أعترافات أدم وحواء

أدم , أعترافات , وحواء

أعترافات أدم وحواء

صباحكم ومساؤكم شذى وعطرُ وردٍ أنتم أعزائي




هالموضوع أعجبني كثير فحبيت أطرحه في القسم ومن خلاله راح يتعرف كل من آدم وحواء على ما يجول في خلد وتفكير كلٍ منهما في الصفات والأمور التي تروقهم في شخصية كل منهما وكذلك الأمور التي قد تعكر الصفو بينهما ولمحاولة الحد منها قدر الإمكان.






•°اعترافات °•

][ آدم & حواء ][

][ آدم & حواء ][



عاشا معاً في الـسماء ، ثم هبطا سوياً إلى الأرض





لـيبنيا من جديد ..][ بيت الـقصيد ][ ..

آدم كان شطره الأول .. وحواء كانت شطره الـثاني ..
وإذا كان للشطر الأول شرف الـبدء، و براعة الاستهلال ..
فـللشطر الثاني حسن الـقافية، وروعة الـختام ..

ما أروعه ذاك النور الذي انبثق

عند التقاء شمس الظهيرة بـالقمر ..
آدم & حواء
في ][ اعترافات ][ كلها صدق وشفافية ..
حب و أحترام وتقدير متبادل ..
لتملأ الـدنيا سعادة وطمأنينة وبهجة ..
فاضت بها روحيهما عند اعترفات كهذهـ ..

,,’’,,





ما رأيكم أحبتي ؟!

ما رأيكم لو اتبعنا نهجيهما في الاعتراف ..
لـنزيد ذاك الذي سطع نوراً على نوره ..
وطمأنينة وسكن تفيض بها أروحنا ..

كل ما علينا كتابة اعتراف من

آدم الى حواء
عن نفسه
أو أن يخبرها بشيءٍ هو فيها ..

أو



باعتراف

من حواء الى آدم ..
تخبرهـ فيه عن نفسها ..
أو بشيءٍ فيــه ..

,,’’,,





همسه

آدم وحواء
كم نسعد ونرحب باعترافاتكم ولكن فضلاً لا أمراً الرجاء التقيد بالإسلوب الراقي الذي لطالما عهدناه منكم وعدم التجريح في حالة الإعتراف بإي إنتقاد
شاكرين لكم حسن تعاونكم

مع أصدق أمنياتي لكم بإقامة سعيدة هنا

خالص الود والتقدير

الموضوع الأصلي: أعترافات أدم وحواء || الكاتب: يوسفية الملامح || المصدر: منتديات كلك غلا

https://www.klk-gla.com/vb

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات

وهادا أول إعتراف

( .............. آدم ...................)

يجب ان تراعي هذه الأمور عند تعاملك معي ::

- أنــا كائن بطبيعتي ضعيف رقيق عاطفي ( مهما تظاهرت بالقوه فأنا بداخلي ضعف فطري .. وليس نقصان عقل .. قد يصدر مني أفعال لاتروق لك لاتستسيغها ..لاتهضمها.. وتعتبرها دلعا ودلالا وأحيانا ضعفا ..

ومن الأفعال ( البكاء بدون أسباب * المبالغه في إظهار العطف والشفقه على إنسان مــا * المبالغه في الفرح والسرور ...) وذلك بسبب مايحصل في جسمي من اضطرابات للهرمونات والتي تسبب عندي فعل هذه الأشياء رغما عني .....فــأنت بحكمتك وفطنتك وتفهمك لما يحصل لي...

تعامل معي .. بكل رقه وعذوبه .....

//
//
//

عزيزي آدم ..

كانت هذه رساله حواء لك ..
اتمنى ان تكن قد وصلت بالطريقة المرادة .. و وصل بيت القصيد

لك مني انا حواء ..

كل تقدير واحترام .. اذا كنت فعلا آدم الرؤوف بـ حواء

الـــــى ادم

الحب ياأدم كبير وشامل لاتسعه إلا القلوب الصادقه..
الحب ياأدم نقي وشفاف لاتبصره إلا العقول الطاهره..
الحب ياأدم طهر وصفاء لاترفضه إلا النفوس الخائفه..

*=== (( إليك يا آدمـ )) ===*
أني قد أكون أكثر حساسيةً منك ..
وسرعان ما أنزعج وأتضايق من كلماتك وتصرفاتك بـ سرعة ..
لكن هذه هي طبيعتي فـ تحملها ...

الى أدم

أحب فيك تلك الرجولة التي ضاعت من العالم بلا عودة ولم تسكن إلا أحضانك

الى أدم
لم أكن أدري أن الحياة من غير رجولتك لا تطاق يأكل فيها البشر بل ينهشون لحمي

الى آدم

لماذا سلبتني قلبي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

آدم ,,
اعترف أنك الأقوى برجولتك ,, بــ صبرك ,, بــ تعبيرك عن مشاعرك
ولكن لاتنسى أن حواء خلقت من ضلع أعوج
فــ كن حذراً بالتعامل معها كن ليناً
حاول أن تسوي الاعوجاج باللين والكلمه الرقيقه
ولاتكن عنيفاً فظاً غليظ القلب
فـــ ينكسر ,,
وتنكسر معه انوثتها ,,, وإحساسها بــ آدميتك

إعترف لآدم ..

أنت نصفي آلثــآني .. بدونك لـآ أكتمل .. وبدوني أنت لـآ تكتمل ..
ابي تفاعل ادم وحواء

رسالة الي حواء

تظن حواء ، خطأ ، أن مهمتها التي
خلقت لها أقل شأناً من مهمة الرجل ..
فتراها تنادي بمساواتها بالرجل !
وكأن الرجل في مرتبة أعلى ومكانة أسمى ..
مع أن نظرة تأملية منا تظهر لنا ..
أن الرجل ما وصل إلى هذه المكانة وما
حصل على تلك المرتبة ، إلا بفضل المرأة ..
سواء أكانت أماً أنشأته وربته ووجهته ..
أم زوجة وقفت بجانبه ودفعته
وشجعته .. ولو قلبنا
صفحات التاريخ نقرأ سير رجال العظماء ..
لوجدنا للمرأة نصيباً أوفى ودوراً أكبر ..
في انتصار هذا القائد وتفوق ذلك السياسي ..
وإبداع ذلك الأديب. يقول الرئيس
الأمريكي الأسبق ( تيودور روزفلت )
إن أي عمل يقوم به الرجل مهما
كان شاقاً أو عظيم المسؤولية ..
لا يمكن أن يصل إلى مرتبة امرأة
تنشئ أسرة من أولاد صغار ..
إنها تهب وقتها وطاقتها لأولادها ..
وإني أرى أن دور المرأة أهم ..
وأكثر صعوبة وأكثر فخراً من دور الرجل ..
وبصفة عامة فإنني أحترم المرأة التي
تبذل جهداً في سبيل بناء أسرة !

فلماذا يا حواء ؟؟
تتخلين عن هذه المهمة العظيمة !
التي خلقك الله تعالى لها ؟
وأقر بها الرجل لك !
من أجل شارع وشمس وغبار ... ؟!