آخر 10 مشاركات
1 (40) أنيقة هي النفس (الكاتـب : - )           »          1 (40) الحياة تحتاج تقبل لتمشي (الكاتـب : - )           »          1 (83) ثقافة الاستغناء (الكاتـب : - )           »          1 (40) ف ستذبل قبل وصوله إليك (الكاتـب : - )           »          1 (40) فورمات لسطح قلبي (الكاتـب : - )           »          1 (40) ما معنى: ان عرضنا الامانة على السموات والأرض؟ (الكاتـب : - )           »          1 (40) سورة المعارج وسبب تسميتها (الكاتـب : - )           »          1 (40) فضل سورة البقرة (الكاتـب : - )           »          1 (40) سورة الضحى (الكاتـب : - )           »          1 (40) بعض فضائل سورة الفاتحه (الكاتـب : - )


العودة   منتديات كلك غلا > ۩...المنتدى الاسلامي...۩ > ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑

๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ ۞ كل مايتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ۞

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-19-2018, 09:38 PM
حكايه عاشقه غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 953
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 فترة الأقامة : 5066 يوم
 أخر زيارة : 07-10-2018 (01:46 PM)
 المشاركات : 799 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : حكايه عاشقه is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أحاديث كتاب الصيام من كتاب رياض الصالحين




قال المؤلف : 217- باب وجوب صوم رمضان وبَيان فضل الصّيام وما يتعلق به ، قال اللَّه تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم } إلى قوله تعالى: { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبينات من الهدى والفرقان، فمن شهد منكم الشهر فليصمه، ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر } الآية. وأما الأحاديث فقد تقدمت في الباب الذي قبله .
1223 – وَعنْ أَبي هُريرة رضِي اللَّه عنْهُ ، قال : قال رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « قال اللَّه عَزَّ وجلَّ : كُلُّ عملِ ابْنِ آدم لهُ إِلاَّ الصِّيام ، فَإِنَّهُ لي وأَنَا أَجْزِي بِهِ ، والصِّيام جُنَّةٌ فَإِذا كَانَ يوْمُ صوْمِ أَحدِكُمْ فلا يرْفُثْ ولا يَصْخَبْ ، فَإِنْ سابَّهُ أَحدٌ أَوْ قاتَلَهُ ، فَلْيقُلْ : إِنِّي صَائمٌ ، والَّذِي نَفْس محَمَّدٍ بِيدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطْيبُ عِنْد اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ ، للصَّائمِ فَرْحَتَانِ يفْرحُهُما : إِذا أَفْطرَ فَرِحَ بفِطْرِهِ ، وإذَا لَقي ربَّهُ فرِح بِصوْمِهِ » متفقٌ عليه ، وهذا لفظ روايةِ الْبُخَارِي ، وفي رواية له : « يتْرُكُ طَعامَهُ ، وَشَرابَهُ ، وشَهْوتَهُ ، مِنْ أَجْلي ، الصِّيامُ لي وأَنا أَجْزِي بِهِ ، والحسنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا » ، وفي رواية لمسلم : « كُلُّ عَملِ ابنِ آدَمَ يُضَاعفُ الحسَنَةُ بِعشْر أَمْثَالِهَا إِلى سَبْعِمِائة ضِعْفٍ ، قال اللَّه تعالى : « إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وأَنا أَجْزي بِهِ : يدعُ شَهْوتَهُ وَطَعامَهُ مِنْ أَجْلي ، لِلصَّائم فَرْحتَانِ : فرحة عند فطره ، فَرْحةٌ عِنْدَ لقَاء رَبِّهِ ، ولَخُلُوفُ فيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ريحِ المِسْكِ » .
1224 – وعنهُ -أبي هريرة – أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَين في سَبِيلِ اللَّهِ نُودِيَ مِنْ أَبْواب الجَنَّةِ : يَا عَبْدَ اللَّهِ هذا خَيْرٌ ، فَمَنْ كَان مِنْ أَهْلِ الصَلاةِ دُعِي منْ باب الصَّلاةِ ، ومَنْ كانَ مِنْ أَهْلِ الجِهَادِ دُعِي مِنْ باب الجِهَادِ ، ومَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصِّيامِ دُعِيَ مِنْ باب الرَّيَّانِ ، ومنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصَّدقَة دُعِي مِنْ باب الصَّدقَةِ » قال أبو بكرٍ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ : بأَبي أَنت وأُمِّي يا رسولَ اللَّه ما عَلى مَنْ دُعِي مِنْ تِلكَ الأَبْوابِ مِنْ ضَرُورةٍ ، فهلْ يُدْعى أَحدٌ مِنْ تلك الأَبْوابِ كلِّها ؟ قال : « نَعَم وَأَرْجُو أَنْ تكُونَ مِنهم » متفقٌ عليه .
1225- وعن سهلِ بنِ سعدٍ رضي اللَّه عنهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ فِي الجَنَّة باباً يُقَالُ لَهُ : الرَّيَّانُ ، يدْخُلُ مِنْهُ الصَّائمونَ يومَ القِيامةِ ، لا يدخلُ مِنْه أَحدٌ غَيرهُم ، يقالُ: أَينَ الصَّائمُونَ ؟ فَيقومونَ لا يدخلُ مِنهُ أَحَدٌ غيرهم ، فإِذا دَخَلوا أُغلِقَ فَلَم يدخلْ مِنْهُ أَحَدٌ » متفقٌ عليه .
1226 – وعَنْ أَبي سَعيدٍ الخُدْريِّ رَضيَ اللَّه عنهُ قال : قالَ رسولُ اللَّهِ : « مَا مِنْ عبْدٍ يصُومُ يَوماً في سبِيلِ اللَّه إِلاَّ باعَدَ اللَّه بِذلك اليَومِ وجهَهُ عَن النَّارِ سبعينَ خرِيفاً » متفقٌ عليه .
1227 – وعنْ أَبي هُرَيرةَ رضيَ اللَّه عنهُ ، عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً واحْتِساباً ، غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذنْبِهِ » متفقٌ عليه
– 1228 – وعنهُ رضيَ اللَّهُ عنهُ ، أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « إِذا جَاءَ رَمَضَانُ ، فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجنَّةِ ، وغُلِّقَت أَبْوَابُ النَّارِ ، وصُفِّدتِ الشياطِينُ » متفقٌ عليه .

مسائل الباب :

1) لفتات وإشارات على آية فرض الصيام :

الأولى : صدرتْ الآية ب(يا أيها الذين آمنوا …) الآية . ذكر السعدي أن هذا النداء يوحي بأمرين :

الأمر الأول : دعوة لهم أن يتمموا إيمانهم ويكملوه بالشرائع الظاهرة والباطنة . الأمر الثاني : دعوة لهم إلى شكر نعمة الإيمان ببيان تفصيل هذا الشكر وهو الانقياد التام لأمره ونهيه .

الأمر الثاني : في قوله ( كما كتب على الذين . ) الآية ، التكليف شاق على النفس فتحتاج إلى عون ودفع لها لتنهض به وتستجيب له ، فراعى الشرع هذا الجانب ، وبين أن الصيام مفروض على من سبق فهي ليست الوحيدة التي قامت بهذا الأمر فالطريق مسلوكة ، وهي دعوة للتنافس مع من سبق ، وهم ليسوا بأفضل منكم .

الثانية : في قوله (أيام معدودات ..) الآية ، فهي أيام قليلة تصام تباعاً وتنقضي سراعاً وليست كل العمر ؛ وهذا توجيه وتسلية وتعليل من أجل ترويض النفوس لقبول تلك العبادة .

الثالثة : في قوله ( لعلكم تتقون …) الآية ، شرع الصيام لأجل تحقيق التقوى في النفوس لا لإتعاب النفس والمشقة عليها ؛ فهو يدرب على مراقبة المولى وهو معين على الاستكثار من العبادات لخلو الجوف من الطعام .

2) قوله صلى الله عليه وآله وسلم ” لخلوف فم الصائم أطيب عند الله ..” ” يوم القيامة ” كما في رواية مسلم ، وهذا هو ظهور أثر العبادة ، وهذا شعار المؤمنين يوم القيامة في الوضوء التحجيل ، وفي الفم رائحة الطيب كما قال ابن حبان .

3) سبب إضافة الصيام إلى الله عز وجل . من أجمل ما قيل في ذلك أن الصوم بعيد من الرياء لخفائه بخلاف الصلاة ونحوها ، ولكونه ليس للصائم ونفسه حظ فيه .

4) قوله سبحانه وتعالى “وأنا أجزى به ” فكل عمل يضاعف إلى أضعاف كثيرة إلا الصيام فلا حصر لتضعيفه كما قال الأوزاعي ” ليس يوزن لهم ولا يكال ، وإنما يغرف لهم غرفا ” على قوله تعالى (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) وقد جاء تسمية شهر الصيام بشهر الصبر كما في حديث عند أحمد والنسائي .

5) المراد ب ” زوجين ” أي أنفق شيئين من أي صنف من أصناف المال ، والمراد ” في سبيل الله ” عند الإطلاق يراد به الجهاد ، فقد ذكر ابن حجر في الفتح أنه يأتي على معنى الجهاد فعن أبي هريرة ” ما من مرابط يرابط في سبيل الله فيصوم يوماً في سبيل الله ” ، وجاء في معنى طاعة الله تعالى ” …يوماً في سبيل الله ابتغاء وجه الله عز وجل ” ، والبخاري ساق في كتاب الجهاد ” باب فضل الصوم في سبيل الله ” ، وبوب باباً آخر في هذا الكتاب – الجهاد – : باب فضل النفقة في سبيل الله ، وقد يدل على هذا الوجه حديث القرآن في سورة البقرة عن النفقة قال تعالى (الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله …) الآية .

6) قال العلماء الصيام في الجهاد أفضل فيمن لا يضعفه ولا يتضرر به لاجتماع فضيلتان ، وقد جاء ما يفيد أن ذلك في صيام التطوع كما في مسند أبي يعلي ” من صام يوماً في سبيل الله متطوعاً في غير رمضان ” وضعفه الألباني .

7) أبواب الجنة ثمانية كما جاء ذلك في الصحيحين ، وأبواب جهنم سبعة كما في سورة الحجر ، وجاء تسمية أربعة أبواب للجنة في هذا الحديث ، قال ابن حجر : وبقي من الأركان الحج فله باب بلا شك ، وأما الثلاثة فمنها باب الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس كما عند أحمد عن الحسن مرسلا ، …، والباب الأيمن باب المتوكلين كما في صحيح البخاري في تفسير سورة الإسراء باب (ذرية من حملنا مع نوح …) ، وأما الباب الثالث فلعله باب الذكر ، فعند الترمذي ما يؤمي إليه ، ويحتمل أن يكون باب العلم ، ونقل النووي عن القاضي عياض في شرح مسلم في أبواب الجنة ؛ باب التوبة وباب الكاظمين وباب الراضين .

8) قول أبو بكر ” ما على من دعى من تلك الأبواب ” سعى أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأراد أعلى وأكمل المطالب وهو أن يدعى منها كلها لا من واحد فقط ، وقد جاء ما يدل على دعاءه من جميع الأبواب الثمانية فعند ابن حبان عن ابن عباس رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ” أجل –أي نعم – هناك من يدعى منها كلها ، وأنت هو يا أبا بكر ” ، ومن اجتمعت فيه تلك الخلال دعي من جميع الأبواب على سبيل التكريم له ، وإلا فدخوله إنما يكون من باب واحد ، ولعله يدخل من باب العمل الذي يكون أغلب عليه فهو أفضل في حقه ، فيختاره لا مجبوراً ولا ممنوعا من الدخول من غيره ، فإذا أكثر المرء من عمل تطوعاً فوق ما وجب حتى عرف به دعي من بابه في الجنة ، وقال ابن حجر : على قوله “ما على من دعي …” من أكثر من شيء عرف به ، وعند أحمد ” لكل أهل عمل باب يدعون من بذلك العمل ؛ فلأهل الصيام باب يدعون …” ، وأقل الإكثار في الصيام فيما يظهر والله أعلم صيام ثلاثة أيام من كل شهر فقد جاء في الصحيحين من حديث ابن عمرو ” صم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله ” وتفسير ذلك ما جاء عند النسائي والترمذي من حديث أبي هريرة وأبي ذر ” من صام من كل شهر ثلاثة أيام فذلك صيام الدهر ، فأنزل الله تصديق ذلك في كتابه ( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها …) اليوم بعشرة أيام ..” الحديث ، وصححه الألباني ، وأبو بكر رضي الله عنه سبق إلى الخير قبل أن يدعى إليه ففي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :” قال يوماً :من أصبح منكم اليوم صائماً ؟ قال أبو بكر الصديق : أنا ، قال فمن اتبع منكم جنازة ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : من أطعم منكم اليوم مسكيناً ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : فمن عاد منكم اليوم مريضاً ، قال أبو بكر ك أنا ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ” ما اجتمعن في رجل في يوم إلا دخل الجنة ” وآية سورة المؤمنون تصوره أجمل تصوير قال تعالى ( أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون …) .

9) تسمية باب الصائمين بالريان لأنه مشتق من الري وهو مناسب لحال الصائم ، والري أولى من الشبع لكون العطش أشق على الصائم من الجوع ، وجاء عند الترمذي ” من دخله لم يظمأ أبداً ” وصححه الألباني .

10) ساق البخاري هذا الحديث في “من صام رمضان ..”عدة مواضيع من صحيحه ومنها في كتاب الصوم باب من صام رمضان إيماناً واحتساباً ونية ، ولهذا فالمغفرة الموعودة هنا مشروطة بشروط :
1- أن يصوم إيماناً بالله ورسوله وتصديقاً بفرضية الصيام وما أعده الله تعالى للصائمين من جزيل الأجر .
2-أن يصوم احتساباً إلى طلباً للأجر والثواب بمعنى مخلصاً في عمله لا رياء ولا تقليداً ولا تجلداً ، ويصوم بطيب نفس غير كاره له ولا مستقلا لأيامه .
3- أن يجتنب كبائر الذنوب ، ودليله ” الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ” رواه مسلم .

11) هل المغفرة لكل الذنوب أم مخصوصة بالصغائر فقط ، قال النووي : المعروف أنه يختص بالصغائر ، وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم : والصحيح قول الجمهور أن الكبائر لا تكفر بدون توبة ، وقال : ولو كانت الكبائر تقع مكفرة بالوضوء والصلاة …لم يحتج إلى التوبة ، وهذا باطل بالإجماع .

12) في حديث ” صفدتْ ..” الشياطين لا يخلصون إلى افتنان المسلمين إلى ما يخلصون إليه في غيره لاشتغالهم بالصيام الذي فيه قمع للشهوات ، والشياطين إنما يخلصون إلى من لا يصوم أو يصوم عن الحلال ويقع في الحرام ، والمصفد من الشياطين هم المردة كما جاء في الروايات ” تغل فيه مردة الشياطين ” وفي رواية “مردة الجن ” ، فالمقصود تقليل الشرور فيه ، وهذا أمر محسوس فإن وقوع ذلك فيه أقل من غيره ؛ ولا يلزم من تصفيد جميعهم أن لا يقع شر ولا معصية لأن لذلك أسباباً غير الشياطين كالنفوس الخبيثة والعادات القبيحة والشياطين الإنسية .

13) من فضائل شهر رمضان ما جاء عند الإمام أحمد والنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ” أتاكم رمضان ، شهر مبارك ، فرض الله عز وجل عليكم صيامه، فيه تفتح أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم ” صححه الألباني في صحيح النسائي ، وعند الترمذي وابن ماجه ” وفتحت أبواب الجنة ولم يغلق منها باب ، وينادي مناد : يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار ، وذلك في كل ليلة ” وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

14) ومن فضائله ما جاء عند الطبراني عن عبادة مرفوعاً : ” أتاكم رمضان ، شهر بركة يغشاكم الله فيه ، فتنزل الرحمة ، وتحط الخطايا ، ويستجيب فيه الدعاء ، ينظر الله إلى تنافسكم فيه ، ويباهي بكم ملائكته ؛ فأروا الله من أنفسكم خيرا ” رواه المنذري في الترغيب والترهيب ، وضعفه الألباني ، وذكره ابن رجب في اللطائف .


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





Hph]de ;jhf hgwdhl lk vdhq hgwhgpdk hgwhgpdk hgwdhl




 توقيع : حكايه عاشقه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس

أخر 5 مشاركات حكايه عاشقه
المواضيع المنتدى المشارك الاخير الردود المشاهدة آخر مشاركة
اعداد دجاج محشي بالفريك والكبدة ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 816 07-10-2018 01:46 PM
غزل البنات بالفستق الحلبي ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 1019 07-10-2018 01:46 PM
عمل شاورما لحم ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 827 07-10-2018 01:45 PM
مقادير عمل قوزي الشام ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 819 07-10-2018 01:45 PM
عمل ماكرون بجوز الهند ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 825 07-10-2018 01:44 PM

قديم 02-23-2018, 01:03 AM   #2


عطر الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2263
 تاريخ التسجيل :  Feb 2011
 أخر زيارة : 04-25-2020 (03:55 AM)
 المشاركات : 4,949 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Purple
افتراضي رد: أحاديث كتاب الصيام من كتاب رياض الصالحين



روعة
ماشاء الله
سلمت يداكم


 
 توقيع : عطر الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحاديث, الصالحين, الصيام, رياض, كتاب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب: فجر الأندلس فجر العمر المكتبه العامه 6 11-03-2017 05:40 PM
كتاب كلك غلا القناص ๑۩۞۩๑ لـلأقـلأم الحـصريه ๑۩۞۩๑ 46 11-25-2012 10:42 PM
هل نسينا كتاب الله؟؟!! جناين ورد ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ 4 10-04-2012 05:00 PM
حياة قلبي مع كتاب ربي يوسفية الملامح ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ 8 04-07-2012 02:26 AM
كتاب الله يهان Sports ๑۩۞۩๑ عـام .. مساحه حره ๑۩۞۩๑ 16 04-22-2011 10:34 PM


All times are GMT +3. The time now is 12:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير نواف ا
This Forum used Arshfny Mod by islam servant