11-02-2012, 05:02 PM
|
#10
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2428
|
تاريخ التسجيل : Apr 2011
|
أخر زيارة : 12-20-2014 (03:39 PM)
|
المشاركات :
9,772 [
+
] |
التقييم : 20029
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Firebrick
|
|
رد: جولة بأخبار الصحافه ليوم الجمعه 17/12/1433
الشباب يتفاعلون.. وصحة الرياض: شكراً ﻻ نريد دماءكم!
*
الجزيرة - خالد الحارثي:
تفاعل عدد من الشباب السعودي عبر موقع التواصل اﻻجتماعي «تويتر»، وأبدوا جاهزيتهم للتبرع بدمائهم لضحايا حادث صهريج الغاز الذي وقع صباح أمس الخميس، فيما أكد الناطق اﻹعﻼمي لمديرية الشؤون الصحية بمنطقة الرياض اﻷستاذ سعد بن مسفر الحارثي أن بنوك الدم بالمستشفيات لديها الكفاية لتغطية جميع الحاﻻت، وليس في حاجة لتغطيتها من قبل متبرعين. مشيراً إلى أن اﻹصابات تتراوح ما بين خدوش وحروق بسيطة، ﻻ تستدعي نقل دم لهم. وقدم القحطاني شكره وتقديره لكل الشباب الذين أبدوا استعدادهم وجاهزيتهم للتبرع بالدم، مضيفاً بأن هذا العمل الخيري ليس بمستغرب على شباب هذا الوطن.
أمانة كشاف جعلته يعيد 50 ألفاً ويرفض 5 آﻻف رشوة
حائل - سعود الرفاع:
رفض قائد كشفي مبلغا قدمه له عامل من جنسية آسيوية قبض عليه بالقرب من مسجد نمرة لديه كمية كبيرة من علب السجائر و (850) بطاقة اتصال من فئة العشرة رياﻻت يبيع البطاقة الواحدة بــ (150 ) رياﻻً ، ووجد في موقع آخر مبلغ خمسين ألف ريال سلمها ﻷحد مكاتب التوعية. يروي تلك القصة بطلها القائد علي الغازي، من كشافة اﻹدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة حائل ويقول فيها: إن فرقته تعمل مع أمانة العاصمة المقدسة ، وبعد اﻻنتهاء من ورديته وأثناء خروجه في الطريق إلى محطة القطار شاهد ذلك اﻵسيوي يرفع صوته في الزحام يوم عرفة يعرض بضاعته، فتقدمت إليه وطلبت إقامته وجوازه ومن ثم تعرفت على ماذا يسوّق وسعرها المبالغ فيه، فقبضت عليه وأخذ ذلك العامل يعرض عليّ رشوة مقابل إطﻼق سراحه وإعادة بضاعته وجوازه وإقامته، بدأها بــ 500 ريال وأوصلها إلى 5000 ريال ، وذهبت به وأعضاء الفرقة إلى مركز أمانة العاصمة في منى عبر القطار ، وحاولت أن أقابل مسئولين هناك ولم أستطع ، وحاولت أن أسلمه إلى إحدى نقاط الشرطة فرفضوا، فكتبت محضراً مع زمﻼئي القادة وأحرقنا علب الدخان وأعدنا له بطاقات اﻻتصال وأطلقنا سراحه دون اتخاذ أي إجراء رسمي . وفي صباح اليوم الثاني وفي مشعر منى وأثناء ذهابنا إلى العمل لفتت نظري ربطة بها مبلغ مالي من فئة الخمسمائة ريال قد اسود أعﻼها من المرور عليها من المشاة واختﻼطها ببعض النفايات ، فتناولتها وتأكد لي أن بالربطة مبلغ مالي وحسبته ووجدته يبلغ خمسين ألف ريال ، ذهبت بها إلى أحد مراكز التوعية اﻹسﻼمية في مشعر منى وسلمتها لهم . وقال الغازي إن ما عمله نابع من موقف ديني وكشفي يدعوانه الى اﻷمانة والقيام بالواجب.
نصف طفولة.. نصف كهولة
زهدي الفاتح
كانت هناك “تجربة” بين شاعر طاعن في السن وامرأة طاغية في الجمال.
ماذا كانت النتيجة؟
كان قرض الشعر مستحيﻼً في تلك الليلة. لكن الشاعر تعرّف، للمرة اﻷولى، على عذاب الزمن.
تحدث (بوب هوب)، الممثل الهزلي اﻷمريكي الشهير، ذات يوم، عن رؤوس ثﻼثة لﻸمريكي: رأس في الفضاء، ورأس في اﻷرض، وثالث تحت ثياب.. مارلين مونرو!
***
أطفال اليوم صاروا هم اﻵباء وهم اﻷمهات، بعدما فَقـدَ اﻵباء واﻷمهات رشدهم، فعادوا أطفاﻻً، بالمعنى اﻷحمق للكلمة.
وها هم أطفال القرن الحادي والعشرين يعيشون نصف طفولة، نصف كهولة، وربما يقفزون، بُعيد سنين، إلى الجامعة، مباشرة من بطون أمهاتهم. وﻻ عجب بعد قليل أن يغرقوا في الشيخوخة.
***
أعجب الغرائب أن تكون آسيا، القارة العجوز المترهلة المغموسة حتى أخمص الرأس والقدم بنومها وضجرها، ما زالت قادرة على إنجاب أطفال.
أعجب العجب أن تستمر أوروبا في الحياة، حيث لم يعد جنس يشتهي الجنس اﻵخر، إﻻ بمليون عملية إغراء.
***
لو خيّرتَ الرجل الفرنسي بين سيارة جميلة وامرأة جميلة، ﻻختار السيارة، ﻷنها، في منطقه هذه اﻷيام، أكثر إثارة من المرأة الجميلة.
***
لم يعد هناك امرأة بأظافر (جوزيفين) تستطيع أن تجعل نابليون بونابرت من دون وقار. كما لم يعد هناك امرأة تتمتع بذلك الميكانزم السري مثل (إيفا براون) تجعل أدولف هتلر أشبه ما يكون بالدجاجة.
***
أسوأ أنواع الحيرة: عدم القدرة على “اﻻختيار” بين شرّين، كما هي العجز عن المُفاضلة بين خيرين.
***
يرى (أوكتافيو باث) أن من اﻷفضل لﻺنسان أن يبقى من دون أسئلة.
|
|
|