلى وجه سالت الدماء من أنفه


كان يردد
:

" ستندم على هذا يا وليد ! ستدفع الثمن
"

أما رغد ، و التي كانت
تراني و لأول مرة في حياتها أتعارك مع أحدهم ، و أؤذيه ، فقد بدت مرعوبة و التصقت بوالدتي بذعر !

عندما عدنا للبيت وبخني أبي بشدة على تصرفي في الملاهي و
عراكي ...
و قال
:

( كنت أظنك أصبحت رجلا
! )

و هي كلمة آلمتني
أكثر بكثير من لكمات عمّار
استأت كثيرا جدا ، و عندما دخلت غرفتي بعثرت الكتب و
الدفاتر التي كانت فوق مكتبي بغضب
لا أدري لماذا أنا عصبي و متوتر هذا اليوم
...
بل و منذ فترة ليست بالقصيرة

أهذا بسبب الامتحانات المقبلة
؟؟

بعد قليل ، طرق الباب ، ثم فتح بهدوء
...
كانت رغد


" وليد
... "

ما أن نطقت باسمي حتى قاطعتها بحدة
:

" عودي إلى غرفتك يا رغد فورا
"

نظرت إلي و هي لا تزال واقفة عند الباب ، فرمقتها بنظرة غضب حادة و صرخت
:

" قلت اذهبي ... ألا تسمعين ؟؟
! "

أغلقت الصغيرة الباب بسرعة من
الذعر !

لقد كانت المرة الأولى التي أقسو فيها على رغد
...

و كم ندمت
بعدها

ألقيت نظرة على ( صندوق الأماني ) ثم أمسكت به و هممت بتمزيقه
!

ثم أبعدته في آخر لحظة
!
كنت أريد أن أفرغ غضبي في أي شيء أصادفه

إنني أعرف أنني يوم السبت المقبل سأقابل بتعليقات ساخرة من قبل عمّار و مجموعته

و كل هذا بسبب أنت أيتها الرغد المتدللة
...
لأجلك أنت أنا أفعل الكثير من
الأشياء السخيفة التي لا معنى لها !
و الأشياء المهولة ... التي تعني أكثر من
شيء ... و كل شيء ...

و التي يترتب عليها مصائر و مستقبل
...

كما
سترون ...

.................................................. ............................


تحياتي لكم ودمتم بود



 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لــــــــي, أنـــــت, رواية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية احبها ولكن الشوق عطري كلك غـــلآ_ للروايات الطويلة 14 12-27-2011 02:02 PM
رواية(جنيه) لدكتور غازي القصيبي آسطوره كلك غـــلآ_ للروايات الطويلة 3 08-19-2011 08:09 AM
رواية أبي أنام بحضنك و أصحيك بنص الليل و أقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل آسطوره كلك غـــلآ_ للروايات الطويلة 137 02-14-2010 08:47 PM
ღ•°•ღ رواية غرامك صار عنواني و أنا قبلك بلا عنوان ღ•°•ღ شموخ أنثى كلك غـــلآ_ للروايات الطويلة 5 01-09-2010 09:36 PM


All times are GMT +3. The time now is 08:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير نواف ا
This Forum used Arshfny Mod by islam servant