ليه حنا لا عطينا ... تنجرح راحة يدينا ؟

تنجرح , يدينا , راحة , عطينا

ليه حنا لا عطينا ... تنجرح راحة يدينا ؟

[TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px double crimson;"]

جرحني زمااني موضوع رائع يستحق الحوار

كان زمان القلو غير قلوب فيها ايمان

صبر تعاون حب للخير وغيره كان اهل بيت الرجل اهل بيت جاره

يحميهم في غيابه وحضوره

صار في الناس انانيه وحب الذات الي يقهر القلب

لوالقلوب صار فيها ايمان بالله زي قلوب زمان

ابشري بدنيا ثانيه حبيت مروري هنا

موضوعك رائع وتذكرت في هذا الصدد قصيدة للشاعر سعد الأكلبي

ودنا بالطيب بس الدهر جحاد طيب ..
كل ماتخلص مع العالم كنك تغشها ..
يدك لا مدت وفى لاتحرى وش تجيب ..
كان جاتك سالمة بوس يدك وخشها ..

البشر الآن أصبح الكثير منهم لا يكترث بمعروف أو بعطاء أو بفعل الخير ..
لأنه كما تفضلتي أصبحوا منشغلين بذواتهم ..
وللأسباب ثانية قد يوافقني عليها البعض أن المعروف في بعض البشر ضائع ولايستحق من يفعل به خيرآ ..
تعمل الخير وتجد الإنكار والجحود ..
هذا ماستطعت التوصل إليه من خلال موضوعك الذي أصابني في الصميم ..
أشكرك جزيلآ وتقبلي توااجدي

لمــاذا اليد التي تمتد للمسـاعده غالباً ماترد داميــه؟؟؟؟؟


لان اصبح نكران الجميع شئ طبيعى فى حياتنا

لانفتكر لاحد مدى مساعدته لنا اى كان

ودومآ يكون من يساعدنا من اهلنا واقاربنا مثل ماذكرتي ويكون رد الجميل جحود ونكران لكل شئ فعله

اصبحت هذه الحاله شئ طبيعى فى مجتمعنا

لدرجه ان كثير اصبحوا يمتنعوا عن مساعد من يحتاج المساعده

برغم قدرتهم على المساعده ولكن الخوف من نكران كل هذا


جرحني زماني


موضوع اكثر من رائع

وجميل للنقاش

لاتحرمينا من جديدك

شاكره لكم تفاعلكم وردودكم الصادقة

ودي وعبير وردي

بصراحة خيتوه : جرحني زماني


الناس تغيرت مع ان العلم واركز على العلم الديني عكس السابق لم يكن بتلك


الصورة لكن كانت الفطرة الاسلامية هي المسيطرة و الذي يحثنا على التكاتف

والتراحم امثالاً لقول المصطفى عليه الصلاة والسلام ("المؤمن للمؤمن
كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً –
وشبك بين أصابعه" متفق عليه.))


ولكن الطمع والجشع وحب الحياة طغى
بشكل كبيرة على حياة البعض وانا هنا لا اعمم
ولكن ليس كالسابق ...



دمتي على هذا الطرح الجميل مع شكري لقلمك الماسي :::::

موضووع في قمة رووعته والارووع صاحبتهاا غلااتي


من نااحيتي السبب...


هو قلت الاحسااس والتقدير لشخصية التي سااعدت وسااهمت في ارضاائه
وبلووغه لمبتغهاا

وهذا الشي واضح وبشكل كبير في حالة البنت التي تهتم باخوتهاا ويكوون مصيرهاا هذا الشي


ويكون هذا الشي اولا ... قلت الوازع الديني لان الدين حثناا ع المحبه والشعور بلاخرين

ثاانياا ... تجااهل هذا الشخص الرائع بالمجتمع عند قضاء الحااجه والركض ورااء من هم يمتلكوون مايريدونه <<<بالعااميه مصلحه وخلاص ينتهي باانتهاء اخذ الغرض

ثاالثا... عدم احترام هذا الشخص والمحافظه عليه ادااء الى هذا الشي هوو قلت وجود من هالنوعياات من الشخصياات واصبح كلا يهتم بنفسه ولا يهتم بمن يحتاج اليه

رابع ... انعدام الطيبه والاحسااس بلاخرين وهذا ليس بالعااميه ع الكل ولاكن اصبح شبيه بالكليه وجووده اداء الى عدم وجود من تحتاجه في اوقاات معينه



اختي النقااش في هذاا الموضووع طوويل ولا يمكن ان ينتهي

اكتفي بهذا الاشيااء

مودتي لك

واصل ابدااعك ولك من كل التقدير




سماا الريااض

يسلمووووووووووووو جرحني زماني على الطرح الراقي
كم هووو جميل هذا الطرح المميز
موضوووع في قمة الروووعه
الله لا يحرمنا منك ولا من مواضيعك النادر
الاكثر على رد الاعضااء المميزين
وجهت نظري ان هذا هو العمل ليسى مع الجميع
انما في افراد قليل منهم يفعل هذا الفعل
فيه كثير من الناس يحب الخير ويعمل
واذا عملت خير لا تنظر ماذا ياتي منه
اشكرك على هذا الطرح المميز
لكي مني الشكر الجزيل

ننجرح لأننا نعامل الناس بطيب والخلق ، والي يعطي وتكون نيته صاااادقه

وخالصه لله ، مانتظر أي مقابل

في النهاية أحب أشكرك أختي جروحه على الموضوع الجميل


تحياتي لكـــ

تقبلي مروري

موضوع بقمة الروعه ......يستحق الحوآر

ولكن بعد الحوآر هل نجد نتيجه ..


دامك عطيت بنيه صافيه لاتنتظر المقابل لانك بغيتها لو جه الله وعند الله مافي شي يضيع


لكن المشكله لأعطيت شخص مايستحق العطاء ويردها لك بمقابل دمار لك الابدي هنا يبقى الألم

هذا هو السبب للامتناع من العطاء والتكاتف ...واكبر سبب لتواجده الحسد والغيرهـ ....



لكن يبقى الأمل موجود بوجود الناس الطيبين .....












اكرر شكري لك على هذا الحوار الهادف






ارق تحياتي



ورودهـ