مَ زلت ابكي ذلكَ البكاء الصامت ,
وَ مَ زلت اعبر عن استيائي بَ الصراخ !
مَ زلت لا اقوى على فعل شيء ,
إلا العتب وَ الدعاء !
مَ زلت احتاجك ييَ رببَ , لتدفع عني هذا البلاء


.
.
.


مٌحزن ..
عندمـآ تعيش أغلب تفاصيلك بِ مفردك !
دون أن يحتويك قلب يٌشاركك ..
فـ تبقى ضائع .. تحــاول التمٌسك بِ خيوط فرحك ..
فـ تجدهـآ اختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !






.
.
.

حَياتي تسيرُ على نظام غريبْ

لم اجد لَ? تفسيرٌ حَتى الآن ..

أيامٌ مٌتتالية مملوءة ﺑ فرح فائض

بعدُها أيامٌ رتيبة ممله لا شيء فَيها . .

وَ بعُدها صَدماتٍ تجعلُني لا أغادرَ

تلكَ ا̄ﻟوسادة وَ عينايّ تُمطرُ غيثّ اﻟربيع ا̄ﻟغزير

ﻓ̲ ياحَياتي و أيامي . . كوني فوضاوية - قليلاً











ربي آن كآن

عمري بَ قربك آجمل فَ آجعلني آلليله آغآدرآليك









آقٍول للِشبآك / مشتآ إ آ ققٍ لَه حَييل ! : (

و الررِيح تصررَخ : بَس عآد لآ تططِريه ~
وآبرك بوجَه البآب . . وَ ححَروفي تسييلْ‘
و يصِد عَني و يقول :
” للَحين تبغيه ؟ “







أشخآإص س اذكرهم رغمَ غيآإبهم الطؤيل
اشخآإص لن يعؤدؤا مهمآإ فعلت
همَ الان نآإئمؤن تحت الثرى
اذكرهم رغمَ رحيلهم المؤلم
تفآإصيلهم , ضحكآإتهم , ابتسآإماتهم
لمَ تغآإدر ذاكرتيَ










من قلبِي أريييد / أن أختفي لِ مده معينه
لآ يسسَأل عني أي مخلوق , وكأنني لم أخلق حتى !