في اول سطوري و الايام لن تعود و تلك الخاءفة اعتزلت عالمي و الحياة لا تعطيك ما تريد فهي عبارة عن لعبة وما أنت الى بلاعب وستنتهي مهمتك بالنوم .من اجل بلوغ الاحلام نلجىء الى بعض الطرق الخاءبة حيت تصدمنا النتاءج في النهاية هكدا التاريخ يتكلم و للمنطق لغة أخرى .تتعدد الروايات و يتغير التفكير من شخص الى أخر . الشمس بدأت بالشروق في الاوقات الصباحية و الانتظار لا زال فجأة سمعت الضجيج نعم انها قادمة و رأيتها أصبحت واضحة وقفت أمامي فصعدت .الملل قليلا و المناظر تتبدل من مكان الى اخر و التمتع سيد الموقف. و صلت الى المدينة المقصودة و رحلة أخرى قصيرة ،انها تنتظرني .السنسلة الفضية لعنة العام أخطأت التصرف. أخطأت الخيار. لا تستحقها .من تستحقها موجودة الان تلك الراءعة الصغيرة .
أحسنت الخيار يا صاحبة الحروف الاربعة عندما يجبرنا القدر على الحياة في ظروف أخرى غير التي كنا نعيشها من قبل. في الشهر التاسع من الشهور الغربية يبدأ التسجيل ومعه تبدأ بعد الافكار تلك الافكار الراءعة. فجأة بدأت الصيحات في الشوارع انتهت الصيحات .و الساعة تشير الى الثامنة صباحا انه وقت الدخول. فوجدت العديد من الاشخاص منهم من اعرفه, ومنهم من رأيته لاول مرة, و منهم من خابة به الظنون من اول نظرة ,انه منطق الحياة ليست كلماتي ولست المفكر ولا حتى دالك الشخص الدي تفكرون فيه الان . أحسنت الخيار ايتها الرباعية انها احد الجالسين تضع نظرات متوسطة الطول راءعة المظهر اول حروفها خوف من الخيانة القاتلة و التاني وداع مرتقب اما التالت لقاءات سرية و الحرف الرابع عبارة عن تاء مربوطة. أرى الحيرة على وجوهكم فقط ركبوا الحروف الاولى من كل كلمة انظر الى الخاء الى الواو و اللام انظروا الى التاء الاخيرة لا اتكلم من فراغ و لكل نهاية بداية تكلمة معي بروح العاطفة و قالت انا مهتمة بأحدهم بدأت الشكوك و بدأت باستخدام اسلوبي فقط من اجل معرفة من ؟؟. حققت المبتغى و قالت لي بصريح العبارة انه هو.فقلت لها احسنت الخيار ...لكن لم ينتهي اي شيء بعد فالابواب بدأت بالانفتاح و الكل في خبر كان. اما أنا فدالك الدي ينظر و يعرف كل شيء لكن يفضل الصمت من أجل الا يموت ...!