نبض حايل
04-30-2012, 08:12 PM
http://www.hailnews.net/hail/contents/newsm/28433.jpg
04-30-2012 07:24 AM
افتتحت سيدة في حائل أول محلٍّ نسائي لصيانة أجهزة الجوَّلات والكمبيوتر في شارع الجامعيين بوسط مدينة حائل، وأكَّدت السيدة البندري السرهيد، أن حاجتها المتكررة إلى صيانة الأجهزة، دفعتها إلى تبنّي الفكرة بعد سيطرة الرجل على معظم محلات الصيانة.
وقالت البندري السرهيد صاحبة أول محلٍّ نسائي في المنطقة لصيانة الكمبيوتر والجوَّالات» بدأت فكرتي في هذا المشروع بعد ما لاحظت معاناتي عند تعطُّل أجهزتي، الكمبيوتر أو الجوَّال، فيرفض زوجي ذهابي إلى محلات الصيانة، لأن العمالة من الرجال، ويبرر ذلك بخوفه بسبب الصور الموجودة بالأجهزة، فأضطر عند تعطُّل جوالي في كل مرة إلى شراء جهاز جديد، جراء عجزي عن صيانته، ولاحظت تكرار المشكلة ذاتها لدى السيدات الأخريات، و شعرت بضرورة وجود محلات نسائية لصيانة الأجهزة».
وتضيف السرهيد - حسب صحيفة الشرق - بدأت بالترتيب للمشروع وحاولت أن يكون الكادر كاملاً من السعوديات، إلا أنني لم أجد خبيرات سعوديات بالمنطقة، يتقن إصلاح، وصيانة الأجهزة، و لم تتعدَّ خبرة معظمهن، عمل «الفورمات» فقط، فاستقدمت عاملة أجنبية» فنية صيانة»، وافتتحت المشروع الذي أسميته »بنات الخليج»، وهو قائم الآن، ويحظى بإقبال و تشجيع كبيرين من الزبائن، وبلغت تكلفة المشروع ما بين 170إلى مائتي ألف ريال».
وتُبيّن السرهيد أن محلها، إلى جانب صيانة الأجهزة، يوفر قسماً للتصوير الفوتوغرافي، والخدمات الطلابية، ولاقى إقبالا كبيراً، كما ألحقت به مقهى نسائياً.
وتشير السرهيد إلى طموحها بتطوير المشروع، بحيث يكون المكان أكبر مساحة، و يشتمل على خدمات نسائية إضافية، وتتمنَّى مستقبلاً أن تكون جميع الموظفات سعوديات، إلا أنها بيَّنت أنها تعاني مشكلة مع السعوديات، بسبب رفضهن التسجيل لدى التأمينات الاجتماعية، حتى لا يتوقف عنهن »حافز».
04-30-2012 07:24 AM
افتتحت سيدة في حائل أول محلٍّ نسائي لصيانة أجهزة الجوَّلات والكمبيوتر في شارع الجامعيين بوسط مدينة حائل، وأكَّدت السيدة البندري السرهيد، أن حاجتها المتكررة إلى صيانة الأجهزة، دفعتها إلى تبنّي الفكرة بعد سيطرة الرجل على معظم محلات الصيانة.
وقالت البندري السرهيد صاحبة أول محلٍّ نسائي في المنطقة لصيانة الكمبيوتر والجوَّالات» بدأت فكرتي في هذا المشروع بعد ما لاحظت معاناتي عند تعطُّل أجهزتي، الكمبيوتر أو الجوَّال، فيرفض زوجي ذهابي إلى محلات الصيانة، لأن العمالة من الرجال، ويبرر ذلك بخوفه بسبب الصور الموجودة بالأجهزة، فأضطر عند تعطُّل جوالي في كل مرة إلى شراء جهاز جديد، جراء عجزي عن صيانته، ولاحظت تكرار المشكلة ذاتها لدى السيدات الأخريات، و شعرت بضرورة وجود محلات نسائية لصيانة الأجهزة».
وتضيف السرهيد - حسب صحيفة الشرق - بدأت بالترتيب للمشروع وحاولت أن يكون الكادر كاملاً من السعوديات، إلا أنني لم أجد خبيرات سعوديات بالمنطقة، يتقن إصلاح، وصيانة الأجهزة، و لم تتعدَّ خبرة معظمهن، عمل «الفورمات» فقط، فاستقدمت عاملة أجنبية» فنية صيانة»، وافتتحت المشروع الذي أسميته »بنات الخليج»، وهو قائم الآن، ويحظى بإقبال و تشجيع كبيرين من الزبائن، وبلغت تكلفة المشروع ما بين 170إلى مائتي ألف ريال».
وتُبيّن السرهيد أن محلها، إلى جانب صيانة الأجهزة، يوفر قسماً للتصوير الفوتوغرافي، والخدمات الطلابية، ولاقى إقبالا كبيراً، كما ألحقت به مقهى نسائياً.
وتشير السرهيد إلى طموحها بتطوير المشروع، بحيث يكون المكان أكبر مساحة، و يشتمل على خدمات نسائية إضافية، وتتمنَّى مستقبلاً أن تكون جميع الموظفات سعوديات، إلا أنها بيَّنت أنها تعاني مشكلة مع السعوديات، بسبب رفضهن التسجيل لدى التأمينات الاجتماعية، حتى لا يتوقف عنهن »حافز».