я3şħţ 8άιβ..εїз
05-23-2011, 02:08 PM
قِمّة الْوِجْدَان بِر الْوَالِدَيْن
فَرَض عَيْن مِن الّه الْعَالَمِيْن
ذِكْرِهِم يُتْلَى بِقِرَان كَرِيْم
جَاء بِالايحَاءِمِن وَحْي الْامِيْن
دِيْنِنَا أَوْصَى بِأَن نَرْعَاهُما
وَالْوَفَا حَق كَدَيْن لِلْمَدِيْن
اصْنَع الْخَيْرَات وَارْحَم ضَعْفِهِم
وَاسِع فِي إِرْضَائِهِم فِي كُل حِيْن
قال تعالى( وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَان بِوَالِدَيْه حَمَلَتْه أُمُّه وَهْنا عَلَى
وَهْن وَفِصَالُه فِي عَامَيْن أَن اشْكُر لِي وَلِوَالِدَيْك
إِلَي الْمَصِيْر وَإِن جَاهَدَاك عَلَى أَن تُشْرِك بِي مَا
لَيْس لَك بِه عِلْم فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الْدُّنْيَا
مَعْرُوْفا وَاتَّبِع سَبِيِل مَن أَنَاب إِلَي ثُم إِلَي مَرْجِعُكُم فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُوْن ) لُقْمَان 14
-15
ويقول الله تعالى :{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا
أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ
الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً }
يتعجب الإنسان المسلم الذي منح ولو أقل القليل من العقل كيف
أن الله تعالى لم يقرن شيئاً من العبادات في الإسلام بطاعته
كما قَرن طاعة الوالدين وفي ذلك إشارة خفيفة إلى أن المرء
المؤمن إذا أحسن إلى والديه كما يليق بكونهما سبباً لوجوده في
هذه الحياة فإنه من باب أولى أن يحسن في عبادة ربه لأن الله
عز وجل هو السبب في وجوده هو وهم في هذه الحياة كم
نحن بحاجة إلى إيقاظ ضمائرنا من سباتها فنعرف للوالدين
حقهما علينا فنجلهما ونبجلهما ونقدرهما حق التقدير . اليس الإحسان اليهما يرضى ربك ؟
يقول المصطفي صلى الله عليه وسلم :
( رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهم )
رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني.
اليس العقوق من الكبائر؟
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ
{ الْكَبَائِرُ الْإِشْرَاكُ بِاَللَّهِ , وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ , وَقَتْلُ النَّفْسِ , وَالْيَمِينُ الْغَمُوسُ }
اليس مصيبة كبيرة ؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما"
لقد حرم علينا ان نقول لهم (( اف )) فكم مره قلنا لهم هذه الكلمه ..؟
كم مره تذمرنا ممايطلبون مننا ؟
كم مره تملكنا الضجر عندما ينصحونا ؟
وكم وكم وكم .......
الى متى ونحنو هكذا ..! ؟
...............الى متى!
...........................ال متى !
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..(يوم لا ينفع مال ولا بنون ) بين يدينا كنز لكن للاسف لم نرها ! ومن هذه الكنوز
*بروا آبائكم تبركم أبنائكم..
*عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد))
[رواه الترمذي وصححه ابن حبان].
*فعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: ((الصلاة على وقتها)) قلت: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين)) قلت: ثم أي؟ قال:(( الجهاد في سبيل الله)). متفق عليه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :((الوالد أوسط أبواب الجنه فإن شئت فحافظ على الباب او ضيع ))
*جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم:
(هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد)
[الطبراني].
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد))
[رواه البخاري].
**رسالة الى كل الاباء والامهات
اخى الكريم اختى الغالية التربية الصحيحة أساس المعاملة الطيبة فالبر يجلب البرو الاحسان يجلب الإحسان قال تعالى: ?هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ ? (الرحمن60)
السؤال الاول
هل تأخذ ابنك في حضنك فتبث حبك ومشاعرك الطيبة وتقول له
أنت ابني حبيبي الغالي أريدك أن تكون مسلمًامطيعًا لربك شاكرًا
لوالديك كما أمرك الله تعالى.. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشم الحسن والحسين ويضمهما إلى صدره الحنون
السؤال الثانى
اخى الكريم هل تحرص على الحديث مع الأولاد عن فضل
أمهم عليهم وتقول لهم "الجنة تحت أقدام الأمهات"
وأمكم هذه هي التي حملت ووضعت وأرضعت وربت وتقوم بكذا وكذا
روى البخاري عن أبي هريرة رضيَّ الله عنه قال:
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله, مَن أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال:"أمك"، قال ثم مَن؟
قال: "أمك"، قال ثم مَن؟ قال: "أمك"، قال ثم مَن؟ قال: "أبوك
هل حرصت على الدعاء لزوجتك امام ابنائك وتجنب اهانتها وتربيتهم على مساعدتها فى الاعمال المنزلية هل اعطيت لهم نقود لشراء الهدايا للام لادخال السرور الى قلبها اختى الغالية
السؤال الاول
هل حرصتى على حسن استقبال زوجك واظهار
احترامك له امام ابنائك
هل حرصتى على اظهار فضل الاب عليهم والجهدالمبذول
من اجل توفير حياة كريمة لهم هل حرصتى عل الدعاء لة بالتوفيق والطلب من الابناء الدعاء له بالتوفيق
اخيراً تعاملات الزوجين وبرهما لبعضهما تصنع اللمسات الاولى للبر وتوفير البيئة الطبيعية التى تصنع المعاملات الطيبة
ويستطيع كل طرف أن يربي الأبناء على البر بالطرف
الآخر والآن هذه فرصتنا للبر بل وللمغفرة فاغتنموا
الفرصة فربما لا تعود فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله علية وسلم
قَالَ « رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ». قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « مَنْ أَدْرَكَ أبويهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ»
.صحيح مسلم- (6674)
أيها البارين .......... اثبتوا
أيها العاقين .......... توبوا
أيها الغافلين.......... باشروا
فَرَض عَيْن مِن الّه الْعَالَمِيْن
ذِكْرِهِم يُتْلَى بِقِرَان كَرِيْم
جَاء بِالايحَاءِمِن وَحْي الْامِيْن
دِيْنِنَا أَوْصَى بِأَن نَرْعَاهُما
وَالْوَفَا حَق كَدَيْن لِلْمَدِيْن
اصْنَع الْخَيْرَات وَارْحَم ضَعْفِهِم
وَاسِع فِي إِرْضَائِهِم فِي كُل حِيْن
قال تعالى( وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَان بِوَالِدَيْه حَمَلَتْه أُمُّه وَهْنا عَلَى
وَهْن وَفِصَالُه فِي عَامَيْن أَن اشْكُر لِي وَلِوَالِدَيْك
إِلَي الْمَصِيْر وَإِن جَاهَدَاك عَلَى أَن تُشْرِك بِي مَا
لَيْس لَك بِه عِلْم فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الْدُّنْيَا
مَعْرُوْفا وَاتَّبِع سَبِيِل مَن أَنَاب إِلَي ثُم إِلَي مَرْجِعُكُم فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُوْن ) لُقْمَان 14
-15
ويقول الله تعالى :{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا
أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ
الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً }
يتعجب الإنسان المسلم الذي منح ولو أقل القليل من العقل كيف
أن الله تعالى لم يقرن شيئاً من العبادات في الإسلام بطاعته
كما قَرن طاعة الوالدين وفي ذلك إشارة خفيفة إلى أن المرء
المؤمن إذا أحسن إلى والديه كما يليق بكونهما سبباً لوجوده في
هذه الحياة فإنه من باب أولى أن يحسن في عبادة ربه لأن الله
عز وجل هو السبب في وجوده هو وهم في هذه الحياة كم
نحن بحاجة إلى إيقاظ ضمائرنا من سباتها فنعرف للوالدين
حقهما علينا فنجلهما ونبجلهما ونقدرهما حق التقدير . اليس الإحسان اليهما يرضى ربك ؟
يقول المصطفي صلى الله عليه وسلم :
( رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهم )
رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني.
اليس العقوق من الكبائر؟
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ
{ الْكَبَائِرُ الْإِشْرَاكُ بِاَللَّهِ , وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ , وَقَتْلُ النَّفْسِ , وَالْيَمِينُ الْغَمُوسُ }
اليس مصيبة كبيرة ؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما"
لقد حرم علينا ان نقول لهم (( اف )) فكم مره قلنا لهم هذه الكلمه ..؟
كم مره تذمرنا ممايطلبون مننا ؟
كم مره تملكنا الضجر عندما ينصحونا ؟
وكم وكم وكم .......
الى متى ونحنو هكذا ..! ؟
...............الى متى!
...........................ال متى !
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..(يوم لا ينفع مال ولا بنون ) بين يدينا كنز لكن للاسف لم نرها ! ومن هذه الكنوز
*بروا آبائكم تبركم أبنائكم..
*عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد))
[رواه الترمذي وصححه ابن حبان].
*فعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: ((الصلاة على وقتها)) قلت: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين)) قلت: ثم أي؟ قال:(( الجهاد في سبيل الله)). متفق عليه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :((الوالد أوسط أبواب الجنه فإن شئت فحافظ على الباب او ضيع ))
*جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم:
(هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد)
[الطبراني].
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد))
[رواه البخاري].
**رسالة الى كل الاباء والامهات
اخى الكريم اختى الغالية التربية الصحيحة أساس المعاملة الطيبة فالبر يجلب البرو الاحسان يجلب الإحسان قال تعالى: ?هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ ? (الرحمن60)
السؤال الاول
هل تأخذ ابنك في حضنك فتبث حبك ومشاعرك الطيبة وتقول له
أنت ابني حبيبي الغالي أريدك أن تكون مسلمًامطيعًا لربك شاكرًا
لوالديك كما أمرك الله تعالى.. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشم الحسن والحسين ويضمهما إلى صدره الحنون
السؤال الثانى
اخى الكريم هل تحرص على الحديث مع الأولاد عن فضل
أمهم عليهم وتقول لهم "الجنة تحت أقدام الأمهات"
وأمكم هذه هي التي حملت ووضعت وأرضعت وربت وتقوم بكذا وكذا
روى البخاري عن أبي هريرة رضيَّ الله عنه قال:
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله, مَن أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال:"أمك"، قال ثم مَن؟
قال: "أمك"، قال ثم مَن؟ قال: "أمك"، قال ثم مَن؟ قال: "أبوك
هل حرصت على الدعاء لزوجتك امام ابنائك وتجنب اهانتها وتربيتهم على مساعدتها فى الاعمال المنزلية هل اعطيت لهم نقود لشراء الهدايا للام لادخال السرور الى قلبها اختى الغالية
السؤال الاول
هل حرصتى على حسن استقبال زوجك واظهار
احترامك له امام ابنائك
هل حرصتى على اظهار فضل الاب عليهم والجهدالمبذول
من اجل توفير حياة كريمة لهم هل حرصتى عل الدعاء لة بالتوفيق والطلب من الابناء الدعاء له بالتوفيق
اخيراً تعاملات الزوجين وبرهما لبعضهما تصنع اللمسات الاولى للبر وتوفير البيئة الطبيعية التى تصنع المعاملات الطيبة
ويستطيع كل طرف أن يربي الأبناء على البر بالطرف
الآخر والآن هذه فرصتنا للبر بل وللمغفرة فاغتنموا
الفرصة فربما لا تعود فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله علية وسلم
قَالَ « رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ». قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « مَنْ أَدْرَكَ أبويهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ»
.صحيح مسلم- (6674)
أيها البارين .......... اثبتوا
أيها العاقين .......... توبوا
أيها الغافلين.......... باشروا