أنا أحاول كل يوم أرسم وأوشم جروحي على ورق
أحاول أترجم إحساسي ومشاعري إلي ذبلت
بس بالنهاية ……..!!!
اكتشفت إني اكتب صدى جروحي على رمل
إنسى الزعل
إنسى اللي راح
إنسى الألم إنسى الجراح
طمني بس خلني أرتاح
طَفشَ
لا صَارت الديره طَفشَ
وَ الساكنينَ : أغرابَ ..
تشوفك : رغم كثر الناس
عليكَ أبدًا يومًا مَا فـ صدّقتكُ ،
و قُلتَ أنّني شَيئ مِنكَ وأنّكَ لَن تتركنِي أبدًا و صدّقتكَ أيضًا .
أخبرنِي إذن ما الذّي يحدث الآن ؟
لِمَ بِتّ تَرى الحُزن ينهَش بِيَ و لَا تحرّك سَاكِنًا ؟
و لِمَ رميتَ بِي فِي كهُوف الوِحدَة و الخَوف ومَا عُدتَ إليّ
تَـرْدِ ليَ منْ آلـِوْلَـہ .. وْتقَـولَ ڪنّ آلـِ بَعّـدْ طَـآِلّ ؟
ومنَ آلـفَرحّ مـآِعْـآتَبـڪْ .. وأقوْلَ يـآخَيّ مآ « بَغـيتّ »!
>>>>
ۆلٱ شَفتہ يبتسَسم مآغير حّطيتٌ كفۓ علىـآ خ`ـدَي ۆقلتٌ ┃•• أحّيييييييييييہ
>>>>
ע هٌمّسَٺ لِيـْﮱ [ أُפـبـﮗ ] ٺسَٺثير بدآخَليۓ گل آلآإحَآسّيسّ وُآسّگتْ منْ [ آلخَقھٌ ] مَآ آعَرف آقَۆل غَـير ../ هٌآإآإآھ
هذه الأوجآع لآ تنوي على الرحيل !
رغم أني أحجز لهآ في كل يوم تذكرة سفر من ” الدرجة الأولى ” ,
إلآ أنهآ : لآ تأتي في االوقت المحدد لـ الرحلة !
أدفع قيمة التذآكر من [ سآعآت عمري ] ! .. ولآ ترحل ;
وعندمآ أحدثهآ بـ شأن ذلك , تتحجج كمآ يفعل الـ ( بشر )
وأردد كمآ أفعل دآئماً : ….. آهـآ ,فهمت!
” مَجنوُنَ ” فِيككَ ومآإنيِ ( بَعآإقلَ ) . . خَل العَعقلَ لليِ يَلوُمونِيِ ! =$
>>>>
وآللهْ يآنيوتن لَو شفت ” عيونّهآ ” گآن عرفتّ إن آلجآذبيّه . . { مآلهآ قآنونْ !
>>>>
لآ وربي مآ أنخلق مثلي شششبيه ! إنا ڪلي .. في هدوئي , في جنوني , في صفآتي .. | [مُ ع جِ زَ ه !
إشٺقت ڵكك ي قسوتتك ’ لو كنت تدري ” ولإ ڃيت !
……………….
تععدل .. ترى ﺗۆک من ’ العيين ‘ م طحت
………….
*يأ قڷــب ” آهجد ۆ آڷڷهہ آنهہ م درى عنگ ”
………..
تدري وٰش آڷڷي . . نفسي تععآفةه / ! شي’ن خآطري فيه ‘$ وٰ ﺂڷممڷآ به شآرڪڪوٰني ” )
……………..
ي ﺟﻋﻟگ ﻋﻟێ ﻏﻳري : ﻣﻏﺛهہ ۆ ﺳﭑﻣج ..ۆﺗﭑﻓهہ / ۆﺷﻳن ۆ مأ ﺗﻧﺑﻟع ******* ﭑن ﺷﭑء ﭑﻟﻟہ
يداعب النوم أجفانك .
أنت تحترق في داخلك إذا رأيتهم يتضررون ، و تشعر بأنهم جزء من قلبك ، وهم يتلذذون
بعذابك
فأنت أخلصت محبتك لهم ونظفت قلبك وهم مازالوا يغفلون عن قلوبهم الممتلئة حقداً عليك
لا احد يراك كاملا الا الذى عرف نقصك و رضى بة .
لا تغضب ابدا حين يجرحك من لم يستطع قراءتك فانت الذى ارتضيت ان تكون بين يدية كتابا مفتوحا .
يسألوننى كيف حالك فاجيب ” الحمد لله ” فيظنون اننى سعيدة و نسوا اننا نحمد الله فى السراء و الضراء .