تنَفستْ إختلَاجاَتُ المَساَءْ بِ نسَماَتٍ فيروَزية فيَ مُتصَفحكَ
قرَأتكَ بِ تمعُن شَديد فَ تآهتَ بيً الخطَوة بينَ حُروَفكَ وَبعد عنَيْ المرَسىْ
وَكأننيَ آرىَ كُلَ شيءِ لَايُرىَ
أقفُ إحتراماَ لكَ أيتها المُبدعةَ وَإنتظرَ بكُلَ الشوَقْ هطوَلاَ آخرْ منكَ
دمُت بِ سعآده لَا تفاَرق قلبكَ