يطل علينا في كل عام
ذكرى اليوم الوطني للمملكة
لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام 1352هـ
يوماُ محفوراُ في ذاكرة التاريخ
منقوشاُ في فكر ووجدان المواطن السعودي كيف لا وهو اليوم الذي وحد فيه
جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن
طيب الله ثراه
شتات هذا الكيان العظيم
وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل
وفي هذه الأيام تعيش بلادنا
أجواء هذه الذكرى العطرة
(ذكرى اليوم الوطني)
وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة
تعي فيها الأجيال قصة أمانة قياده ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطولية
التي سطرها مؤسس هذه البلاد
الملك عبد العزيز " رحمه الله "
الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به
من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ
وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه
واحببت بهذه المناسبة الغالية
ان اشارك بشي بسيط
باسمي خاصة وباسم اعضاء المنتدي عامة
قالوا : الشرع الامام .. قلت : ارضي قالوا :البيت الحرام .. قلت : ارضي
قالوا : الحب السلام .. قلت : ارضي
قالوا : في مدحك نزود .. قلت : يفداها الحسود
ما على هالارض .. ارض مثل أرضي
يعطيك العافيه على هذا الكلمات تحياتي لك
همس الشفايف
اسطوره
هنيئاً لي بزخات حضوركم النرجسيه
فتواجدكم بمتصفحي دوما
يروق لي ويحرج قلمي المتواضع
فيقف امام سطوركم عاجز عن التعبير
كم تشرفت بوجودكم الذي انار ارجاء طرحي
وزدتني شرفاً بنبضكم المصافح لحرفي
أشكركم لعذوبه أحرفكم فهي وسام اعتز به دوماً
أنا متيقن أن شكرا لا تكفي سموكم
فتواضعكم يخجلني دائما
كونوا بالقرب مني
سأكون الافضل و الاميز دوما
ولروحكم البيلسان وطوق من النرجس