06-21-2012, 03:15 AM
|
|
بقاياآآ الفتا︢ت︣ الساقطـے
عندما ينطق الصمت على حافة هوة مطر
يكتب بقلم مداده قد قارب على النفاد
يشعر ويحس ويتكلم ولا يصدقـه احد
في زمن اعتاد الاقتيات على هشيم كل شيء ،
الزمن الذي تبادلت فيه مواضع الحروف لتغدو نزماَ اومزناَ
شيئا عجيبا مدلهماً ما عهدناه من قبل
أطفال اسئلة الثقافة باتو يلعبون في ساحتها التي عجت بضجيج هادر...
وحفيف موج أطلق لنفسه العنان بسكبة ألفتها منه،،،،
تمتطي سفينة مغادره على بحر القمر....
وترحل......
بين خباياها تسكن بقايا أمل بأن الفرج قريب ....
ولكن هذا الامل يأخذ في التضاؤل شيئاً فشيئاً مع تناسل الايام وتكاثر ساعاتها المطرد،،،،
ويصغر ليلوك السطور ويبصقها في وجه بياضها ؛؛
≥≤لتشيخ فجأة عجوز مغضنه تتمطى في رديء العمر≥≤...
تتوكأ منسأة خشبية نخرها الدود وأجهز عليها برهيب أنيابه
"حتى الدود تحول كالبشر
يمتلك أنياباً كحريق السقر
يدغدغ أحلامي بأصابع من غدر
فدخلت مغسلتي لأنظف القدر
ووجدتها مشنوقة على غرباَلٍ هناك
صرخت في قهر
وبعدها...
صمتٌ في زجر
رحلتُ
لأبتني كوخاً على سطح القمر".>>
frhdhNN hgtjh︢j︣ hgshr'Jے frhdhNN hgshr'Jے hgtjhj
><ورديــٌُه الخد + أغترابٌ ~><
هن نِعمةٌ مِن الله ، أتحسسُ مِن خلالها طريقي إلى السعاده ~
|