أمير بطبعي
01-13-2012, 10:44 PM
د. الحبيب : أرسلت لي ( باغية ) تذكرني بقيام الليل …. (http://alweeam.com/archives/98774)
75% من زنا المحارم من الأب للبنت والأم للولد نادرا
الرياض – الوئام – خالد المرشود :
كشف بروفسور واستشاري الطب النفسي الدكتور طارق الحبيب أن 75%
من ” زنا المحارم ” هو ممارسة الزنا
من قبل الأب مع ابنته ، وأشار إلى أنه من النادر أن يقع الزنا من الأم مع أبنها وذلك راجع لرقي
الجانب من قبل الأم في مثل هذه الحالات .
وأوضح البروفسور الحبيب في سياق حديثه عبر برنامج MBC في أسبوع والذي يبث ظهر كل يوم جمعة
:أن من ” أسباب زنا المحارم ” وفقا للدراسات والأبحاث العلمية والتي لا أتفق معها انه من الأسباب
البيوت المكتظة بالسكان حيث يتركز فيها زنا المحارم ، وقال الحبيب أن أصحاب البيوت الثرية والأغنياء لا
يسمحون بإجراء البحوث في قصورهم الفارهة وإنما يتوصلون للفقراء بكل سهولة ويسر .
وأضاف الحبيب حول أسباب ” زنا المحارم ” لبس بعض الفتيات لباس الإغراء أمام الأولاد والرجال من
المحارم وإظهار المفاتن وتشكيلات الجسم المثيرة ولبس الضيق وغيرها أمام الأخوة والأب داخل البيوت .
وأضاف من الأسباب ” لزنا المحارم ” عشق الطفولة وفسرها بحب ممارسة بعض الناس للفاحشة
مع الأطفال إلى جانب الاضطراب النفسي والذي ينطلق
من المخدرات وغيرها ، ومنها الاضطراب السري داخل الأسرة .
وأكد البرفسور طارق الحبيب : أنه يجب أن يتم التعامل مع حالات زنا المحارم كحالة
وليس كحالة مجرم فمثلا قد يكون مريضا أو مريضا نفسيا أو مضطربا ، واستطرد الدكتور
الحبيب بذكر قصة امرأة ( بغي ) جاءت إليه تبحث عن علاج لحالتها من ” زنا المحارم ” مع
والدها حيث تم علاجها وشفيت من ظروفها ، واضاف د. الحبيب : أن تلك المرأة تزوجت وانجبت
واصبحت عضوا نافعا في مجتمعها ويقول قبل يومين أرسلت لي هذه المرأة رسالة على جوالي
تذكرني في قيام الليل ، وعلق البرفسور الحبيب على هذه القصة : امرأة بغي سابقا تذكر طبيب
متدين في قيام الليل ، مستبشرا بانقلاب حالتها الى الايجابية ووضعها المميز ضمن المجتمع .
وكشف الدكتور طارق الحبيب أن قناعتي الآن والتي مضطر أن اكشفها امام الناس أن
” زنا المحارم ” اصبح الآن قليلا وليس نادرا .
وقال : نحن لا نرفض محبة الأب نحو ابنته انما نرفض اضطراب كاملا لشهوته ، واضاف
: لا نبرر للبغايا واقعهن لكن يجب أن نفسر الحالات .
وعن لقاء طرفي ” زنا المحارم ” بعد العلاج قال الحبيب : يحرم نفسيا لقاء بين طرفي زنا المحارم
حتى ولو شفي من زنا المحارم حتى لو كانت العلاقة بين الأب
وابنته واراد أن يسافر بابنته الى العمرة فهنا يحرم .
وعن علاج ” زنا المحارم ” أكد د.طارق الحبيب أن العلاج على مستويين
هو العلاج والوقاية وتشمل السرة والمجتمع والدول .
واوضح أنه من العلاج تخفيض حدة الشهوة اذا كانت مرتفعة عند الشباب أو الشابات بالزواج المبكر .
---------------------------------------------------------------------
تعليق
الله يجزاك خير يا دكتور ولكن من المفترض عدم ذكر ان العدد قليل وليس نادراً بمعنى وجود حالات
كثيرة اذا اخذنا بالامر التعداد السكاني وطرحها على انها متفشيه و على يقين ان الحالات المذكورة ليست في كامل
اهليتها العقلية حتى يتم ذكرها على انها موجودة بالمجتمع وفاقد العقل يعمل حسب شهوته والانسان الذي فطر
على الدين الاسلامي لايعمل هذا مهما كان الا ماذكرت من عوامل المخدرات وغيرها من مذهبات
العقل وتوصيتك بعدم اللبس فيه تخويف للناس وهذا لا اظن مجدي في حال وجود البنت
في منزلها ووسط اخواتها ووالدها ترتدي ماتشاء في حدود الادب,
وياليت لم تذكر بالمراة على انها باغية دامها تابت لله عز وجل ,
75% من زنا المحارم من الأب للبنت والأم للولد نادرا
الرياض – الوئام – خالد المرشود :
كشف بروفسور واستشاري الطب النفسي الدكتور طارق الحبيب أن 75%
من ” زنا المحارم ” هو ممارسة الزنا
من قبل الأب مع ابنته ، وأشار إلى أنه من النادر أن يقع الزنا من الأم مع أبنها وذلك راجع لرقي
الجانب من قبل الأم في مثل هذه الحالات .
وأوضح البروفسور الحبيب في سياق حديثه عبر برنامج MBC في أسبوع والذي يبث ظهر كل يوم جمعة
:أن من ” أسباب زنا المحارم ” وفقا للدراسات والأبحاث العلمية والتي لا أتفق معها انه من الأسباب
البيوت المكتظة بالسكان حيث يتركز فيها زنا المحارم ، وقال الحبيب أن أصحاب البيوت الثرية والأغنياء لا
يسمحون بإجراء البحوث في قصورهم الفارهة وإنما يتوصلون للفقراء بكل سهولة ويسر .
وأضاف الحبيب حول أسباب ” زنا المحارم ” لبس بعض الفتيات لباس الإغراء أمام الأولاد والرجال من
المحارم وإظهار المفاتن وتشكيلات الجسم المثيرة ولبس الضيق وغيرها أمام الأخوة والأب داخل البيوت .
وأضاف من الأسباب ” لزنا المحارم ” عشق الطفولة وفسرها بحب ممارسة بعض الناس للفاحشة
مع الأطفال إلى جانب الاضطراب النفسي والذي ينطلق
من المخدرات وغيرها ، ومنها الاضطراب السري داخل الأسرة .
وأكد البرفسور طارق الحبيب : أنه يجب أن يتم التعامل مع حالات زنا المحارم كحالة
وليس كحالة مجرم فمثلا قد يكون مريضا أو مريضا نفسيا أو مضطربا ، واستطرد الدكتور
الحبيب بذكر قصة امرأة ( بغي ) جاءت إليه تبحث عن علاج لحالتها من ” زنا المحارم ” مع
والدها حيث تم علاجها وشفيت من ظروفها ، واضاف د. الحبيب : أن تلك المرأة تزوجت وانجبت
واصبحت عضوا نافعا في مجتمعها ويقول قبل يومين أرسلت لي هذه المرأة رسالة على جوالي
تذكرني في قيام الليل ، وعلق البرفسور الحبيب على هذه القصة : امرأة بغي سابقا تذكر طبيب
متدين في قيام الليل ، مستبشرا بانقلاب حالتها الى الايجابية ووضعها المميز ضمن المجتمع .
وكشف الدكتور طارق الحبيب أن قناعتي الآن والتي مضطر أن اكشفها امام الناس أن
” زنا المحارم ” اصبح الآن قليلا وليس نادرا .
وقال : نحن لا نرفض محبة الأب نحو ابنته انما نرفض اضطراب كاملا لشهوته ، واضاف
: لا نبرر للبغايا واقعهن لكن يجب أن نفسر الحالات .
وعن لقاء طرفي ” زنا المحارم ” بعد العلاج قال الحبيب : يحرم نفسيا لقاء بين طرفي زنا المحارم
حتى ولو شفي من زنا المحارم حتى لو كانت العلاقة بين الأب
وابنته واراد أن يسافر بابنته الى العمرة فهنا يحرم .
وعن علاج ” زنا المحارم ” أكد د.طارق الحبيب أن العلاج على مستويين
هو العلاج والوقاية وتشمل السرة والمجتمع والدول .
واوضح أنه من العلاج تخفيض حدة الشهوة اذا كانت مرتفعة عند الشباب أو الشابات بالزواج المبكر .
---------------------------------------------------------------------
تعليق
الله يجزاك خير يا دكتور ولكن من المفترض عدم ذكر ان العدد قليل وليس نادراً بمعنى وجود حالات
كثيرة اذا اخذنا بالامر التعداد السكاني وطرحها على انها متفشيه و على يقين ان الحالات المذكورة ليست في كامل
اهليتها العقلية حتى يتم ذكرها على انها موجودة بالمجتمع وفاقد العقل يعمل حسب شهوته والانسان الذي فطر
على الدين الاسلامي لايعمل هذا مهما كان الا ماذكرت من عوامل المخدرات وغيرها من مذهبات
العقل وتوصيتك بعدم اللبس فيه تخويف للناس وهذا لا اظن مجدي في حال وجود البنت
في منزلها ووسط اخواتها ووالدها ترتدي ماتشاء في حدود الادب,
وياليت لم تذكر بالمراة على انها باغية دامها تابت لله عز وجل ,