06-05-2018, 04:10 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Steelblue
|
رقم العضوية : 726 |
تاريخ التسجيل : May 2010 |
فترة الأقامة : 5093 يوم |
أخر زيارة : 02-13-2019 (12:36 AM) |
المشاركات :
1,426 [
+
]
|
التقييم :
10 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
سأفعلُ خيراً ما استَطَعتُ، فلا تُقَم... أَبو العَلاء المَعَرِي
363 - 449 هـ / 973 - 1057 م
أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري.
شاعر وفيلسوف، ولد ومات في معرة النعمان، كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمي في السنة الرابعة من عمره.
وقال الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة، ورحل إلى بغداد سنة 398 هـ فأقام بها سنة وسبعة أشهر، وهو من بيت كبير في بلده، ولما مات وقف على قبره 84 شاعراً يرثونه، وكان يلعب بالشطرنج والنرد، وإذا أراد التأليف أملى على كاتبه علي بن عبد الله بن أبي هاشم، وكان يحرم إيلام الحيوان، ولم يأكل اللحم خمساً وأربعين سنة، وكان يلبس خشن الثياب، أما شعره وهو ديوان حكمته وفلسفته، فثلاثة أقسام: (لزوم ما لا يلزم-ط) ويعرف باللزوميات، و(سقط الزند-ط)، و(ضوء السقط-خ) وقد ترجم كثير من شعره إلى غير العربية وأما كتبه فكثيرة وفهرسها في معجم الأدباء. وقال ابن خلكان: ولكثير من الباحثين تصانيف في آراء المعري وفلسفته،
من تصانيفه كتاب (الأيك والغصون) في الأدب يربو على مائة جزء، (تاج الحرة) في النساء وأخلاقه.
سأفعلُ خيراً ما استَطَعتُ، فلا تُقَم عليّ صلاةٌ، يَومَ أُصبِحُ هالِكا فما فيكُمُ من خَيّرٍ يُدّعى به، يُفَرّجُ عنّي، بالمَضيقِ، المسالكا فمنْ مُبلغٌ عنّي المآلكَ مَعشراً: عليّاً ومحموداً وخاناً وآلِكا فما أتَمَنّى أنّني كأجَلّكمْ، ولكنْ أُضاهي المُقترِينَ الصّعالِكا ويَنفرُ عَقلي مُغضَباً إنْ تركتُهُ سُدًى، واتّبَعتُ الشافعيّ ومالِكا
sHtugE odvhW lh hsjQ'QujEK tgh jErQl>>> HQf, hguQghx hglQuQvAd hglQuQvAd hguQghx hsjQ'QujEK jErQl>>> odvhW sHtugE
|