مشغول في حاله
01-29-2010, 05:05 PM
http://www14.0zz0.com/2009/12/27/17/376659739.gif (http://www.0zz0.com)
الاختبارات هذه الكلمه يكرهها معظم الطلاب وحينما يسمعها تجد الذعر قد تمك منه ومنهم من يستقبلها باهمال شديد وكأنها كأي
يوووم دراسي فتجده يلعب ويمزح كالعاده ولكن مايزعجه ان بعض أصدقائه جعلوه من الاهتمام صديقا لهم ولازموا منازلهم
للمذاكره واعطاء صديقهم الجديد المزيد من الاهتمام وقد نسو صديقهم المشاغب لفتره ليست بالطويله يعودون اليه بعد قضاء
أجمل الأيام مع الاختبارات
بعد ماتقضي الاختبارات يحصل كل ذي حقا على حقه فمن لازم البيت للمذاكره فتجده من المتفوقين ومن كاااان
متلاعبا فتجده يراجع خطوه للوراء فهذا عقابا له بسبب اهماله وهو يستحق ذلك وهناك من يسيطر عليه الخوف
فتجده يحاول جاهدا يذاكر ويذاكر ولكن الخوف عدوا قد تكمن فتجده حينما يتسلم ورقه الامتحان رغم ماكرته لكن تجد
درجاته سيئه يجب على منهم حوله في هذه الحاله مساعدتهم له والقظاء على الله الوثوق بقدراته وان لا يضيع مجهود سنه
بأكملها في لحضه خوف وقلق
وهناك نوع من الطلاب يضن بأن قدراته اكبر من الاختبارات فتجده يقول النجاح مضمون ومصيره يتجه اما للنجاح والفرحه اما للرسوب
وحزن شديد واذا رسب تجده يقول ((تجري الرياح مبما لا تشتهي السفن ))رغم تقصيره ومنهم من يقول النجاح ولا غير النجاح
فتجده يحصل دائما على مراده لانه يحلم على قده ويعمل على امكانياته فتجده ينجح ولكن ببعديد عن الرسوب وعن الطلاب
المهملين ومنهم من كان في فتره الدراسه لايفوته يوم واذا غاب تجده يغيب بعذر فتجده علاقته بالمدرسين علاقه مميزه وتجده
من المشاركين في الحصص ويلعب دور كبيرا في توصيل المعلومات لزملائه الطلاب ويكون حلقه وصل بين المدرسين والطلاب
فتجده في فترة الاختبارات ليس عليه الا المراجعه لانه كان منضبط فتجده من المتفوقين في الصف وهو يستحق ذلك وهنيئا له
وهناك من لا يدير للاختبارات بالا ويستقبل الرسوب والضياع أستقبالا طيبا ومتواصلا وليس بجديد عليه الرسوب فقد اصبح
من دون رسوب لا يستطيع العيش قد اصبح الرسوب يجري بالدم هذا الشخص ليس علينا الا ندعو ونقول عسى ان نصلح حال
هذه الطائفه ونصلح حالنا جميعا ونعرف الطريق الصحيح وفي الختام لا يسعني الا الدعاء لجميع الطلاب والطالبات وقبل الختام
عليكم تذكار الدعاء
((اللهم لا سهل الا ماجعلته سهلا وانت تجعل الحزن ان شئته سهلا )(ماجعلته صعبا )......
لكم ودي
الاختبارات هذه الكلمه يكرهها معظم الطلاب وحينما يسمعها تجد الذعر قد تمك منه ومنهم من يستقبلها باهمال شديد وكأنها كأي
يوووم دراسي فتجده يلعب ويمزح كالعاده ولكن مايزعجه ان بعض أصدقائه جعلوه من الاهتمام صديقا لهم ولازموا منازلهم
للمذاكره واعطاء صديقهم الجديد المزيد من الاهتمام وقد نسو صديقهم المشاغب لفتره ليست بالطويله يعودون اليه بعد قضاء
أجمل الأيام مع الاختبارات
بعد ماتقضي الاختبارات يحصل كل ذي حقا على حقه فمن لازم البيت للمذاكره فتجده من المتفوقين ومن كاااان
متلاعبا فتجده يراجع خطوه للوراء فهذا عقابا له بسبب اهماله وهو يستحق ذلك وهناك من يسيطر عليه الخوف
فتجده يحاول جاهدا يذاكر ويذاكر ولكن الخوف عدوا قد تكمن فتجده حينما يتسلم ورقه الامتحان رغم ماكرته لكن تجد
درجاته سيئه يجب على منهم حوله في هذه الحاله مساعدتهم له والقظاء على الله الوثوق بقدراته وان لا يضيع مجهود سنه
بأكملها في لحضه خوف وقلق
وهناك نوع من الطلاب يضن بأن قدراته اكبر من الاختبارات فتجده يقول النجاح مضمون ومصيره يتجه اما للنجاح والفرحه اما للرسوب
وحزن شديد واذا رسب تجده يقول ((تجري الرياح مبما لا تشتهي السفن ))رغم تقصيره ومنهم من يقول النجاح ولا غير النجاح
فتجده يحصل دائما على مراده لانه يحلم على قده ويعمل على امكانياته فتجده ينجح ولكن ببعديد عن الرسوب وعن الطلاب
المهملين ومنهم من كان في فتره الدراسه لايفوته يوم واذا غاب تجده يغيب بعذر فتجده علاقته بالمدرسين علاقه مميزه وتجده
من المشاركين في الحصص ويلعب دور كبيرا في توصيل المعلومات لزملائه الطلاب ويكون حلقه وصل بين المدرسين والطلاب
فتجده في فترة الاختبارات ليس عليه الا المراجعه لانه كان منضبط فتجده من المتفوقين في الصف وهو يستحق ذلك وهنيئا له
وهناك من لا يدير للاختبارات بالا ويستقبل الرسوب والضياع أستقبالا طيبا ومتواصلا وليس بجديد عليه الرسوب فقد اصبح
من دون رسوب لا يستطيع العيش قد اصبح الرسوب يجري بالدم هذا الشخص ليس علينا الا ندعو ونقول عسى ان نصلح حال
هذه الطائفه ونصلح حالنا جميعا ونعرف الطريق الصحيح وفي الختام لا يسعني الا الدعاء لجميع الطلاب والطالبات وقبل الختام
عليكم تذكار الدعاء
((اللهم لا سهل الا ماجعلته سهلا وانت تجعل الحزن ان شئته سهلا )(ماجعلته صعبا )......
لكم ودي