آخر 10 مشاركات
Tmark يامدركاذالنون في كبد الدجى أدرك فؤاد العبد بالرحمات (الكاتـب : - )           »          برياني لحم هندي لذيذ (الكاتـب : - )           »          1 (40) حلى عقد اللولو (الكاتـب : - )           »          1 (40) طريقة عمل الشعيرية بالسكر (الكاتـب : - )           »          1 (40) طريقة عمل السباغيتي (الكاتـب : - )           »          أهمية الوقت في حياة المسلم (الكاتـب : - )           »          حال السلف في رمضان (الكاتـب : - )           »          عبدالله بن مسعود (رضي الله عنه) (الكاتـب : - )           »          Tmark اناقة ومظهرادم تحكي فخامتك (الكاتـب : - )           »          Tmark لاتضع حدود لنفسك تعيقك (الكاتـب : - )


العودة   منتديات كلك غلا > ۩ المنتدى التعليمي ۩ > ๑۩۞۩๑ تاريخ وحضاره ๑۩۞۩๑

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2017, 01:01 AM
ذابحني غلاك غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2093
 تاريخ التسجيل : Nov 2010
 فترة الأقامة : 4888 يوم
 أخر زيارة : 01-25-2023 (06:09 PM)
 المشاركات : 2,601 [ + ]
 التقييم : 20
 معدل التقييم : ذابحني غلاك is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الدولة الفارسية قبل الإسلام




الدولة الفارسية الإسلام
كان الوضع في الدولة الفارسية قبل الإسلام يمثل مأساة حضارية بكل المقاييس في كل الجوانب الأخلاقية، والاجتماعية، والدينية، والسياسية، والعسكرية على السواء.
الدولة الفارسية الإسلام
آلمجتمع آلفآآرسي
فقد كان الشعب في المجتمع الفارسي يخضع لنظام شديد الطبقية، وفيه مهانة كبيرة للإنسانية، فكان المجتمع مقسمًا إلى سبع طبقات أدناها عامة الشعب، وهم غالب سكان فارس، ومنهم العمال والفلاحون والجنود والعبيد، وهؤلاء ليس لهم حقوق بالمرة.
وكان بين طبقات المجتمع هوة واسعة لا يقوم عليها جسر، ولا تصل بينها صلة ، وكانت الحكومة تحظر على العامة أن يشتري أحد منهم عقارًا من أمير أو كبير، وكان من قواعد السياسة الساسانية أن يقنع كل واحد بمركزه الذي منحه نَسَبُه، ولا يستشرف لما فوقه، ولم يكن لأحد أن يتخذ حرفة غير الحرفة التي خلقه الله لها - في زعمهم، وكان ملوك إيران -أو فارس- لا يولُّون وضيعًا وظيفة من وظائفهم، وكان العامَّة كذلك طبقات متميزة بعضها عن بعض تميزًا واضحًا، وكان لكل واحد مركز محدد في المجتمع
الدولة الفارسية الإسلام
وكان في هذا التفاوت بين طبقات الأمة امتهان للإنسانية يظهر جليًّا في مجالس الأمراء والأشراف؛ حيث يقوم الناس على رءوس الأمراء كأنهم جماد لا حراك بهم، وقد أكبر ذلك وأنكره المغيرة بن شعبة رضي الله عنه، رسولُ المسلمين إلى الفرس أثناء فتوح فارس، ويتبين مما روى الطبري ما وصل إليه الفرس من الاستكانة والخضوع لسادتهم جريًا على عاداتهم.
الدولة الفارسية الإسلام
قال: عن أبي عثمان النهدي قال: "لما جاء المغيرة إلى القنطرة فعبرها إلى أهل فارس أجلسوه واستأذنوا رستم في إجازته، ولم يغيروا شيئًا من شارتهم تقوية لتهاونهم، فأقبل المغيرة بن شعبة والقوم في زيهم، عليهم التيجان والثياب المنسوجة بالذهب، وبُسطهم على غلوة ولا يصل إلى صاحبهم حتى يمشي عليها غلوة، وأقبل المغيرة وله أربع ضفائر يمشي حتى جلس معه على سريره ووسادته، فوثبوا عليه فَتَرْتَرُوه وأنزلوه وَمَغَثُوه، فقال: كانت تبلغنا عنكم الأحلام ولا أرى قومًا أسفه منكم، إنا معشر العرب سواء، لا يستعبد بعضنا بعضًا؛ إلا أن يكون محاربًا لصاحبه، فظننتُ أنكم تواسون قومكم كما نتواسى، وكان أحسن من الذي صنعتُم أن تخبروني أن بعضكم أرباب بعض، وأن هذا الأمر لا يستقيم فيكم فلا نصنعه، ولم آتكم ولكن دعوتموني. اليوم علمتُ أن أمركم مضمحل وأنكم مغلوبون، وأن مُلْكًا لا يقوم على هذه السيرة، ولا على هذه العقول.
الدولة الفارسية الإسلام
آلجآآنب آإلديني في آلدولةة آلفآآرسيةة
وعلى الرغم من التقدُّم الحضاري والعسكري الذي وصلت إليه الدولة الساسانية -وهو الأمر الذي أحدث توازنًا إقليميًّا مع الإمبراطورية الرومانية- فإن الوضع من الناحية الدينية كان متعسِّفًا لأقصى درجة.
لقد اتخذت الدولة الساسانية منذ بداياتها الزرادشتية دينًا رسميًّا لها، وهذا الدين قائم على عبادة النار، وتقسيم العالم إلى عالم للظُّلمة وآخر للنور، وقال: إن نور الله يسطع في كل ما يشرق ويلتهب في الكون، وأمر بالاتجاه إلى جهة الشمس والنار ساعة الصلاة؛ لأن النور -في زعمه- رمز للإله، وأمر بعدم تدنيس العناصر الأربعة؛ وهي: النار والهواء والتراب والماء، ثم جاء من بعده علماء سَنُّوا للزرادشتيين شرائع مختلفة، فحرَّموا عليهم الاشتغال بالأشياء التي تستلزم النار، فاقتصروا في أعمالهم على الفلاحة والتجارة، ومن هذا التمجيد للنار واتخاذها قبلة في العبادات تدرَّج الناس إلى عبادتها، حتى صاروا يعبدونها عينًا، ويبنون لها هياكل ومعابد، وانقرضت كل عقيدة وديانة غير عبادة النار، وجُهلت الحقيقة، ونسي التاريخ
الدولة الفارسية الإسلام
ولما كانت النار لا توحي إلى عبَّادها بشريعة ولا ترسل رسولاً، ولا تتدخَّل في شئون حياتهم، ولا تعاقب العصاة والمجرمين، أصبحت الديانة عند المجوس عبارة عن طقوس وتقاليد يؤدُّونها في أمكنة خاصة، وفي ساعات معينة، أما في خارج المعابد، وفي دورهم ودوائر حكمهم وتصرُّفهم، وفي السياسة والاجتماع، فكانوا يسيرون على هواهم، وما تملي عليهم نفوسهم، أو ما يؤدي إليه تفكيرهم، أو ما توحي به مصالحهم ومنافعهم، شأن المشركين في كل عصر ومصر
الدولة الفارسية الإسلام
وعندما صار الأمر هكذا يُباح فيه كل شيء لأي أحد؛ أصبح أساس الأخلاق متزعزعًا مضطربًا، فصارت المحرماتُ النسبية -التي تواضعت على حرمتها ومقتها طبائع أهل الأقاليم المعتدلة- موضعَ خلافٍ ونقاش، ويذكر ول ديورانت في قصة الحضارة أن الأخ كان يتزوج أخته، والأب ابنته، والأم ولدها حتى إن يزدجرد الثاني الذي حكم في أواخر القرن الخامس الميلادي تزوج ابنته ثم قتلها، وإن بهرام جوبين الذي تملَّك في القرن السادس كان متزوجًا بأخته ولم يكن هذا الزواج يُعَدُّ معصية عند الإيرانيين، بل كان عملاً صالحًا يتقرَّبُون به إلى الله، ولعلَّ الرحالة الصيني (هوئن سوئنج ) أشار إلى هذا الزواج بقوله: "إن الإيرانيين يتزوجون من غير استثناء"
الدولة الفارسية الإسلام
ثم ظهر ماني في القرن الثالث الميلادي، فدعا إلى حياة العزوبة لحسم مادة الفساد والشرِّ من العالم، فحرَّم النكاح استعجالاً للفناء، وانتصارًا للنور على الظلمة -كما يدَّعِي- بقطع النسل، ثم قتله بهرام سنة 276م قائلاً له: أنت الذي تقول بتحريم النكاح ليستعجل فناء العالم ورجوع كل شكل إلى شكله وأن ذلك حق واجب .. فمن الحقِّ الواجب أن يعجل لك هذا الخلاص الذي تدعو إليه وتُعان على إبطال هذا الامتزاج المذموم . ولكن تعاليمه لم تمت بموته، بل عاشت إلى ما بعد الفتح الإسلامي
الدولة الفارسية الإسلام
ثم حدث انقلاب أخلاقي جديد أشدُّ فسادًا من انحرافات ماني؛ حيث ظهر مزدك الذي وُلِد 487م، فأعلن أن الناس وُلِدوا سواء لا فرق بينهم؛ فينبغي أن يعيشوا سواء لا فرق بينهم، ولما كان المال والنساء مما حرصت النفوس على حفظه وحراسته كان ذلك عند مزدك أهم ما تجب فيه المساواة والاشتراك. قال عبد القاهر البغدادي : "المزدكية الذين استباحوا المحرمات وزعموا أن الناس شركاء في الأموال والنساء، ودامت فتنة هؤلاء إلى أن قتلهم أنوشروان في زمانه"
الدولة الفارسية الإسلام
وقال الطبري: "افترص السفلة ذلك واغتنموا، وكاتفوا مزدك وأصحابه وشايعوهم، فابتلي الناس بهم وقوي أمرهم، حتى كانوا يدخلون على الرجل في داره فيغلبونه على منزله ونسائه وأمواله لا يستطيع الامتناع منهم، وحملوا قباذ على تزيين ذلك وتوعدوه بخلعه -أي إن لم يفعل- فلم يلبثوا إلا قليلاً حتى صاروا لا يعرف الرجل ولده، ولا المولود أباه، ولا يملك شيئًا مما يتسع به"
الدولة الفارسية الإسلام
هذا الوضع دفع كسرى قباذ إلى أن يناصر هذه الدعوة الفاسدة، بل ينشط في نشرها وتأييدها، حتى انغمست إيران بتأثيرها في الفوضى الخلقية وطغيان الشهوات.
الدولة الفارسية الإسلام
الجانب العسكري في الدولة الفارسية
أما على الجانب العسكري؛ فقد كانت قوة الفرس جنودًا قائمة على الخيالة والرماة، وكانت طريقتهم في القتال أن يمطروا العدوَّ سهامًا، ثم يجترفوه بجملة من الفرسان في التوقيت الملائم، وكان لدى الساسانيين فرقة من عشرة آلاف من الفرسان المختارين (فرقة الخالدين)، وفرقة أخرى من الفدائيين تمتاز بالجرأة وتحدي الموت، كما كان الفرس يستخدمون الأفيال في القتال، وكانت الفيلة تتخذ مكانها خلف الفرسان، وكانت أصواتها ورائحتها ومناظرها غير المألوفة لأعدائهم تلقي الرعب فيهم وفي خيلهم
الدولة الفارسية الإسلام
وقد بلغ جيش الفرس بقيادة رستم الذي واجه المسلمين في القادسية مائتي ألف مقاتل ؛ فقد كانت لديهم أعداد كثيرة يُلْقُونها في الحروب بلا حساب.
وشهدت الإمبراطورية الفارسية تفرقة في المعاملة لرعاياها تبعًا لدينهم، وكان أوَّل اضطهاد حقيقي وقع على نصارى إيران قد بدأ منذ عام 339م حتى وفاة سابور الثاني عام 379م، وكان ذلك الاضطهاد في ولايات الشمال الشرقي، وفي المناطق المتاخمة للإمبراطورية الرومانية، وقدَّر بعض المؤرخين ضحايا اضطهاد سابور بستة عشر ألفًا، وهم الذين عُرفت أسماؤهم، وكذلك لم يكن أردشير الثاني خليفة سابور مُحبًّا للنصارى؛ لذلك امتدَّ اضطهاد الساسانيين لنصارى إيران مدَّة قرنين متتاليين
وعلى الرغم من الهدوء النسبي بين نصارى إيران وبين خلفاء أردشير الثاني، فإن الأمور قد عادت إلى سابق عهدها في أواخر عهد يزدجرد الأول (ت 420م) الذي عيَّن (مهر نرسي) - عدو النصارى الأول في إيران- رئيسًا للوزراء، وما كاد بهرام الخامس يعتلي العرش حتى بدأ في اضطهادٍ ممنهج ومنظَّمٍ لنصارى إيران؛ ممَّا أدَّى إلى فرار النصارى المجاورين للعرب إلى الأراضي البيزنطية، وقد أثار (مهر نرسي) القبائلَ العربية الموالية للفرس ضد النصارى، فقُتل عدد لا يُحصى منهم.
الدولة الفارسية الإسلام
بل نال الاضطهاد الفارسيُّ بعضَ النبلاء الذين دانوا بالنصرانية، وأفرادًا من الأسرة المالكة مثل (بير جشنَسَب) ابن أخي سابور الثاني، والذي دخل النصرانية وسمَّى نفسه بالاسم السرياني (مارسابها)
الدولة الفارسية الإسلام
العلاقة بين الدولتين الرومانية والفارسية
كانت الدولتان الفارسية والرومانية في هذه الفترة فرسي رهان يتسابقان على زعامة العالم، وفي إطار هذا التنافس حدثت سلسلة من الحروب الدامية بينهما، وقد راح ضحية هذه الحروب الآلاف من أبناء الدولتين من دون جريرة؛ فقد كان الجنود عبيدًا ليس أمامهم إلا الانصياع لأوامر ورغبات الحاكم الجامحة الطامعة، ولم تكن هناك أي رسالة للحاكم أو الجيش اللهمَّ توسيع مساحة الأرض المملوكة!
ولعلَّ من أشهر الحروب والمعارك التي خاضتها الدولتان في هذه الفترة المعارك التالية:
- معركة دارا
التي وقعت في عام 530م، التي كانت قبل مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بأربعين عامًا تقريبًا، وفيها تقابلت الجيوش الفارسية والجيوش البيزنطية في شمال سوريا، وبعد قتال مرير استطاع البيزنطيون هزيمة الفرس، وكسب هذه الجولة من الجولات الحربية الدامية التي كانت مشتعلة بين الدولتين
الدولة الفارسية الإسلام
- معركة مالاطيا
التي وقعت في عام 574م بعد مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بثلاثة أعوام، وتعتبر هذه المعركة من أكبر معارك القرن السادس الميلادي، وفيها اصطدمت جيوش الفرس بقيادة أنوشروان مع الجموع الكبيرة التي حشدها البيزنطيون ليدافعوا عن بيزنطة، وفي هذه المعركة -أيضًا- انهزم الفرس، وفرَّ أنوشروان من المعركة
الدولة الفارسية الإسلام
- معركة أركسامون
التي وقعت في عام 605م في منطقة تقع بين أورفه والنزيب شمال سوريا، والتي التقت فيها جيوش الفرس بقيادة كسرى الثاني بارويز بالجيش البيزنطي، فقد استطاع الفرس أن يُلحِقوا بالروم هزيمة كبيرة، ولكنها لم تكن حاسمة
الدولة الفارسية الإسلام
فهذه أمثلة لبعض الحروب التي وقعت بين الفرس والروم بحثًا عن الزعامة والاستئثار بثروات العالم.
والملاحظ في كل هذه الحروب أنه لم يكن هناك اهتمام بالمرَّة براحة أو أمان الجنود؛ بل اعتاد الفرس أن يربطوا جنودهم في المعارك بالسلاسل، ليمنعوهم من الفرار! وقد شاهد المسلمون ذلك بأعينهم في أكثر من موقعة مع الفرس، لعلَّ من أشهرها موقعة الأبلة ، التي كان المسلمون فيها تحت قيادة البطل الإسلامي الفذِّ خالد بن الوليد رضي الله عنه، وفيها انتصر المسلمون، وعُرِفت الموقعة باسم "ذات السلاسل"؛ لأن الفرس كانوا يربطون كل عشرة من الجنود في سلسلة؛ لكي لا يفروا وفعل الروم ذلك أيضًا
الدولة الفارسية الإسلام


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





hg],gm hgthvsdm rfg hgYsghl Ykahx hglwvdm hg[,dm hgr,hj jhvdo





رد مع اقتباس

أخر 5 مشاركات ذابحني غلاك
المواضيع المنتدى المشارك الاخير الردود المشاهدة آخر مشاركة
أفضل مارجيريتا بيزا ريسيبي محلية الصنع ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 1929 04-12-2022 04:28 PM
3 شبكات تواصل اجتماعي تدفع لك مقابل ما تنشر ๑۩۞۩๑ التواصل الإجتماعي ๑۩۞۩๑ 0 2073 03-02-2022 06:18 PM
أفضل 5 صوص لأجنحة الدجاج المقلية ๑۩۞۩๑ فنون الطبخ ๑۩۞۩๑ 1 2375 08-24-2021 04:08 AM
تقسيم الفلاش ميموري لأكثر من بارتشن بدون برامج ๑۩۞۩๑ الـتطور التقنـي ๑۩۞۩๑ 0 1468 12-30-2019 06:10 PM
حل مشكلة عدم وجود إشارة عند تشغيل الكمبيوتر ๑۩۞۩๑ الـتطور التقنـي ๑۩۞۩๑ 1 1412 12-30-2019 06:10 PM

قديم 07-14-2017, 09:28 AM   #2


الصورة الرمزية عطر الحب
عطر الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2263
 تاريخ التسجيل :  Feb 2011
 أخر زيارة : 04-25-2020 (03:55 AM)
 المشاركات : 4,949 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Purple
افتراضي رد: الدولة الفارسية قبل الإسلام



لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل


 
 توقيع : عطر الحب



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
إنشاء, المصرية, الجوية, القوات, تاريخ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل الإسلام علي الغرب BAYALA ๑۩۞۩๑ تاريخ وحضاره ๑۩۞۩๑ 1 07-14-2017 09:51 AM
الدولة العبيدية الفاطمية في مصر ذابحني غلاك ๑۩۞۩๑ تاريخ وحضاره ๑۩۞۩๑ 1 07-14-2017 09:39 AM
المؤامرة على الإسلام نواف ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ 1 07-13-2017 10:48 AM
الإسلام هو سبب التخلف انوثتي كاسيتها رجوله ๑۩۞۩๑ نفحات ايمانيه ๑۩۞۩๑ 6 03-19-2012 08:15 AM
تدعو لإلغاء مادة "الإسلام دين الدولة قول وفعل ๑۩۞۩๑ الأخبار والأحداث ๑۩۞۩๑ 2 04-18-2009 01:24 PM


All times are GMT +3. The time now is 06:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير نواف ا
This Forum used Arshfny Mod by islam servant