نعرف الخطأ ولكن لا نعترف ولا نعتذر
على أنفسنا من الداخل
ونرسم ملامح العنجهية من الخارج
نضع أنفسنا موضع الملائكة فكأننا معصومين من الخطأ ..
ليس عيباً أن أخطئ
وليس عاراً أن أعترف بخطئي
ولكن..!!
العيب كل العيب أن أكابر وأنا أعلم من الداخل مقدار الخطأ
علينا معرفة ما يجول في داخلنا بصورة دقيقه ..
والتعرف على تفاصيل الأمور
معرفة ما يستحق الحذف
وما يستحق التثبيت
وما يستحق التحديث .. !
وكل ما هو مطلوب ( وقفه )
لذاتنا..!!
كل ما هو مطلوب زمن نستحضر فيه
كل شيء .. لدفن .. ترميم .. بناء .. اشياء واشياء .. !
فلماذا لا نمنح انفسنا تلك اللحظة .. ونعامل انفسنا بصدق
نحاول الإقتراب من الذات أكثر وأكثر ..
وكم تشبه كلمة ( آسف / ـه ) المسحه الطبيه
عندما نضعها على الجرح نشعر بألم اشد ..}~
فكأنها تخلق الجرح من جديد..}~
ولكنهآ بالنهآيه تعقمه ..}~
كما هو حآل كلمه آسف..}~