يَّ سيدي ‘مّ لنا إلا بعضْ . . حد الثمآلة والتعبْ !!

هذا العمر القصير جديرٌ بأن يُهدى لأجل شيء صالحٍ نبيل، أن يكون نباتًا صالحًا لآخرين سيقدمون ويستظلّون به ليكونوا هم كذلك. نؤجل كثيرًا ما هو أهم لأجل المهم فننسى الأصل والغاية التي لأجلها وُجدنا فنظن أن في العمر ما يكفي لنقوم بالأشياء لاحقًا، نظن أننا حين نكبر سنكون صالحين طيبين حتى إذا ما غافلنا الزمن بأن ما تبقى أقل مما ذهب ندرك جهلنا في فهم هذه الحياة.. الصلاح لا يأتي بل نصنعه نحن حين ننذر أنفسنا لنكون شيئًا صالحًا لله.. أن نكون وجودًا دالًا لمن في السماء على الأرض، أن نكون دلالة إليه وسبيل إصلاح في الأرض.. أحبّ أن أذكر نفسي بهذا بين حين وآخر لأتذكر لما أنا هنا وإلى أين سأذهب، عمري قصير لكنني أقضيه الآن في البحث عمّا سُخرت لأجله ولا آسف على وقتٍ أقضيه وأنا أتبيّن طريقي إلى الله.





- رحآب سليمآن

،
،
وقلبٌ فقيرٌ إليكَ التجى ، قد ضاق بالخطايا..فتمْتمَ في الدُّجى .,

أَعفْوكَ إلهي كلّ المُنى ، وما خابَ عبدٌ فيكَ ارتجى ..
_
أنفال السلطان

لولا الابتلاءات لوردنا على الله مفاليــس

وَ لَ آلغُروبَ وَ آلشُروقَ فيَ نفسيَ حِكآيه </3

مُتيقنةَ بَ آنكَ حُلميَ آلذيَ سَ يصعبَ عليَ تحقيقه </3 !

‘


آضحكهآ ‘ آبكيهآ ‘ آزعلهآ
بُدونَ آسبآبَ
بدونَ آسبآبَ : عشآن ..
عشآن آرجعَ وَ آرآضضيهآ‘
آسهرهآ ‘ آنومههآ ‘ آصحيههآ
بَرضى وعتآبَ ‘
آطمنهآ بـ : غلآإهآ :<$
وآرجعَ آجننهآ وَ آبكييهآ
آدلعههآ , آقآبلهآ بَ برودَ آعصصآب !
وآذآ ضآقت : آجيَ طآيرَ عليههآ
لـ جلَ آسليههآ
آعللهآ , آخوفهآ ..
آققوللهآ : آلجنيَ عندَ البابَ >< "
وآذآ خآفتَ آنومههآ علىَ صدرريَ
- وَ آغطيههآ ♥♥ !

‘



وَ آيَ شُعورَ آقسىَ منَ آنَ يسمعَ آلولد دعآء ابوه عليه ‘
وهو ليسَ مُذنب فقطَ لآإنه اعترضَ علىَ آمرَ مآ وهوَ علىَ حقَ ‘’
منذوَ آلصغرَ تترددَ علىَ مسآمعنآ بَ آن دعوه الابَ مستجآبهَ وكآنمآ تتسآوى بَ دعوه المظلومَ
آلتيَ ليسَ بينهآ وبينَ الله حجآبَ !
ولآإكن آيُعقلَ آن يستجيبَ رب العرشَ دعوآت آلآبآء بغيرَ حقَ :
" وهوَ منَ ينصفَ آلمظلومَ آذآ دعآه " ‘ !

ومتىَ ه الشهر يخلص واللي بعده يلحقه
جد اكره الانتظآر اااعععع
وَ يآرب يعوضنيَ بَ صبريَ وانتظاري خير وفرح

=

‘



‘

‘ وَ صرتَ آشتآقَ لَ نفسيَ بدونكَ ,
ولآإ تستغربَ لآ جآ يومَ وَ آقولكَ صِرتَ آغآرَ حتىَ منَ نفسيَ عليكَ !*

‘



جزءَ بَ دآخليَ مآزآلَ طفلاً يأبىَ آن يَكبرَ ويرفضَ آلفكرهَ بتآتآ ‘’
يَقفزَ فرحآ لَ روئيتَ آلبآلونآت وَ يعلو صوته آنبهآرآ بَ جمآلَ آلوآنهآ ‘
يَشتهيَ آلحلوىَ الملونهَ ويعبتَ بَ وجهه عندَ آكلهآ ‘
يَعشقَ صُنعَ آلبيوتَ آلرمليهَ عِندَ شآطئَ آلبحرَ وَ آللعبَ بَ ميآه البحرَ
يصرخَ متآلم منَ ملوحه البحرَ التيَ تدخلَ عينيهَ لَ بره ثمَ لآإ يبآليَ فَ يكملَ آللعبَ ‘
يعشقَ اللعب ب الماء والعبث به بَ مشآركه العاآبه
يَعشقَ آللعبَ بَ آلمرآجيحَ وَ دفعهآ لَ آعلىَ مخآلطآ لَ صرخآتَ فرحَ وَ آستمتآعَ
وَ دآئمآ يبدوَ مدهوشاً نحو الاشياء الملونه وحتى العجيبه :$
جآنبَ بريئَ جدآ هكذآ آعشقَ وَ سَ آحتفظَ بهَ طآلمآ حييتَ ‘
وَ يَ كفينيَ لَ مرآره الدنيآ ولوعتهآ جآنب وآحدَ ‘’
علىَ آمآرسَ طُقوسَ آلآتزآن كيَ لآإ آقعَ </3 !