سجل حضورك اليومي بخاطره قصيره **

سَأُخَبِّئ لَك فَصْلامِن الرَّبِيْع تَتَفَتَّح أَزْهَارَه عَلَى
صَدْرِي حِيْن أُضَمِّك ..
وَأُغَادِر فَصْلا مِن الْخَرِيف تَسَاقَطَت أَحْزَانَه
حِيْن دُخُوْلِك عُمْرِي …
حِيْن أَحْبَبْتُك أِبْتُدِأَت الْفُصُول ..
وَحِيْن عَشِقَتُك أَزْدَحَمَت الْمَوَاسِم بِالْمَطَر ,,
اااه مِنْك كَم ..
تُثِيْر بِدَاخِلِي كُل الْفُصُول كُلَّمَا هَزَّنِي الْشُوْق الَيْك ..

*ليس َذنبي/ان لم يفهمني "البعض !*
كل مآ أدُركه أنّ {• صفوة النآس~} لها َقنآعآتها

التي "ﻵ‌تقبل" اَلقسمه على 2!وَلاتقبل الْجزَر وَالمدّ.!*
وَﻵ‌تقبلَ أَن تكون مشآبهة ل" قنآعآت "اﻵ‌خرينَ!*
أنآ مختلفه.؟*

طبعآَ لست لـ اﻷ‌فضل وَلست لـ اَﻷ‌َسوَأ؟*
ولكني اختلف.!*

تفهمتك .. احترمتك ..عشقتك .. سعيت لااجل سعادتك ..لااريد عتابك حتى لااجرحك
لكن مآذآ عنك هل انت تفعل لي ماافعله لك ؟!
تخآطبها .. تهتم لامرها .. وتهذي بانني فقط من احتل قلبك
لااحب ذآلك التنآقض فيك .. لكن طريقك مفتوح اردتها .. واعجبك المآس حديثها
فليس لي سلطة عليك .. سوى بدعوآت ليست عليك وانما اليك .. اذهب لهآ
وفقك الله .. ولكن اغلق باب قلبي اولا وارحل دون التفآته !!

حروفي بعد جهلي العارم

..الموج ..
الموج يبدو.. من بعيد
واقفا.. فى صفوف
وامامى. يجرى فى تتابع
مثل.. دقات الدفوف
كل موجهة.. وفيها جملة

بها.. الاف الحروف
تكتب.. على الشط بسرعة
من المعارف.. قطوف
لمن يبحث.. عن المعاتى
مفكر كان.. او فيلسوف

ھٓنآك أناس : أخطؤ بحقي كثيرآ . .
ؤ أعتقدت . بأني سأعذرهم !
ربمآ أخطأت !
بآلمبآلغه بآلٱهتمآم و المحآفظة ﻋﻟيهم . .
أهدوني جرحآ لن أنسآه أبدا . .
ۆ لن آعآملهم ب المثل . !
لٱنني اكتشفت أنهم يحملون بين حنآيآهم
ﻗلبا خآليا و عقلآ لآيذكر أي تضحيآت
و أي موآقف جميله جمعتنآ
ربمآ . . !
سأﻓتقدهم و ﻟكن جرحهم آقفل آبوآب مشآعري أتجآههم

أَحَلَّأُمِّيّ ما هِيَ أَلاَّ تَوَهَّمَات


تَمّخضت عَنْ الخَوَّفَ والٍقَلِقَ


حَتَّى رَأَفَقَتُنّي بَكَّلّ مَرَّأَحَّل عَمَّرَي

ياترى .. هـ الحين وينه ؟
.. يالهفتي
ياترى .. مشتاقه عينه ؟
.. لشوفتي

آخبروُ آرۈاحكم ان الجنّه هي المُبتغى هي المُراد هي الأمنيه
التيَ تكبُر معنا كل يومَ هي
الحيااة الأبديه التيَ تستحق الكثير ۈ آكثرّ ..!

تنمو بداخلي الأشياء*فأشكرها*ليس صحيحاً أن أقصر الطرق بين نقطتين هو الخط المستقيم*هكذا علمني التاريخ
الحوارإنه أطول الطرق بين القلب والشفتين وبين موجاتي الصوتية*وموجاتها الصمتية*الحدس وحدة قادني اليها*
وهو الذي صرخ ذات ليلة بلا صوت انتي بجانبي دائما

كنت افتح نافذتي للشمس لأجد دفئها في جسدي وكل كياني

كانت الشمس بالنسبة لي شيئاً اجد سعادته تغمرني بشكل لا مثيل له ..

اقفلت نافذت غرفتي اراقب الشمس من بعيد ضوئها يكاد يخبؤ شيئاً فشيئياً ..

نعم لقد انكسفت شمسي ..


خاطرة من قلمي هذه اللحظة