أمير بطبعي
01-09-2011, 09:13 PM
ما جيت أغني ( طـرب ) .. جابتنـي ( شجونـي )
[ وحيـد ] و النـاس فـ.. النسيـان , غرقانـه !
ألاقــي الـلـي يقيـنـه , يشـبـه .. ظنـونـي
و أضيّـع اللـي حمولـي .. فـدوة [ أمتـانـه ! ]
وراي [ بيـت الأمــان ] و رهبـتـه .. دونــي
خايـف لا أعـوّد ، و تتعـذّر لــي .. بيبـانـه !
أروح له في .. ( عجل ) , و أرجع على .. ( هوني )
يـا ليـت عنـدي جَلَـدْ و ابـدأ فـ.. نسيـانـه !
لكن , طبـع [ سيـرة أيامـه ] علـى .. جفونـي
مـن ويـن مـا ألـد شوفـي ../ بانـت أركانـه !
علـى مرازيـب سـوره .. ( ضحكـة سنـونـي )
و روحي .. [ خشب سقفـه العالـي و جدرانـه ! ]
أهيـم فيـه بـ.. عقـل ، و يهيـم بـ.. جنـونـي
لا رحــت أدوّر تفاصـيـلـي فـ.. عـنـوانـه !
[ اطلقـت حرّيتـه ] , كـاره مــن سجـونـي ..
و [ سجنت نفسي ] و ذكـرى الأمـس .. سجّانـه !
افلّـهـا كــل مــاْ أحبـابـي .. تناسـونـي !
وأقـول .. و ضلوعـي ( مـن الفقـد ) بردانـه !
محتـاج ( طـاري فـرح ) تدمـع لـه .. عيونـي
انـام بـه و افتـح عيونـي علـى احضانـه !
و آحضنه وانا ابتسم ، و امسـح بـه ( طعونـي )
و [ العاري من الجـروح ] استـره بـ.. إردانـه !
و اشكر .. ( وقوفـه معـي ) ، ويكـون ممنونـي
علـى [ جزيـل الشكـر ] منّـي لـ.. عرفـانـه !
واكتـب لـه [ الشعـر ] ، و آغنّـي بـه لحونـي
و يصيـر [ وزن الشعـور ] و [ سبـك قيفانـه ! ]
و يبيـن بـي , ليـن فيـه النـاس ../ يلقـونـي
لا قيل ( وين السعيـد ؟ ) يقـال لـي ( عانـه ! )
لكنّـي , ارجـع مثـل مـا رحــت .. ماعـونـي
ينضـح , بـ.. شـح الزمـان الا بـ.. نكرانـه !
و ارجع أسافر , مثل مـا كنـت .. ( مـن دونـي )
[ رجّال ] كلمة ( ملام ) .. تمـوت فـ.. لسانـه !
ما قال لـ.. [ أجمـل أمانـي خافقـه ] .. كونـي !
( سعى فـ.. تحقيقها ، و ما كان بـ.. إمكانـه ! )
مما راق لي
[ وحيـد ] و النـاس فـ.. النسيـان , غرقانـه !
ألاقــي الـلـي يقيـنـه , يشـبـه .. ظنـونـي
و أضيّـع اللـي حمولـي .. فـدوة [ أمتـانـه ! ]
وراي [ بيـت الأمــان ] و رهبـتـه .. دونــي
خايـف لا أعـوّد ، و تتعـذّر لــي .. بيبـانـه !
أروح له في .. ( عجل ) , و أرجع على .. ( هوني )
يـا ليـت عنـدي جَلَـدْ و ابـدأ فـ.. نسيـانـه !
لكن , طبـع [ سيـرة أيامـه ] علـى .. جفونـي
مـن ويـن مـا ألـد شوفـي ../ بانـت أركانـه !
علـى مرازيـب سـوره .. ( ضحكـة سنـونـي )
و روحي .. [ خشب سقفـه العالـي و جدرانـه ! ]
أهيـم فيـه بـ.. عقـل ، و يهيـم بـ.. جنـونـي
لا رحــت أدوّر تفاصـيـلـي فـ.. عـنـوانـه !
[ اطلقـت حرّيتـه ] , كـاره مــن سجـونـي ..
و [ سجنت نفسي ] و ذكـرى الأمـس .. سجّانـه !
افلّـهـا كــل مــاْ أحبـابـي .. تناسـونـي !
وأقـول .. و ضلوعـي ( مـن الفقـد ) بردانـه !
محتـاج ( طـاري فـرح ) تدمـع لـه .. عيونـي
انـام بـه و افتـح عيونـي علـى احضانـه !
و آحضنه وانا ابتسم ، و امسـح بـه ( طعونـي )
و [ العاري من الجـروح ] استـره بـ.. إردانـه !
و اشكر .. ( وقوفـه معـي ) ، ويكـون ممنونـي
علـى [ جزيـل الشكـر ] منّـي لـ.. عرفـانـه !
واكتـب لـه [ الشعـر ] ، و آغنّـي بـه لحونـي
و يصيـر [ وزن الشعـور ] و [ سبـك قيفانـه ! ]
و يبيـن بـي , ليـن فيـه النـاس ../ يلقـونـي
لا قيل ( وين السعيـد ؟ ) يقـال لـي ( عانـه ! )
لكنّـي , ارجـع مثـل مـا رحــت .. ماعـونـي
ينضـح , بـ.. شـح الزمـان الا بـ.. نكرانـه !
و ارجع أسافر , مثل مـا كنـت .. ( مـن دونـي )
[ رجّال ] كلمة ( ملام ) .. تمـوت فـ.. لسانـه !
ما قال لـ.. [ أجمـل أمانـي خافقـه ] .. كونـي !
( سعى فـ.. تحقيقها ، و ما كان بـ.. إمكانـه ! )
مما راق لي