06-03-2009, 07:09 AM | #21 |
|
رحت أدوّر عن دفاي ..
وسكة دروبي وجيتك .. مادريت إلا وأنا اللي .. في يدينك أسترحت .. ضامني هالبرد بعدك .. كسّر أسوار المدينة .. لين ضاقت في يديني .. وأبتدى قلبي ينادي ..
|
مستر صلووووح ربي يسلم هاليدين على التوقيع ???آللـي عطآهم { لـسـآن } ! معطينـي { لـسـآن } و آقدر آحطهمـ ’ بيـن ضرسِي وٌ نآبـي ! ( لـــكـــنّــي ) آسكـت .. وآتجاهَل .. علَى شَآن : مـآ أفتح لـ ” آوطـى “ المخآليق بآبي *_^ |
06-03-2009, 07:11 AM | #23 |
|
يمّه هذا البرد مؤلم ..
مثل طعناتة بروحي .. بس رغم اللي أحسّه .. أعشقه موت وأحبّه .. ورحت احطب له حياتي .. وأشعل بقلبة الحنين .. ماتوقعتة أناني .. لما جيتة .. راح وين ! |
|
06-07-2009, 08:03 AM | #25 |
|
الليلة لم أكن شيئاَ
كنت نسياً منسيا مجرد حضور باهت في أجندة أعمالك الأكثر أهمية أقل أهمية حتى من امرأة أخرى طرقت نافذة فجرك كـ ( فتاة ليل ) لتمررها أمام ناظري بوقاحة وكصورة تتمدد في برواز أظل عالقة بين رفين أحدهما على وشك السقوط وكلما أثقلني الألم كلما تحرك الرف باتجاه الأسفل ولأنني مهذبة سأضحي هذه المرة ( كعادتي ) وأترك الرف لامرأة أخرى غير مثقلة بالوجع لتعيث بها إهمالاً وانكساراً ( كعادتك معي ) فقط سأخلع البرواز المحاط حول جسدي وأفر باتجاه ذات النافذة قبل أن تمزقني/ تمزّق الصورة |
|
06-07-2009, 08:09 AM | #26 |
|
يمّه صرت في العشرين !
كبيرة حيل ماتدرين .. خلاص اليوم يايمّه ... أبجلس في مجالسهم .. وأبي أسمع حكاويهم .. وأبي أضحك أنا معهم .. وأبتكلم أنا فيهم .. يمّه صرت في العشرين ! كبيرة حيل ماتدرين .. نعم يمّه أنا بنتك .. هذيك الطفله في حجرك .. كبرت وكبرت أحلامي .. وضعت بدوشة أيامي .. يايمّه صرت في العشرين ! كبيرة حيل ماتدرين .. أبشقى أدري يايمّه .. وهمّي في الخفا بيكبر .. ولكن ببقى يايمّه .. هذيك الطفله ماتكبر .. ويايمّه صرت في العشرين ! كبيرة حيل ماتدرين .. |
|
06-12-2009, 05:52 AM | #27 |
|
نايم .. يانظرة عينه اللي تطّلين ..
كلّ ماتقلّب .. قلتي والله صاحي .. يحلم أنا أدري .. بس ودّي تنامين .. يرتاح خيّي .. في رقادٍ صباحي .. ياربّ .. خلّه .. وإحفظه لي من الشّين .. يبقى لعيني نظرتي .. وهو سلاحي .. " عسى ربي مايحرمني قربك ياخوي .. ويخليك لي ياقلب إختك " إهداء أصغر من قدرك .. أدري .. بس وربي حروفي صغيرة قدامك .. الأبيات لأخوي الكبير .. وكلّ ناسي .. |
|
06-13-2009, 02:39 AM | #29 |
|
كنت أذاكر .. عن يميني دفتر أخضر .. وعن يساري .. جرح كافر .. كنت أذاكر .. ومرت الذكرى سنيني .. وإقتطع قلبي .. تذاكر .. كانت السكّة حكايا .. لونها أسود رمادي .. وهالقطارات الحزينة .. كانت تصفّر أغاني .. أمس قلبة هو مكاني .. وداخل عيونة أطير .. منهو من قلبة خذاني .. وصرت من بعده أحير .. كنت أذاكر .. وفي زوايا البيت جاني ... تذكري أوّل لقانا .. كنتي أوّل من يهاجر .. يترك إحساسي حزين .. يبتعد عنّي ويسافر .. كنت أضمك وسط عيني .. وان بغيت ارمش أخاف .. تهربي منّي هناك .. وماأقدر أرجع من جديد .. أحضن عيونك وأنام .. كنتي .. وكنتي .. وكنتي .. هدّني والله بكلامة .. وقلتلة بروحٍ حزينة .. كان هذا فعل ماضي .. إنكسر وأصبح سراب .. ليش جاي تعيد لحظة .. (ا)قتلت فيني أماني .. انا والله كنت أذاكر .. عن يميني دفتر أخضر .. وعن يساري .. جرح كافر .. إنت وش جابك معاهم .. ماتعَرْف إني أكابر ..! |
|
06-13-2009, 02:43 AM | #30 |
|
دفتري/ممكن أبحكي عن تفاصيلي بدونه ـــ ودّي أشرحلك حياتي من بعد م اقفى وراح يلّتحفني برد أقسى مِنْه ومن قمّة جنونه ـــ كسّر ضلوعي بضمّه لين كلّي فيه طاح كنت أذاكر لإختباري وأصبح كتابي عيونه ـــ مدري والله كيف أبنجح وإختباري/هالصباح |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تناهيدي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|