تعبت الظلم واجحافك
02-17-2010, 11:21 AM
ومن ما لاشك فيه ولاتطريز أنني أصبحت دون سابق إنذار أسبح في بحر تتلاطم أمواجه لكي تغرقني ..
وقد حدث لي هذا قبل أكثر من عقد من السنوات التي عشتها ..
ومنذ ذلك التاريخ وأنا في دوامة مع الجغرافيا ومع نفسي ضحكت منها كثيرآ .. وبكيت لها طويلآ ..
فقد اعيتني الطرق بكل إتجاهاتها الأصلية والفرعية والماكنة في المتسحيل بين هذه الجهات ..
فمنذ ان تمخطرت أمامي قوسيات قزح الشاردة في أبعد إلى أبعد من ما كنت أتصور ..
رسمت لها سطرآ لا أعلم كيف أتيت به ..؟؟!!
فرأيت في مايرى النائم (( خير اللهم إجعله خير )) :
أن مساحة الزمن والمسافة تضيق بي وأنا أبتسم وترسم لي بسمة وأنا ماأزال أبتسم ..!!
حتى كدت اختنق فصحيت مذعورآ ومازلت أبتسم ..!!
فعندما صحيت جهزت لها ماتيسر من حذافير جنوني وقلمي المترهل من جور البعد ..
فكتبت إلى حبيبتي القابعة في المستحيل :
(( نحو محاولة أولى للفهم لي / لها .. للجنون بيننا ..!!
سأدعوها على جسد رصيف :
فيبدأ صباح الحيرة ...!!
أبتسمي كما أفعل الآن ..!!
لا أملك ان أمنعك من عدم نسياني وتجاهلي ..
متى تشائين وكيف تشائين ..!!؟؟
كما لايمكنك منعي من الهذيان بك في أي وقت أريد ..!!
وماعليك سوى مراقبتي ..
لذلك أخبرك :
بأن هذا الأنا / الغامض حد الهوس والجنون ..
هو إسم آخر / لأنتي الواضحة حد الشمس والبريئة حد الطفولة ..
لا لا لا لا لا أرجوك بلا إعتراض ...!!
حسنآ لأكمل ..!!
أتعلمين غاليتي :
أنني في ذات يوم وانا أتخيلك قلت لك :
(( رحلتنا تبي سكر وترنيمة أغاني .. ))
رددت فورآ :
(( هات الأغاني وإترك السكر عليه .. ))
هو بعض غزل امارسه / معك / لك ... لافرق ..!!
فعاد قلبي يضحك بسخرية من ماكتبت ..
ليقول :
مهما حاولت إخراجها مني ..
فلن تستطيع ...!!!))
رميت قلمي جانبآ :
لأبحر في عالمي الخاص ..
عالمي المليء بالخيال ..
فلم أعد أملك إلا الخيال ..
حسنآ لنغني مع العملاق محمد عبده :
(( ريانة العود ..
نادي الليالي تعود ..
بشوق الهوى بوعود ..
وجهي اللي ضيعته زمان ..
فـ.. عيونك السود ..
يالبسمة لعذبة ..
عنك الصبر كذبة ..
وفيك العمر موعود ..))
فتائهآ يغني ..
وأسيرآ يراقب ..
وجمهورآ لايعرف الحقيقة ..
سأكتب لها وأكتب ..
وأشطب مابقي وأغير كل ما مضى ..
فحتمآ .. عندما أصل إلى آخر الشيء ..
فهنآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآك ..
شيء آخـــــــــــر .......!!!
(( سري للغآآآآآآآآآية ))
وقد حدث لي هذا قبل أكثر من عقد من السنوات التي عشتها ..
ومنذ ذلك التاريخ وأنا في دوامة مع الجغرافيا ومع نفسي ضحكت منها كثيرآ .. وبكيت لها طويلآ ..
فقد اعيتني الطرق بكل إتجاهاتها الأصلية والفرعية والماكنة في المتسحيل بين هذه الجهات ..
فمنذ ان تمخطرت أمامي قوسيات قزح الشاردة في أبعد إلى أبعد من ما كنت أتصور ..
رسمت لها سطرآ لا أعلم كيف أتيت به ..؟؟!!
فرأيت في مايرى النائم (( خير اللهم إجعله خير )) :
أن مساحة الزمن والمسافة تضيق بي وأنا أبتسم وترسم لي بسمة وأنا ماأزال أبتسم ..!!
حتى كدت اختنق فصحيت مذعورآ ومازلت أبتسم ..!!
فعندما صحيت جهزت لها ماتيسر من حذافير جنوني وقلمي المترهل من جور البعد ..
فكتبت إلى حبيبتي القابعة في المستحيل :
(( نحو محاولة أولى للفهم لي / لها .. للجنون بيننا ..!!
سأدعوها على جسد رصيف :
فيبدأ صباح الحيرة ...!!
أبتسمي كما أفعل الآن ..!!
لا أملك ان أمنعك من عدم نسياني وتجاهلي ..
متى تشائين وكيف تشائين ..!!؟؟
كما لايمكنك منعي من الهذيان بك في أي وقت أريد ..!!
وماعليك سوى مراقبتي ..
لذلك أخبرك :
بأن هذا الأنا / الغامض حد الهوس والجنون ..
هو إسم آخر / لأنتي الواضحة حد الشمس والبريئة حد الطفولة ..
لا لا لا لا لا أرجوك بلا إعتراض ...!!
حسنآ لأكمل ..!!
أتعلمين غاليتي :
أنني في ذات يوم وانا أتخيلك قلت لك :
(( رحلتنا تبي سكر وترنيمة أغاني .. ))
رددت فورآ :
(( هات الأغاني وإترك السكر عليه .. ))
هو بعض غزل امارسه / معك / لك ... لافرق ..!!
فعاد قلبي يضحك بسخرية من ماكتبت ..
ليقول :
مهما حاولت إخراجها مني ..
فلن تستطيع ...!!!))
رميت قلمي جانبآ :
لأبحر في عالمي الخاص ..
عالمي المليء بالخيال ..
فلم أعد أملك إلا الخيال ..
حسنآ لنغني مع العملاق محمد عبده :
(( ريانة العود ..
نادي الليالي تعود ..
بشوق الهوى بوعود ..
وجهي اللي ضيعته زمان ..
فـ.. عيونك السود ..
يالبسمة لعذبة ..
عنك الصبر كذبة ..
وفيك العمر موعود ..))
فتائهآ يغني ..
وأسيرآ يراقب ..
وجمهورآ لايعرف الحقيقة ..
سأكتب لها وأكتب ..
وأشطب مابقي وأغير كل ما مضى ..
فحتمآ .. عندما أصل إلى آخر الشيء ..
فهنآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآك ..
شيء آخـــــــــــر .......!!!
(( سري للغآآآآآآآآآية ))