غروري معجبني
06-13-2010, 08:43 PM
قررت محكمة قطرية الإفراج عن سعودي متهم بسرقة موبايل بعد سجنه- خطأ- 3 سنوات.
وقالت المحكمة إن "خطأ فنياً فادحاً" وقع عند تقديم عريضة الاتهام ضد السعودي، مما تسبب في سجنه ظلماً.
وقالت صحيفة "جلف نيوز" الإماراتية: إن محكمة الدوحة الابتدائية قررت الإفراج عن مواطن سعودي، لم تكشف عن اسمه، اتهم على سبيل الخطأ بسرقة جوال.
وقالت المحكمة "إن خطأ فنياً خطيراً" وقع عند تقديم عريضة الاتهام ضد السعودي.
وحسب الصحيفة: تعود مأساة المواطن السعودي إلى شهر أغسطس عام 2007، بعدما أبلغ مواطن قطري عن اختفاء جواله من مكتبه في منطقة معيذر، فقامت السلطات بإبلاغ الرقم المسلسل للجوال لشركة "كيوتل" للاتصالات، من أجل تتبع الجوال، وبعد فترة حددت الشركة أن سعودياً هو من يستخدم الجوال المسروق، وألقت الشرطة القبض عليه وقدم للمحاكمة بتهمة سرقة الجوال، وطوال فترة التحقيقات ظل المواطن السعودي مصراً على أنه لم يسرق الجوال، رافضاً اتهامه بالسرقة.
وتضيف الصحيفة: أنه بعد 3 سنوات عصيبة قضاها المواطن السعودي في عذاب السجن، اكتشفت شركة " كيوتل" أن هناك خطأ في الرقم المسلسل للجوال المسروق ( 15 رقماً)، وأن هذا الخطأ جعل الشركة تتبع جوال السعودي على أنه مسروق.
وقد رأت المحكمة أنه مع هذا الخطأ، فلم يتهم المواطن القطري أي شخص محدد بالسرقة، ولم يكن هناك شهود على الجريمة المتهم بها المواطن السعودي، فقررت المحكمة الإفراج الفوري عنه
وقالت المحكمة إن "خطأ فنياً فادحاً" وقع عند تقديم عريضة الاتهام ضد السعودي، مما تسبب في سجنه ظلماً.
وقالت صحيفة "جلف نيوز" الإماراتية: إن محكمة الدوحة الابتدائية قررت الإفراج عن مواطن سعودي، لم تكشف عن اسمه، اتهم على سبيل الخطأ بسرقة جوال.
وقالت المحكمة "إن خطأ فنياً خطيراً" وقع عند تقديم عريضة الاتهام ضد السعودي.
وحسب الصحيفة: تعود مأساة المواطن السعودي إلى شهر أغسطس عام 2007، بعدما أبلغ مواطن قطري عن اختفاء جواله من مكتبه في منطقة معيذر، فقامت السلطات بإبلاغ الرقم المسلسل للجوال لشركة "كيوتل" للاتصالات، من أجل تتبع الجوال، وبعد فترة حددت الشركة أن سعودياً هو من يستخدم الجوال المسروق، وألقت الشرطة القبض عليه وقدم للمحاكمة بتهمة سرقة الجوال، وطوال فترة التحقيقات ظل المواطن السعودي مصراً على أنه لم يسرق الجوال، رافضاً اتهامه بالسرقة.
وتضيف الصحيفة: أنه بعد 3 سنوات عصيبة قضاها المواطن السعودي في عذاب السجن، اكتشفت شركة " كيوتل" أن هناك خطأ في الرقم المسلسل للجوال المسروق ( 15 رقماً)، وأن هذا الخطأ جعل الشركة تتبع جوال السعودي على أنه مسروق.
وقد رأت المحكمة أنه مع هذا الخطأ، فلم يتهم المواطن القطري أي شخص محدد بالسرقة، ولم يكن هناك شهود على الجريمة المتهم بها المواطن السعودي، فقررت المحكمة الإفراج الفوري عنه