بنت العنزي
11-08-2012, 09:35 PM
أحبك زوجتي ..؟؟
http://cdn.alnaddycdn.com/images/2011/09/1316085771s4606z-265X307.jpg
زوجتي .. كلمة حلوة عندما ينتطقها القلب واللسان معا زوجتي أكن لها كل الحب والمودة وأتمني منها الحب والغفران ، فبتلك الكلمات ( الحب والـ موده والغفران ) تستطيع بهما أن تغير مجري حياتك ونظرتك للحياة .
وإصلاح المجتمع يبدأ بنشر مشاعر الحب و المودة والغفران بين أفراده ، ونواة أي مجتمع هي الأسرة وأساس كل أسرة هى الزوجه ، زوجتك ، زوجتي ، فالمرأة عماد أي مجتمع وبصلاحها تصلح الدنيا .
فأليك آدم نصائح لتدوم الموده بينك وبين زوجتك
تعلم أن تظهر مشاعر المودة والرحمة بينك وبين زوجتك برقة ، أتعلم لا حرج في أن تتعلم ، استمد من زوجتك النصيحة والمشورة وتعلم كيف تطلبها ومتى ، حاول أن تتصيد زوجتك وهي في أحلي أوقاتها وأكثرها هدوءا ، أقترب منها مع أبتسامة حاول أن تكون ساحرة أجلس بجانبها أهمس في أذنها بكلمة حب و مودة ورحمة ألمس يدها فتتساقط ذنوبكما كما تسقط اوراق الشجر في الشتاء ، هذه إحدي صور قمة المودة والرحمة بينك وبين زوجتك .
اهمس زوجتي ، شريكة حياتي ، رحمتي المهداة ، احبك ، أجعل كلماتك رقيقة وصوتك أرق ، لا تنسي لمسة بود و موده، فبذلك تكون أسعد الناس وتشعر وكأنك ملكت العالم كله ، ولا تنسي أن كل الزيجات تمر بمواسم كفصول الطبيعة فليست كل الأيام ربيع فهناك شتاء وخريف وصيف ، وسنة الحياة التغيير والتنوع ، وأن الحب الناضج الذي نما بالكامل لا يفشل ابدا ولا ينتهي مهما لاقي من عوائق مع الأيام وصعوبات في الحياة ، فالمودة والحب لا تنسي بسهولة ، والقلب الطيب يغفر دائما والكلام ليس موجه للزوجه فقط بل للزوج أيضا .
آدم أيها الزوج والرجل تعلم كيف تغفر ، تعلم كيف تدير علاقة الحب و الصداقة و المودة بينك وبين زوجتك ، تعلم كيف تتذكر المواقف الرائعة بينكم في أشد اللحظات صعوبة بينكم ، فبأمكان نظرة حب صادقة من عيني لعين زوجتي أن تنسيها سبب الخصام بيننا ، تذكر دائما عزيزي الزوج أن المرأة مهما أظهرت من عنف من شراسة فبداخلها كائن رقيق يحن لكلمة موده رقيقة تقال ببعض الصدق ، ولا تندهش لو رأيت دموع زوجتك ، ألم أقل لك ، هناك كائن رقيق هش داخل كل امرأة ، زوجه ، أم ، أخت و حبيبه .
http://cdn.alnaddycdn.com/images/2011/09/1316085771s4606z-265X307.jpg
زوجتي .. كلمة حلوة عندما ينتطقها القلب واللسان معا زوجتي أكن لها كل الحب والمودة وأتمني منها الحب والغفران ، فبتلك الكلمات ( الحب والـ موده والغفران ) تستطيع بهما أن تغير مجري حياتك ونظرتك للحياة .
وإصلاح المجتمع يبدأ بنشر مشاعر الحب و المودة والغفران بين أفراده ، ونواة أي مجتمع هي الأسرة وأساس كل أسرة هى الزوجه ، زوجتك ، زوجتي ، فالمرأة عماد أي مجتمع وبصلاحها تصلح الدنيا .
فأليك آدم نصائح لتدوم الموده بينك وبين زوجتك
تعلم أن تظهر مشاعر المودة والرحمة بينك وبين زوجتك برقة ، أتعلم لا حرج في أن تتعلم ، استمد من زوجتك النصيحة والمشورة وتعلم كيف تطلبها ومتى ، حاول أن تتصيد زوجتك وهي في أحلي أوقاتها وأكثرها هدوءا ، أقترب منها مع أبتسامة حاول أن تكون ساحرة أجلس بجانبها أهمس في أذنها بكلمة حب و مودة ورحمة ألمس يدها فتتساقط ذنوبكما كما تسقط اوراق الشجر في الشتاء ، هذه إحدي صور قمة المودة والرحمة بينك وبين زوجتك .
اهمس زوجتي ، شريكة حياتي ، رحمتي المهداة ، احبك ، أجعل كلماتك رقيقة وصوتك أرق ، لا تنسي لمسة بود و موده، فبذلك تكون أسعد الناس وتشعر وكأنك ملكت العالم كله ، ولا تنسي أن كل الزيجات تمر بمواسم كفصول الطبيعة فليست كل الأيام ربيع فهناك شتاء وخريف وصيف ، وسنة الحياة التغيير والتنوع ، وأن الحب الناضج الذي نما بالكامل لا يفشل ابدا ولا ينتهي مهما لاقي من عوائق مع الأيام وصعوبات في الحياة ، فالمودة والحب لا تنسي بسهولة ، والقلب الطيب يغفر دائما والكلام ليس موجه للزوجه فقط بل للزوج أيضا .
آدم أيها الزوج والرجل تعلم كيف تغفر ، تعلم كيف تدير علاقة الحب و الصداقة و المودة بينك وبين زوجتك ، تعلم كيف تتذكر المواقف الرائعة بينكم في أشد اللحظات صعوبة بينكم ، فبأمكان نظرة حب صادقة من عيني لعين زوجتي أن تنسيها سبب الخصام بيننا ، تذكر دائما عزيزي الزوج أن المرأة مهما أظهرت من عنف من شراسة فبداخلها كائن رقيق يحن لكلمة موده رقيقة تقال ببعض الصدق ، ولا تندهش لو رأيت دموع زوجتك ، ألم أقل لك ، هناك كائن رقيق هش داخل كل امرأة ، زوجه ، أم ، أخت و حبيبه .