{مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن}
http://nawasreh.com/islamic/up/0060.gif لا يشك أحد في عظمة هذا القرآن وفي قوة أثره على القلوب وكيف يُحدث فيه تغيرات هائلة عجيبة لا عجب فهو كلام الله فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر؛ فإنه هو الذي يورث المحبة والشوق، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل، والرضى والتفويض، والشكر والصبر، وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله، وكذلك يزجر عن الصفات والأفعال المذمومة التي بها فساد القلب وهلاكه، فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها، فإذا قرأ بالتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه، كررها ولو مائة مرة، ولو ليلة؛ فقراءة آية بتفكر وتفهّم، خير من قراءة ختمة بغير تدبّر وتفهم، وأنفع للقلب وأدعى إلى حصول الإيمان وذوق حلاوة القرآن من هنا ابدأ مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن وأسال الله لي ولكم الاجروالثوواب امنياتي بالتووفيق للجميع |
رد: {مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن}
سورة الفاتحه
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {الحمد لله رب العآلمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولآالضآلين} |
رد: {مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن}
آية الكرسي
{الله لااله الا هو الحي القيوم لاتاخذه سنة ولانوم له مافي السموات ومافي الارض من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولايحيطون بشئ من علمه الابماشاء وسع كرسيه السموات والارض ولايئدوه حفظهما وهو العلي العظيم} |
رد: {مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن}
جُزَّاكَ اللهَ خَيْرُ الْجَزَاءِ وَنَفَعَ بِكَ ،،
عَلَى الطَّرْحِ الْقَيِّمِ وَجَعَلَهُ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِكَ ،، وَأَلْبَسُكَ لِبَاسَ التَّقْوَى وَالْغُفْرَانِ وَجَعَلَكَ مِمَّنْ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ فِي يَوْمِ لَا ظِلَّ إلاظله وَعُمَرُ اللهُ قَلْبُكَ بِالْإيمَانِ ،، عَلَى طَرْحِكَ الْمَحْمَلِ بِنَفْحَاتٍ إيمانية وَلَا حَرَّمَكَ الاجر ,, تحيتي لِسُمُّوكَ http://www.mbc66.net/upload/upgif2/V3M07606.gif |
رد: {مشاركتي في حلقات تحفيظ القرآن}
طرح رائع
بروعتك |
All times are GMT +3. The time now is 09:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير نواف ا