ذابحني غلاك
03-27-2018, 10:17 PM
http://www.sohati.com/sites/default/files/styles/250x195/public/field/image/article2_5.jpg?itok=U5v8bT6_
من أجل حملٍ صحي وسليم، لا بدّ من أن تواظبي على تناول بعض الفيتامينات الهامّة والضروريّة لصحّتكِ وصحّة جنينكِ.
نعدّد لكِ في هذا الموضوع من موقع صحتي، أبرز الفيتامينات التي ينبغي أن تتناوليها في مرحلة التخطيط للحمل والتي تلعب دوراً هامّاً في حدوث الحمل وتضمن لكِ صحّته.
حمض الفوليك
إذا كنتِ في مرحلة التخطيط للحمل، يُنصح بأن تتناولي أقراص حمض الفوليك يومياً، بكمّيةٍ معيّنة يحدّدها لكِ طبيبكِ الخاص وقبل البدء في الحمل بشهرٍ على الأقلّ.
هذا الفيتامين يحمي جنينكِ من التشوّهات الخلقيّة التي قد يتعرّض لها عندما يحدث الحمل، كما ينبغي عليكِ الإستمرار في تناوله خلال الحمل أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ حمض الفوليك يقاوم إصابتكِ بفقر الدم خلال الحمل، كما أنّه يجنّبكِ الولادة المبكرة والإجهاض.
فيتامين C
يلعب هذا الفيتامين دوراً محورياً في حدوث حملٍ صحّي لأسبابٍ عدّة؛ أهمّها أنّه يمنع حدوث إضطراباتٍ كروموزوميّة لدى جنينكِ أثناء الحمل، كما أنّه مضادٌ للسّموم التي تتعرّضين لها خلال فترة حملكِ.
يُشار إلى أنّ نقص فيتامين C في جسمكِ قد يؤدّي إلى إصابة جنينكِ بضعفٍ في النموّ العقلي.
فيتامين D
يُنصح بأن تتناولي أقراص فيتامين D قبل الحمل وخلاله من أجل الحفاظ على صحّة عظامكِ وأسنانكِ وللحفاظ أيضاً على مستوى الكالسيوم والفوسفات في جسمكِ.
يُعتبر هذا الفيتامين مهمّاً جداً لنموّ عظام جنينكِ في آخر 3 أشهر من فترة وجوده في الرّحم والتي تُعدّ الفترة الأهمّ لاكتمال نموّ عظامه.
فيتامين E
يُعدّ من أقوى الفيتامينات التي تساعد على حدوث حملٍ صحّي؛ فهو يساهم في زيادة مخاط عنق الرّحم في جسمكِ ما يسمح للحيوانات المنويّة بالبقاء حيّة لمدّة أطول والوصول إلى البويضة بشكلٍ أسهل، كما أنّ دوره مهمّ في صحّة البويضات.
كذلك، فإنّ هذا الفيتامين يقلّل من خطر إصابتكِ بالعديد من الأمراض الخطرة التي قد تعيق حملكِ.
الكالسيوم
يُساعد على الحفاظ على كثافة عظامكِ كما أنّه يفيد جنينكِ في تكوين عظامه. من المفيد أن تتناولي أقراص الكالسيوم وأن تحصلي عليه أيضاً من خلال تناول الأغذية الغنيّة به.
الحديد
ثمّة علاقةٌ وثيقة بين مستوى الحديد في جسمكِ وخصوبتكِ؛ لأنّ الحديد يقوم بتكوين الهيموغلوبين المسؤول عن نقل الأوكسيجين في جسمكِ، وبينكِ وجنينكِ.
وأيضاً، لا تتجاهلي زيارة الطّبيب بشكلٍ دوري ليتابع حالتكِ ويكون على علمٍ بكلّ ما يواجهكِ لكي يسدي إليكِ النّصائح الفضلى.
من أجل حملٍ صحي وسليم، لا بدّ من أن تواظبي على تناول بعض الفيتامينات الهامّة والضروريّة لصحّتكِ وصحّة جنينكِ.
نعدّد لكِ في هذا الموضوع من موقع صحتي، أبرز الفيتامينات التي ينبغي أن تتناوليها في مرحلة التخطيط للحمل والتي تلعب دوراً هامّاً في حدوث الحمل وتضمن لكِ صحّته.
حمض الفوليك
إذا كنتِ في مرحلة التخطيط للحمل، يُنصح بأن تتناولي أقراص حمض الفوليك يومياً، بكمّيةٍ معيّنة يحدّدها لكِ طبيبكِ الخاص وقبل البدء في الحمل بشهرٍ على الأقلّ.
هذا الفيتامين يحمي جنينكِ من التشوّهات الخلقيّة التي قد يتعرّض لها عندما يحدث الحمل، كما ينبغي عليكِ الإستمرار في تناوله خلال الحمل أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ حمض الفوليك يقاوم إصابتكِ بفقر الدم خلال الحمل، كما أنّه يجنّبكِ الولادة المبكرة والإجهاض.
فيتامين C
يلعب هذا الفيتامين دوراً محورياً في حدوث حملٍ صحّي لأسبابٍ عدّة؛ أهمّها أنّه يمنع حدوث إضطراباتٍ كروموزوميّة لدى جنينكِ أثناء الحمل، كما أنّه مضادٌ للسّموم التي تتعرّضين لها خلال فترة حملكِ.
يُشار إلى أنّ نقص فيتامين C في جسمكِ قد يؤدّي إلى إصابة جنينكِ بضعفٍ في النموّ العقلي.
فيتامين D
يُنصح بأن تتناولي أقراص فيتامين D قبل الحمل وخلاله من أجل الحفاظ على صحّة عظامكِ وأسنانكِ وللحفاظ أيضاً على مستوى الكالسيوم والفوسفات في جسمكِ.
يُعتبر هذا الفيتامين مهمّاً جداً لنموّ عظام جنينكِ في آخر 3 أشهر من فترة وجوده في الرّحم والتي تُعدّ الفترة الأهمّ لاكتمال نموّ عظامه.
فيتامين E
يُعدّ من أقوى الفيتامينات التي تساعد على حدوث حملٍ صحّي؛ فهو يساهم في زيادة مخاط عنق الرّحم في جسمكِ ما يسمح للحيوانات المنويّة بالبقاء حيّة لمدّة أطول والوصول إلى البويضة بشكلٍ أسهل، كما أنّ دوره مهمّ في صحّة البويضات.
كذلك، فإنّ هذا الفيتامين يقلّل من خطر إصابتكِ بالعديد من الأمراض الخطرة التي قد تعيق حملكِ.
الكالسيوم
يُساعد على الحفاظ على كثافة عظامكِ كما أنّه يفيد جنينكِ في تكوين عظامه. من المفيد أن تتناولي أقراص الكالسيوم وأن تحصلي عليه أيضاً من خلال تناول الأغذية الغنيّة به.
الحديد
ثمّة علاقةٌ وثيقة بين مستوى الحديد في جسمكِ وخصوبتكِ؛ لأنّ الحديد يقوم بتكوين الهيموغلوبين المسؤول عن نقل الأوكسيجين في جسمكِ، وبينكِ وجنينكِ.
وأيضاً، لا تتجاهلي زيارة الطّبيب بشكلٍ دوري ليتابع حالتكِ ويكون على علمٍ بكلّ ما يواجهكِ لكي يسدي إليكِ النّصائح الفضلى.