#1
|
|||||||
|
|||||||
.............[ ! ]
[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]بِسم الله الرَحمَن الرَحِيم . . . هَذِه زَاوِيَتِي الخَاصَه , سَأثرثِر كَيفَمَا أشَاء سَأكتُبُ مَا أرِيد مَتَى مَا أرِيد وَ بِالطَرِيقَه التِي أرِيدُهَا لَستُ أبحَث عَن نَقدٍ تَنوِيرِي يُخرِجُنِي مِنَ الظُلُمَات إلَى النُور ! وَ لَستُ أسعَى لِ عَدَد مُشَاهَدَات فَلَكِي ! لاَ أرِيد أكثَر مِن مُمَارَسَة حُرّيتِي فِي الكِتَابَه وَ التَعبِير فَ الكِتَابَه بِ النِسبَةِ لِي عَالَمٌ أرغَب بِشِدّه فِي العَيش دَاخِلَ مُحِيطِه وَ لاَ يَعنِينِي إن كَانَت طَرِيقَتِي تُعجِبُ فُلاَن أم لاَ ! وَ لاَ يَهُمّنِي إن كَان تَنسِيقِي يَجذِبُ إهتِمَام عَلاّن أم لاَ ! كُل مَا يَهَمّنِي هُوَ شُعُورِي بِالرِضَا عَمّا أكتُب وَ بِ التَأكِيد لَن أخدُشَ الحَيَاء وَ لَن أخرُج عَن المَسَار الصَحِيح وَ لَن أبحَث عَن إثَارَة البَلبَلَه فَ أنَا لَستُ بِهَذِه الوَقَاحَه رُغمَ أنَنِي مَوصُوفٌ بِـ قِلّة الأدَب ! عَلَى كُل حَال إن وَجَدتُم مَا يَنَال إستِحسَانَكُم ! كَانَ بِهَا وَ إن لَم تَجِدُوا ذَلِك ! فَ لَكُم دِينُكُم وَ لِيَ دِينَ . . . سَـآخر !
المصدر: منتديات كلك غلا >>>>>>>>>>>>>F ! D |
أخر 5 مشاركات سَـآخر ! | |||||
المواضيع | المنتدى | المشارك الاخير | الردود | المشاهدة | آخر مشاركة |
# مجموعة من تصاميمي | ๑۩۞۩๑ التصاميم والجرافيكس ๑۩۞۩๑ | 5 | 1074 | 11-19-2012 02:40 PM | |
تـشبه الفـرقــآآ $' | ๑۩۞۩๑ للقصائد مـذاق ๑۩۞۩๑ | 10 | 969 | 11-17-2012 12:08 AM | |
رؤية الحل | ๑۩۞۩๑ عـام .. مساحه حره ๑۩۞۩๑ | 14 | 1617 | 11-09-2012 08:35 PM | |
.............[ ! ] | ๑۩۞۩๑ مدونات الأعضاء ๑۩۞۩๑ | 3 | 3536 | 11-06-2012 11:37 PM | |
سَـآخر "~ | ๑۩۞۩๑ نقطه بدايه ๑۩۞۩๑ | 11 | 1428 | 11-06-2012 10:55 PM |
11-07-2012, 01:13 PM | #2 | |
|
رد: .............[ ! ]
[TABLE1="width:100%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]نُبذَه مُختَصَرَه عَن شَخصِيّتِي : . . - عَنِيد جِداً إلَى دَرَجَة أنّنِي قَد أُصِرّ عَلَى الخَطَأ عِنَادَاً للِطَرَف الآخَر ! وَ شِدّة العِنَاد تَعتَمِد عَلَى المَوَآقِف - ثَرثَار وَ مُزعِج فِي الحَيَاه الطَبِيعِيّه وَ خَجُول فِي عَالَم الإنتَرنِت - أتَلَذّذ بِ الإنتِقَام لِكَرَامَتِي إن مَسّهَا أحَد , وَ لاَ أُفَرّق بَين المُتَعَمّد وَ المُخطِيء وَ لاَ فَرقَ عِندِي بَينَ الشَاب وَ المُسِنّ ! فَ مَن تَجَرّأ عَلَى كَرَامَتِي يُعتَبَر بِ النِسبَة لِي مُجرِمَاً يَستَحِقُ العُقُوبَه - بَرَاءَةُ ذِمّتِي فَوقَ كُل إعتِبَار - أكرَهُ الضَعف وَ التَرَدّد وَ الإنتِظَار وَ أحِب الجُرأه وَ قُوّة الشَخصِيّه - شَاعِر مُرهَف الإحسَاس فِي كِتَابَاتِي وَ فِي وَاقِعِي [ دِفش ] - أحِبُ القِرَاءَه كَثِيرَاً وَ تَجذِبُنِي الشَخصِيَات المُثَقّفَه . . . سَـآخر ! |
التعديل الأخير تم بواسطة سَـآخر ! ; 11-07-2012 الساعة 05:08 PM
|
11-07-2012, 05:09 PM | #3 | |
|
رد: .............[ ! ]
[TABLE1="width:100%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]نُحنْ مُجتَمَع يَمِيل للمُحَافَظَه وَ يَسعَى للِكَمَال الإجتِمَاعِي عَلَى أقَل تَقدِير لِذَلِكَ أصبَحَت مَسألَة الإرتِيَاب مِن كُل أمرٍ دَخِيل عَلِينَا مَسألَه طَبِيعِيَه جِداً لأنّنَا نُرَاعِي مَا يُقَال عَنّا وَ نَتَأثّر مِن كُل الآرَآء الَسَلبِيّه التِي قَد تُعطِي إنطِبَاعَاً سَيئِاً لِ أولَئِكَ الأشخَاص الَذِينَ لَم نَلتَقِي بِهِم بَعَد ! وَ بِالتَالِي نَضطَر إلَى إعتِنَاق مُعتَقَدَات غَيرِنَا وَ نَتَعَايَش مَعَ قَنَاعَات مَن حَولنَا حَتَى وَ إن كَانَت لاَ تُنَاسِبُنَا ! وَ نَرفُض أن نُطلِقَ العَنَان لِعُقُولِنَا مِن أجل القَلِيل مِنَ التَفكِير المَنطِقِي وَ أعتَقِد أن " الأجهِزَه الَذَكِيّه " تُعتَبَر مِثَالاً حَيّاً يَعكِسُ لَنَا حَجمَ ثَقَافَة المُجتَمَع وَ يُعطِينَا فِكرَه عَن مَنهَجِيّة التَعَامُل مَعَ التَطَوّر وَ هَذَا الأمر يُبَيّن لَنَا حُسنَ أو سُوءَ الإستِخدَام " البِلاَك بِيرِي " رُبّمَا هُوَ أكثَر الأجهِزَه إنتِشَارَاً وَ مَبِيعَاً فِي مُجتَمَعِنَا وَ الجَدَل حَولَه مُستَمِر مُنذُ إبتِكَارِه وَ يَبدُو أنّنَا لَن نَصِل إلَى نَتِيجَة تُرضِي المُعَارضِينَ وَ المُؤَيّدِينَ ! المُعَارِضِينَ للبلاَك بِيرِي نَوعَان : - كِبَارُ السِن - شَبَاب مُلِمّيِنَ بِ إمكَانِيّات هَذِه الخِدمَه وَ مُلِمّين بِعَقلِيّات المُستَخدمِينَ لَهَا كِبَار السِن يَجهَلُونَ أبسَط أبجَدِيّات التِكنوُلُوجِيَا ! وَ كُل إبتِكَار غَربِي يُثِير لَدَيهِم الشُكُوك وَ تَبدَأ بَينَهُم التَأوِيلاَت ! وَ قَد يَنطَلِقُونَ فِي سِلسِلَة التَوَقّعَات وَ التَنَبّؤ بِمَا قَد يَحدُث ! لِ يَنتَهِي بِهِمُ الحَال إلَى تَحرِيم هَذِه الخِدمَه إجتِمَاعِيّاً !! وَ بِطَبِيعَةِ الحَال هَذَا التَحرِيم مَبنِيٌ عَلَى إجتِهَادَات مُسِنّه ظَهَرت عَلَيهَا أعرَاض الَشَيخُوخَه فَ خَرَجَت لَنَا بِ تَحرِيمٍ يَفتَقِرُ إلَى الوَاقِعِيّه أمّا الشَبَاب المُلِمّيِنَ بِ الخِدمَه وَ عَقلِيَات المُستَخدمِينَ لَهَا أعتَقِد أن مُعَارَضَتَهُم لَهَا تَبدُو وَاقِعِيّه نَوعَاً مَا لأنّهُم أسنَدُوا مُعَارَضَتهُم إلَى عَدَم إستِغلاَل هَذِه الخِدمَه فِي شَيء مُفِيد وَ قَسّمُوا أهدَاف المُستَخدمِينَ لَهَا إلَى ثَلاَثَة أقسَام : - بِنَاء عَلاَقَات عَآطِفِيّه , وَ القَصدُ مِنهَا لَيسَ الزَوَاج بِ التَأكِيد - التَروِيج لِمَواقِع إلِكترُونِيَه تَضُر أكثَر مِمّا تَنفَع ! - صِنَاعَة النُكَت وَ التَرفِيه ب التَأكِيد أن العَلاَقَات العَآطِفِيّه هِيَ الأكثَر شَعبِيّه فِي مُجتَمَعِنَا الذِي يُوحِي لِمَن يَجهَلُه أنه مُجتَمَع يَشكُو مِنَ الجَفَاف العَآطِفِي ! وَ المُثِير للشَفَقَه أن غَالِبِيّة البَآحثِينَ عَن العَآطِفَه يَجهَلُونَ الفَرق بَينَ الإحتِيَاج العَآطِفِي وَ الإحتِيَاج الجِنسِي ! وَ يَعتَقِدُونَ أن العَآطِفَه تَتَجَسّدُ فِي الإحتِضَان وَ المُمَارَسَات التِي لاَ يَنبَغِي أن تَحدُثَ إلاَ بَينَ الزَوجِينَ !! هَذِه المَفَاهِيم الخَآطِئَه وَ هَذِه الأهدَآف السَخِيفَه إن جَآزَ التَعبِير تُعتَبَر سَبَبَاً كَآفِيَاً لِ تَبرِير المُعَآرَضَه لِ خِدمَة البِلاَك بِيرِي عَلَى وَجه الخُصُوص لِ أنّهَا صَنَعَت لَنَا جِيلاً بِ عُقُول فَآرِغَه ! لاَ طُمُوح , لاَ إرَآدَه , لاَ إصرَآر , لاَ تَضحِيَه , لاَ قُوّه , لاَ شَيء ! بِ النِسبَة لِي أنَا لَستُ مُعَآرِضَاً لَهَا وَ لَستُ مُؤَيّدَاً أيضَاً لأنّنِي أعتَقِد إعتِقَادَاً جَآزِمَاً أن المَحَآسِنَ وَ المَسَآوئ مِنهَا تَعتَمِد عَلَى عَقلِيّة الشَخص وَ حُسنَ إستِخدَامِه لِذَلِك أرَى أن المَسألَة هُنَا مَسألَة تَثقِيف فَقَط . . . سَـآخر ! |
|
11-10-2012, 08:22 PM | #4 | |
|
رد: .............[ ! ]
[TABLE1="width:100%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]إذَا عَشِقَ الرَجُل ثُمّ خُذِل ! يُصبِحُ طِفلاً صَغِيرَاً سَرِيعَ البُكَاء , سَهلَ الخِدَاع يُصَدّق الخُرَافَات , يُؤمِن بِ عَودَة الَرَآحلِينَ , يُجبَر عَلَى الإنتِظَار إذَا عَشِقَ الرَجُل ثُمّ خُذِل ! يُسبِلُ الدَمعَه , وَ يَرجُوا الرَجعَه يُهمِلُ نَفسَه , يُصبِحُ عِبئَاً عَلَى مَن حَولِه إذَا عَشِقَ الرَجُل ثُمّ خُذِل ! يَعِيشَ فِي مَتَاهَه بَينَ وَآقِع مَرِير وَ خَيَالاَت عَآشِق وَردِيّه وَ يَتَحَوّل إلَى مَخلُوق إتّكَالِي لاَ يُكلّف نَفسَهُ حَتّى بِ البَحث عَن نَفسه التَآئِهَه وَ قَد يَجهَل خُطُورَة وَآقِعِه أو يَتَجَاهَلُهَا عَلَى أقَل تَقدِير عَزِيزَتِي أخبِرِينِي بِ رَبكِ مَا الَذِي يَجعَلُنِي أدخُلُ عَالَمَاً تَطغَى فِيه إحتِمَالِيّة الخُذلاَن ؟! لِمَاذَا أُلقِي بِنَفسِي لِ تَهلُكَة الحُب ؟ أنَا سَعِيد بِ نَفسِي الآن , وَلاَ تَشُدّنِي الإثَارَه فِي العِشق وَلَست مِن هُوَاة المُخَآطَرَه وَ رَغبَتُكِ فِي تَجرِبَة الحُب مَعِي أمرٌ لاَ يَعنِينِي ! بِ التَأكِيد لَن أُرخِصَ سَلاَمَتِي وَ رَآحَتِي مِن أجل رَغبَة آنِسَه تَجهَلُنِي بِ قَدرِ مَآ أجهَلُهَا ! لاَ تُغرِينِي قَآمَتُكِ الطَوِيلَه وَ قَوَآمُكِ المُمتَلِئ وَ لاَ تَشُدّنِي عَينَاكِ النَآعِسَه وَ نَظرَتُهَا البَرِيئَه وَ لاَ أشعُرُ بِ الإنجِذَاب لِ صَوتُكِ المَلِيء بِ النُعُومَه وَ العُذُوبَه لاَ أقصِدُ بِ هَذَا أنكِ فَتَاةٌ قَبِيحَه ! لَكِن حَتَى أُبَسّط عَلِيكِ الأمرَ , إعتَبرِينِي أحمَقَاً يُعَآنِي مَرَضَاً نَفسِيّاً مُصَاب بِ جُنُون الإرتِيَاب وَ ذَوقُه رَدِيء جِداً إلَى دَرَجَة أنّه تَجَاهَل كَمّيَة الجَمَال الذِي تَملُكِينَه ..! ^ ^ مَآ كُتِبَ بِ الأعلَى مُقتَبَس مِن وَآقِع تَعَآيَشتُ مَعَه لاَ أعلَم مَن الذِي أخبَرَهَا أن كُل الرِجَال يَتّفِقُونَ عَلَى أن الحُب يَعتَمِدُ عَلَى جَمَال المَلاَمِح وَ أنَاقَة الشَكلِيّات ! وَ لاَ أعلَم مَن الذِي أخبَرَهَا أن جَمِيعَ الرِجَال يَتَأثّرُونَ بِ الإغرَآءَات ! نَعَم , جَمِيعُ الرِجَال مُعَرّضُونَ للحُب ! لَكِن أسبَابُ الحُب تَختَلِف مِن رَجُل لِ آخَر .. عَلَى سَبِيل المِثَال .. أنَا رَجُلٌ لاَ أرَى دَافِعَاً لِ حُب فَتَاه أكثَر مِن رَجَاحَة عَقلِهَا وَ ثَقَافَتِهَا لِ عِدّة أسبَاب الفَتَاه المُثَقّفَه لاَيُمكِن بِ أي حَال مِنَ الأحوَال أن تَتَصَرّف بِ شَكل مُثِير لِ الإشمِئزَاز لَكِن الفَتَاه الجَمِيلَه إن كَانَت غَير مُثَقّفَه قَد تَرتَكِب حَمَاقَات تُشَوّه جَمَالَهَا مَاذَا أستَفِيد مِن جَمَالُكِ إن كُنتِ لاَ تَستَطِيعِينَ السَيطَرَه عَلَى أعصَآبُكِ ؟! مَاذَا أستَفِيد مِن جَمَالُكِ إن كُنتِ مُغَفّلَه ؟! مَاذَا أستَفِيد مِن جَمَالُكِ إن كُنتِ لاَ تُجِيدِينَ إلا اللهوَ وَ المَرَح ؟! مَاذَا أستَفِيد مِن جَمَالُكِ إن كُنتِ سَهلَة المَنَال وَ عَقلُكِ فَارِغ ؟! جَمَالُكِ أمرَاً لاَ عَلاَقَة لَكِ بِه فَ أنتِي لَم تَخلُقِي نَفسَكِ عَلَى هَذِه الهَيئَه الفَآتِنَه أخبِرِينِي مَا هُوَ الإنجَآز العَظِيم الذِي حَقّقتِيه فِي حَيَاتُكِ ؟! تَغذِيَة العَقل وَ تَنمِيَة الفِطنَه وَ المَخزُون الثَقَآفِي بِ إستِطَاعَتُكِ إمتِلاكُهَا الفَتَاه المُثَقّفَه تَعرِفُ تَمَامَاً مَتَى تَتَكَلّم وَ مَتَى تَلتَزِمُ الصَمت الفَتَاه المُثَقّفَه تَعرِفُ مَاذَا تَقُول وَ مَتَى تَقُول وَ أينَ تَقُول الفَتَاه المُثَقّفَه إذَا تَكَلّمت تُبهِرَ مَن حَولَهَا بِ غَزَارَة ثَقَافَتِهَا وَ عُمقَ مُفرَدَاتِهَا الفَتَاه المُثَفّفَه تَملِكُ إسلُوبَاً جَمِيلاَ وَ خُلُقَاً رَفِيعَاً وَ إبتِسَامَةً لَطِيفَه تَعرِفُ الفَرقَ بَينَ الحَسَن وَ الخَبِيث صَعبَةُ المَنَال وَ قَد يَستَحِيلُ خِدَاعَهَا وَ العَبَثُ بِهَا تَعرِف كَيفَ تَهتَم بِ الأشخَاص وَ تَعرِف كَيفَ تَكسَبُ مَحَبّتَهُم الفَتَاه المُثَقّفَه كُل مَا فِيهَا يَستَحِقُ أقصَى دَرَجَآت العِشق أمّا الفَتَاه الجَمِيلَه ! لاَ تُثِير فِي الرَجُل أكثَر مِن مُجَرّد الرَغبَه فِي [ ....... ] !! وَ لَكُم حُرّيَة الفَهم . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|