06-05-2018, 03:54 PM
|
|
|
دلوعة القمر
|
|
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Violet
|
رقم العضوية : 2387 |
تاريخ التسجيل : Mar 2011 |
فترة الأقامة : 4800 يوم |
أخر زيارة : 07-08-2022 (05:52 AM) |
الإقامة : السعوديهــــ |
المشاركات :
1,867 [
+
]
|
التقييم :
10 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
وجَدْتُكُمُ لم تَعرِفوا سُبُلَ الهدى،... أَبو العَلاء المَعَرِي
363 - 449 هـ / 973 - 1057 م
أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري.
شاعر وفيلسوف، ولد ومات في معرة النعمان، كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمي في السنة الرابعة من عمره.
وقال الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة، ورحل إلى بغداد سنة 398 هـ فأقام بها سنة وسبعة أشهر، وهو من بيت كبير في بلده، ولما مات وقف على قبره 84 شاعراً يرثونه، وكان يلعب بالشطرنج والنرد، وإذا أراد التأليف أملى على كاتبه علي بن عبد الله بن أبي هاشم، وكان يحرم إيلام الحيوان، ولم يأكل اللحم خمساً وأربعين سنة، وكان يلبس خشن الثياب، أما شعره وهو ديوان حكمته وفلسفته، فثلاثة أقسام: (لزوم ما لا يلزم-ط) ويعرف باللزوميات، و(سقط الزند-ط)، و(ضوء السقط-خ) وقد ترجم كثير من شعره إلى غير العربية وأما كتبه فكثيرة وفهرسها في معجم الأدباء. وقال ابن خلكان: ولكثير من الباحثين تصانيف في آراء المعري وفلسفته،
من تصانيفه كتاب (الأيك والغصون) في الأدب يربو على مائة جزء، (تاج الحرة) في النساء وأخلاقه.
وجَدْتُكُمُ لم تَعرِفوا سُبُلَ الهدى، فلا تُوضِحوا للقَوم سُبْلَ المَهالِك أخَيرٌ على مجرى قديمٍ، كلَهْذَم يفرِّج، للخَطّيّ، ضيقَ المَسالك؟ وما الدّهرُ إلاّ حالكٌ بعدَ أبيَضٍ يُذيعُ بنا، أو أبيَضٌ بعدَ حالك بلوتُ أمورَ النّاسِ من عَهدِ آدَمٍ، فلمْ أرَ إلاّ هالِكاً إثْرَ هالك متى متُّ، لم أحفِلْ تحيّةَ واقِفٍ عليّ، ولم أعلمْ بإحدى المآلك إذا كان هذا التُّرْبُ يجمعُ بَينَنا، فأهلُ الرّزايا مثلُ أهلِ المَمالك
,[Q]XjE;ElE gl jQuvAt,h sEfEgQ hgi]nK>>> HQf, hguQghx hglQuQvAd ,[Q]XjE;ElE hglQuQvAd hgi]nK>>> hguQghx jQuvAt,h
|