آخر 10 مشاركات |
|
๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ ۞ كل مايتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ۞ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
" يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ بِمَآُ جَعَلَ رَبِّيَ فِيْ أيَآتِهُ مِنْ فَضْلِ وححِككَمِهُ وَ أَجْجَجّرِ ㄨ يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™ بَعْضٍ مِنْ فَضْلِ قُرآءَهُ وَتُبَدَّرُ الْكِتَابِ الْمُعَظَّمِ فَضْلٍ الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمَ عَلَىَ سَائِرِ الْكَلَامِ : الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمَ هُوَ : كَلَامِ الْلَّهَ الْعَظِيْمَ وَصِرَاطَهُ الْمُسْتَقِيْمَ، وَهُوَ أَسَاسُ رِسَالَةٍ الْتَّوْحِيْدِ، وَحُجَّةِ الْرَّسُوْلُ الْدَّامِغَةِ وَآَيَتُهُ الْكُبْرَىَ، وَهُوَ الْمَصْدَرُ الْقَوِيمِ لِلْتَّشْرِيعِ، وَمَنْهَلٍ الْحِكْمَةَ وَالْهِدَايَةِ، وَهُوَ الْرَّحْمَةِ الْمُسْدَاةُ لِلْنَّاسِ، وَالْنُّوْرُ الْمُبِيْنُ لِلْأُمَّةِ، وَالْمَحَجَّةِ الَبْيَضَاءِ الَّتِيْ لَا يَزِيْغُ عَنْهَا إِلَا هَالِكٌ. قَالَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : {إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يِهْدِيْ لِلَّتِيْ هِيَ أَقْوَمُ } [الْإِسْرَاءِ]. وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (فَضْلُ كَلَامِ الْلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ عَلَىَ سَائِرِ الْكَلَامِ كَفَضْلِ الْلَّهِ تَعَالَىَ عَلَىَ خَلْقِهِ ) رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيْبٌ، وَضَعَّفَهُ الْأَلْبَانِيُّ. وَعَنْ ابْنٍ مَسْعُوْدٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ مَأْدُبَةُ الْلَّهِ، فَتَعَلَّمُوْا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ حَبْلُ الْلَّهِ، وَهُوَ الْنُّوْرُ الْمُبِيْنُ، وَالْشِّفَاءُ الْنَّافِعُ، لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، وَنَجَاةً لِمَنْ تَبِعَهُ، وَلَا يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ، وَلايَزَيَغَ فَيُسْتَعْتَبُ، وَلَا تَنْقَضِيَ عَجَائِبُهُ، وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الْرَّدِّ، فَاتْلُوْهُ، فَإِنَّ الْلَّهَ يَأْجُرُكُمْ عَلَىَ تِلَاوَتِهِ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، أَمَا إِنِّيَ لَا أَقُوْلُ أَلَمْ حَرْفٌ ، وَلَكِنْ أَلِفٌ عَشَرَ، وَلَامٌ عَشَرَ، وَمِيْمٌ عَشَرَ ) رَوَاهُ الْدَّارَقُطْنِيُّ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ، وَتَعَقَّبَهُ الْذَّهَبِيُّ بِأَنَّ فِيْهِ رَاوَهُ ضَعِيْفٌ. فَضَائِلِ تِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ الْكَرِيْمِ وَتَعَلُّمِهِ وَتَعْلِيمِهِ: - أَثْنَىَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَىَ الْتَّالِيْنَ لِكِتَابِ الْلَّهِ فَقَالَ: {إِنْ الَّذِيْنَ يَتْلُوْنَ كِتَابَ الْلَّهِ وَّأَقَامُوْا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوْا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُوَنَّ تِجَارَةً لَنْ تَبُوْرَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُوْرَهُمْ وَيَزِيْدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُوْرٌ شَكُوْرٌ } [فَاطِرِ: 29-30] . - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (اقْرَأُوْا الْقُرْآَنَ فَإِنَّهُ يَأْتِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيِعَا لُأَصْحَابِهِ ) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآَنَ مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ، رِيْحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. - وَلَاشَكَّ أَنَّ الْجَامِعَ بَيْنَ تَعَلُّمِ الْقُرْآَنِ وَتَعْلِيْمِهِ هُوَ أَكْثَرُ كَمَالَا لِأَنَّهُ مُكَمِّلٌ لِنَفْسِهِ وَلِغَيْرِهِ ، جَامِعُ بَيْنَ الْنَّفْعِ الْقَاصِرِ عَلَىَ نَفْسِهِ وَالْنَّفْعَ الْمُتَعَدِّيَ إِلَىَ غَيْرِهِ، وَلِذَلِكَ قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآَنَ وَعَلَّمَهُ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. فَضَائِلِ حُفِظَ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ: - مَيَّزَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمِ عَنْ سَائِرِ الْكُتُبِ بِأَنَّ تَعَهَّدَ بِحِفْظِهِ، قَالَ تَعَالَىْ: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الْذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُوْنَ } [الْحَجَرَ: 9]. - وَلَقَدْ يَسَّرَ الْلَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ تَلَاوَةُ الْقُرْآَنَ وَحَفِظَهُ لِعِبَادِهِ فَقَالَ تَعَالَىْ: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلْذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُّدَّكِرٍ } [الْقَمَرَ: 17]. فَنَجِدُ الْطِّفْلَ الْصَّغِيْرِ وَالْأَعْجَمِيُّ وَغَيْرِهِمَا، يَقْبَلُ عَلَىَ حِفْظِ الْقُرْآَنِ، فَيُيَسَّرُ الْلَّهُ لَهُ ذَلِكَ، رَغِمَ أَنَّهُ لَا يَعْرِفُ مَنْ الْعَرَبِيَّةِ وَلَا الْكِتَابَةِ شَيْئا . - وَلَقَدْ حَثَّ الْإِسْلامُ عَلَىَ حِفْظِ شَيْءٍ مِنْ الْقُرْآنِ وَلَوْ كَانَ يَسِيْرَا، وَأَنْ يَجْتَهِدَ فِيْ الْزِّيَادَةِ عَلَيْهِ، وَشَبَّهَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَلْبِ الْرَّجُلِ الَّذِيْ لَا يَحْفَظُ شَيْئا مِنْ الْقُرْآَنِ بِالْبَيْتِ الْخَرِبِ الْخَالِيْ مِنَ الْعُمْرَانِ، الْمُهَدَّمِ الْأَرْكَانِ .. قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنْ الَّذِيْ لَيْسَ فِيْ جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآَنِ كَالْبَيْتِ الْخَرِبِ ) رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ صَحِيْحٌ، وَصَحَّحَهُ الْسُّيُوْطِيُّ. فَضَائِلِ أَهِلِ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ وَتَفِضَلَيْهُمْ عَلَىَ غَيْرِهِمْ : أَثْنَىَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَىَ الْدَّائِمِينَ عَلَىَ تِلْاوَةِ الْقُرْآَنِ وَدِرَاسَتِهِ، الْعَاكِفِيْنَ عَلَىَ تَدَبُّرِ مَعَانِيْهِ وَتَعَلُّمِ أَحْكَامِهِ ، حَتَّىَ سَمَّاهُمْ أَهْلُ الْلَّهِ وَخَاصَّتُهُ . - قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَهْلُ الْقُرْآَنِ هُمْ أَهْلُ الْلَّهِ وَخَاصَّتُهُ ) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالْنَّسَائِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ، وَصَحَّحَهُ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ وَالْسُّيُوْطِيُّ. - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآَنَ وَعَلَّمَهُ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنَّ مِنْ إِجْلَالِ الْلَّهِ تَعَالَىْ: إِكْرَامِ ذِيْ الْشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ، وَحَامِلِ الْقُرْآَنِ غَيْرِ الْغَالِيِ فِيْهِ وَالْجَافِيْ عَنْهُ، وَإِكْرَامُ ذِيْ الْسُّلْطَانِ الْمُقْسِطِ ) رَوَاهُ أَبُوْ دَاوُدَ، وَحَسَّنَهُ الْنَّوَوِيُّ وَالْسُّيُوْطِيُّ. - وَعَنْ جَابِرٍ رَضِىَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّ الْنَّبِيَّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَجْمَعُ بَيْنَ الْرَّجُلَيْنِ مِنْ قَتْلَىً أُحُدٍ ثُمَّ يَقُوْلُ : (أَيُّهُمَا أَكْثَرُ أَخْذَا لِلْقُرْآنِ ؟ فَإِنَّ أُشِيْرُ إِلَىَ أَحَدِهِمَا قَدَّمَهُ فِيْ الْلَّحْدِ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. تَدَبُّرِ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ وَمَعَانِيْهِ وَأَحْكَامِهِ : - يَنْبَغِيْ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآَنِ أَنْ يَتَدَبَّرَ الْقَارِئُ وَيَتَأَمَّلُ فِيْ مَعَانِيْ الْقُرْآَنِ وَأَحْكَامِهِ، لِأَنَّ هَذَا هُوَ الْمَقْصُوْدُ الْأَعْظَمُ وَالْمَطْلُوْبُ الْأَهَمُّ، وَبِهِ تَنْشَرِحُ الْصُّدُوْرُ وَتَسْتَنِيْرُ الْقُلُوْبُ، قَالَ تَعَالَىْ: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِهِ } [سُوْرَةُ صَّ: 29]. - وَصِفَةُ ذَلِكَ: أَنَّ يُشَغِّلُ قَلْبِهِ بِالْتَّفَكُّرِ فِيْ مَعْنَىً مَا يَلْفِظُ بِهِ، فَيُعَرِّفُ مَعْنَىً كُلٍّ آَيَةً، وَيَتَأَمَّلُ الأَوَامِرِ وَالَنَّوَاهِيْ، فَإِنْ كَانَ مِمَّا قَصْرِ عَنْهُ فِيْمَا مَضَىْ اعْتَذَرَ وَاسْتَغْفِرْ، وَإِذَا مَرَّ بِآَيَةِ رَحْمَةٍ اسْتَبْشَرَ وَسَأَلَ، أَوْ عَذَابٌ أُشْفِقُ وَتَعَوَّذْ، أَوْ تَنْزِيْهٍ نَزَّهَ وَعَظَّمَ، أَوْ دُعَاءُ تَضَرُّعٍ وَطَلَبَ. - قَالَ حُذَيْفَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ: "صَلّيْتَ مَعَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ فَقَرَأَهَا … إِذَا مَرَّ بِآَيَةٍ فِيْهَا تَسْبِيْحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَأَلَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعُوذُ تَعَوَّذَ " رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. فَضَائِلِ خَتَمَ الْقُرْآَنَ ، وَفِيْ كَمْ يَخْتِمُ ؟ - يُسْتَحَبُّ اغْتِنَامِ خَتَمَ الْقُرْآَنَ وَالْدُّعَاءِ عَقِبِهِ لِأَنَّهُ مِنْ مَظَانِّ إِجَابَةً الْدُّعَاءِ. - قَالَ قَتَادَةُ : "كَانَ أَنَسٌ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ إِذَا خَتَمَ الْقُرْآَنَ جَمَعَ أَهْلَهُ وَدَعَا ". رَوَاهُ الْدَّارِمِيِّ. - وَأَمَّا الْمُدَّةِ الَّتِيْ يُخْتَمُ بِهَا الْقُرْآَنُ فَتَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الْأَشْخَاصِ، وَلَكِنَّ يَنْبَغِيْ لِلْقَارِئِ أَنْ يَخْتِمَ فِيْ الْسَّنَةِ مَرَّتَيْنَ إِنَّ لَمْ يَقْدِرْ عَلَىَ الْزِّيَادَةِ. - عَنْ مَكْحُوْلٍ قَالَ: "كَانَ أَقْوِيَاءُ أَصْحَابِ رَسُوْلِ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُوْنَ الْقُرْآَنَ فِيْ سَبْعَ، وَبَعْضُهُمْ فِيْ شَهْرِ، وَبَعْضُهُمْ فِيْ شَهْرَيْنِ، وَبَعْضُهُمْ فِيْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ". - وَكَرِهَ الْعُلَمَاءُ أَنْ يَخْتِمَ فِيْ أَقَلَّ مِنْ ثَلَاثٍ ؛ لِقَوْلِهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا يَفْقَهُ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآَنَ فِيْ أَقَلَّ مِنْ ثَلَاثٍ ) رَوَاهُ أَبُوْ دَاوُدَ وَالْتِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ. - وَقَدْ قَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَبْدِ الْلَّهِ بْنِ عَمْرِوٍ بْنِ الْعَاصِ: (اقْرَأْ الْقُرْآَنَ فِيْ شَهْرٍ ) قَالَ: إِنِّيَ أَجِدُ قُوَّةً. قَالَ: (اقْرَأْهُ فِيْ عَشْرٍ ) قَالَ: إِنِّيَ أَجِدُ قُوَّةً. قَالَ: (اقْرَأْ فِيْ سَبْعٍ وَلَا تَزِدْ عَلَىَ ذَلِكَ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعْمَلُوْنَ بِمَآُ حَوَىَ الْكِتَابَ مِنْ احْكَامِ وَقِيَمِ
المصدر: منتديات كلك غلا dE gQdXjQ rQcEl~d~ dQuEglEcEkQ ™ dQuEglEcEkQ pE
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
أخر 5 مشاركات عسكريمه حمرا | |||||
المواضيع | المنتدى | المشارك الاخير | الردود | المشاهدة | آخر مشاركة |
والله ما ياصل غلاك اي ( مخلوق ) | ๑۩۞۩๑ نـبض الـخواطر ๑۩۞۩๑ | 3 | 1192 | 04-27-2013 12:56 PM | |
السجن الوحيد الذي بيدك مفتاحه ... !!! ~ | ๑۩۞۩๑ البحوث وتطوير الذات ๑۩۞۩๑ | 5 | 1159 | 04-27-2013 12:49 PM | |
عمركم شفتم نهر فوق نهر | ๑۩۞۩๑ السفر والسياحة ๑۩۞۩๑ | 4 | 3623 | 04-27-2013 12:41 PM | |
منصة للزوار وسط بركة مائية | ๑۩۞۩๑ عالم الصور ๑۩۞۩๑ | 4 | 1392 | 04-27-2013 12:23 PM | |
مَهمَآ گآن آلقفصُ چمَيلآً ، تپقى آلحرية دومَآً... | ๑۩۞۩๑ عـام .. مساحه حره ๑۩۞۩๑ | 4 | 989 | 04-27-2013 12:18 PM |
11-26-2012, 08:43 PM | #2 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جَزآكــَ اللهُ خَير آلجزآءْ .. آثابكـــَ الله ع هذاالنقل آلجَميل وَآلقَيم،، وَوفقَكـــَ لِما يُحب وَيرضى.. وَرزقكــَ فَسيحَ آلجنآتْ ،، وَبا ننَتظرْ الجديد من بحر ابداعك . تحياتي تسبق مودتي |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-26-2012, 09:55 PM | #3 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جزيتي خير الجزاء
كل الشكر لروحك جعلها الله شاهده لكي لاعليكي |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-26-2012, 11:06 PM | #4 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جوزيتم خيرا على الررررد
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-27-2012, 04:04 AM | #5 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جزاااك الله كل خيير
وجعله في ميزاان حسنااتك كل الود والتقدير |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-27-2012, 02:12 PM | #6 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا فى ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-30-2012, 10:11 PM | #7 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-30-2012, 10:47 PM | #8 |
|
رد: يُ لَيْتَ قَؤُمّيّ يَعُلمُؤُنَ ™
جوزيتم خيرا على الررررد
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لَيْتَ, يَعُلمُؤُنَ, حُ, قَؤُمّيّ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|