ربماَ لا أستلُ منيِ هناَ شيئاً
سوىَ كفايَ
فأُلهبهما تصفيقاً
وبماذاَ يجودُ تصفيقيِ أمامَ لوحةِ بكاءٍ تغريك
فالصمتُ هناَ قدْ يكونُ ابلغَ الحكمْ
لجمتنيِ بلجامِ الاعجابْ
فماتركَ منيِ شيئاً إلاَ أصابهْ
فروعةُ خطىَ الحرفِ هناَ
اخذتْ منيِ كلَ مأخذْ
مبدع بحقْ
لاعدمناك