إن التافهين في هذه الدنيا لا أحد يبالي بهم ، غاية مرادهم أن يعيشوا ، هدفهم في الحياة أن يأكلوا ويشربوا ويتمتعوا ، لا يبالى أحدهم إن عاش ذليلاً أو عزيزا أهم شئ أن يعيش ، لا يعترض إن عاش حياة الهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه ... ما لجرح بميت إيلام !! ، هم في الحياة صفر ولكنه على الشمال ، هم رعاع لا تأثير لهم في الحياة ، وأحياناً يكونون عبئاً عليها .
سلمت يداااك على هذا الطرح الراقي كرقيك الدااائم