عبر عما بداخلك بـــ خربشات قلم

تركض عيناي بعيدا..
حيث فيافي اللقاء العتيقة
وأكلمني بلغات الصمت المكلومة
أشم دماء الشوق
وهي تنزف من جرح القسوة
إثر طعنة غياب..
.
.
(خربشات شوق)

وينبض القلب بحبه

والروح تشهق بإسمه ..

إشتياق دفين .. وشوق مجنون .. وحب غامر

لك أنتِ ..

احتاج اليه...
وان آبت الدنيا
والقت على قلبي بكلمة فصل
فأنا مرهونة له
//
/
/
خربشة احتياج

مفهوم حبك فوق كل المعايير
أصدر غلاك القلب ووقع قراره
كتبت لك في صفحة الحب تقرير
وقلبي على قلبك تجدد مساره
من أرض شوقي يقلعن لك طيايير
طياره من قلبي وقلبك مطاره

حين علمت بأنك تترقبني
اسقطت رايات الدمع
وزاد بين اضلعي الحنين
كم انت وفيّ
كم انت وفيّ
كم انت وفيّ
وشرقت بعبرة الشوق
لآنقاء بعدك ياسيدي
/
/
/
خربشات له فقط

انت تسكن روحي وقلبي
وجسدي
انت نبض الحياة عندي
انت قلبي ودم الذي يسير في عروقي
انت انفاسي
ونبض قلبي
انت توام روحي
انت هوائي وانفاسي
ضمني الى صدك الحنون
فـ انا وجسدي ملك لك
انت فقط من يشغل تفكيري
اقترب لي اروي عطشي من بين شفتيك
فقربك فقط ما يحيني
اقترب حبيبي اقترب

خربشات قلبي فقط

.. تـــــصور .. ؟ !

مدى حيرتي باالامس ..
مدى ضعفي وأنا أنتظر..
أواسي حالي ..
لابأس بأن مر المساء بدونه ..
ولا بأس أن طل صباحي دون أن تهمس لي صباحي بك أحلا ..! ..
ولا بأس أيضا أن مرت علي تفاصيل البشر ولم أجدك بينهم .. ! ..



ساأبقى أ ن تَ ظِ ر َ .. !
/
,


خربشات شوق مجنونه ..

خانتني يدي واللسان ، فأحضرت محبرتي وكان ما كان أخذت انقش اسمه بكل بنان آآآه ..... كان شيء من الوجدان أحسه بداخل القلب المكفن بالأحزان. كتبت في أملي كلام يتلوه كلا كلام ليس في الغرام وأبدا لم يكن القصد منه السلام ولم يكن فيه عتاب ولا طول غياب بل كان قلبي ولساني ونفسي تتجه الى المولى جل علاه تطلبه بأن يجعل له السعاده و الهناء في الحياه والاخرة .

منذ الوهلة الأولى التي رأيتك فيها عشقتك
أحببتك بكل ما تحمل الكلمة من معنى
وحاولت التقرب منك
ولكن حالت بيني وبينك ظروف الحياة وظلم الأيام
ابتعدنا عن بعضنا
ومازلت أسأل
هل من عودة؟



خربشات وله وشوق

بالأمس كنت قصة حب كــبيرة لاتنتهى ...
وكانت أجمــل لحظات عمرى..
.. وأسعد أوقاتى الى عشــتها
وأنــا معكـ ... وفى انتظــاركـ
ومازلت فى أعماق قلبى ساكنا ..

لقــد رايتك فى أحـلامى ...

وجدتكـ فى نظراتى الحزينة .. وملامح وجهى الجميلة

وجدتك فى صوتى الهادئ ..

ولمحتك حينما كنت أتخيلك عند الغروب
شمسـا ساطعة فى أفقى البعـيد ...
وبحــرا هادئا بهدوء الليل الحزين
فعرفتُ سيمفونية الحب واللقاء

فأنت كالنهــر دائم الجـــريان ..
الذى لايتناسى الحــق من أجـــل هذا وذاكـ

أحتجُ إليك .. وبحبكـ
أعيش أياما سعيده ...


نغمـ الحـــياه