يَّ سيدي ‘مّ لنا إلا بعضْ . . حد الثمآلة والتعبْ !!

فقَطْ ..,


حَتىّ حِينّ ..=)

’؛

وكيف نطلب الكمآل في دُنيا جعلهآ الله فآنيه

آبَكيّ وآإقولّ يّ حِلمْ آهجَدّ ..
................................. ترآإ منّ سآإبعّ آلمُستحيلآإتّ تتحَققّ ..!

تَطريّ عَلىّ بآإليّ سآندريلآإ وَ آخِتمّ يكآإيّ بّ آبتسآآمتّ تفآآؤلّ ..

.................. هيّ قِصةةّ مِنّ وحيّ آلخيآلّ وحققّ حِلمهآإ حذآإء..

آختلآأفيّ عنهآإ آنيّ آنآإ قِصةةّ وأإقعيهّ وّ آحلآإميّ آسآإلّ آلربّ يحققهآإ

أَتخيّل ~
لٌو أنّ لِ [ آلحَنينُ ] وَ [ آلآشتيَآإقٌ ]
أصوآتاً مَسْمُوعَه ، حَتماً :
لـَ آمتلأ آلكَونُ ضجيجَاً

لاإ شِفّتْ الَدمّعْةة عَلّىْ خَد ~’’| رجاإلّ |’’~
وَلاإ حّـاطـِ(نْ) عَلىّ وَجِـهّه يَديـنِهّ ...!
اإعِرفّ َدمّعّ عِينَهّ مِنّ القَهرّ~’’| سَالّ |’’~ !

.,

وَماِيـنِتظّـر احـداً غِيرّ رُبهّ يِـعّيـنّه ّ ..

..

آإذآ خَنقك دخآن الألم ، !
فَ إفَتح نآفِذة الدُعآء لِ يتجّدد الهَوآء ..

. . يَ ربّ

فِنجآإنّ قّهَوتيّ هُوَ ملآإذيّ آلوحِيد ..

آإفرَغّ فيِةةّ مّ يجُورّ بّ خآإطِريّ ..


كُلّ شّيء دُونّ آإسَتثنآإء

الأنثـى ..


تتألم جداً ..
… وتحاكي همومها في دفتر صغير ،
تكلم صديقتها ب نبرة اقرب للإختناق ، وتتسائل كثيراً ؟
…
وفي الصباح ..
تبتسم ، وتضع العطور ، وتختار اجمل القلآئد ، وتجامل الزهور ..
وتضع كحلاً جديداً غير اللذي سال ليلة البارحة !
تحادث هذه ، وتضحك مع تلك

وبالتأكيد تجعل لسان حالها يقول :
( انني اسعد امرأة في العالم ) .

تعود في المساء ، وتكتب :مازلت اتحمل . . وما زالوا هم ” لآيشعرون”

تِلك هِيّ الأنثَى ..!

::

أحترم وبشده كل إنسان ..,
يسألني ﭑثنآء نقَآشي ﻣ̲عهَ :[ ﻣ̲آذِآ تّقصَد !!؟ '

...لأنهِ لآ يّرغبَ فيْ تفسير !
گلآميْ گمآ يّشآء ..
بْل يّريّد ﭑن يفهمٍني...,!
.. مما رآق لي وتوافق مع طبعي ..