موضـــووع للمميـزين فقـط ( صـورهـ , وقصيـدهـ ) ...!

تحرق الغيره قلوب اللي تبيك
كل من شافوا غلآانا في زياده ,
إيه حبيني انا اللي مشتريك
كل ما زاد الغلآ ينزف سعاده
ما عليك من الكلام اللي يجيك
جمرة العـآذل نهايتها رماده ,,
الله اللي قدر اني التقـيك
يا عسى هالحب ما يكتب بعاده
قلبي من حبه ومن خوفه عليك
باع هالدنيا و قال انتـ مرآده
ما ابي غيرك و عمري بين يديك
حبـك اللي زادني صدق و إرآده

آلا يا الله .. ياللي تفتح .. لدعوى الدعات ابواب ’
طلبتك لا تضيقها .. علي وتقفل ابوابي

ابي ذكر يجملني مع الاقراب والاجناب
ولا تكسر شموخي في عيون اعداي واصحابي ~

رَائعْ هُو الحُبْ أَليسْ كَذالكْ يــَا ’’..عَاشقيّنْ..’’..؟؟

خنقت الورد يآ يمّه بيدّي وآنكسر ذبلآن ...!

آحسب أن الزمن يقدر يعدّل ( غلطة ) سنيني ..!!

وآثآري الورد يآ يمّه له إحسآس وحزن وآشجآن ..!

سمعته ... بـ آخر آنفآسه ينآدي /

( لآ تخليني ) ...!!

نايم حبيبي نام نوم العوافي..

يسعد مساك . . جعل تصبح على خير..

محلاك ومحلى شوفتك وانت غافي..

شوفه يفوق وصفها اي تعبير..

أحس كن اللي بهالقلب خافي..

وده يغرد لك من الشوق ويطير

مبطي وانا آصب القلق بالفناجيل
وآشفها فنجال فنجال فنجال
في ركن من صدري مزوح وتعاليل
وفي ركنه الاخر متاهه وغربال

شعور غريب عندما تشعر بجفاء كل من هم حولك ..
لا تعلم هل انت مخطئ فتصحح الخطأ
ام انت على صواب فتثبت على موقفك..

تظل تائهاً فكل من تُحب بدأ
بهجرانك وكل من تُكن

له كل تقدير واحترام
بدأ يتخاذل ..
لماذا وكيف ومتى !! علامات استفهام

لاتجد لها جواباً سوى ان كل من تحب قرر فراقك ..
تقف حائراً بين تلك وتلك لاتجد جواباً ولاتجد سبباً .. لتلك التنّكرات

شعور غريب عندما تجد من تفهمه ويفهمك
ويبادلك المشاعر وكلمات الحب وفجأه تكتشف
تغيره بين الدقيقه وثانيتها ..
فتلك الكلمات اصبحت محلها كلمات نكران وكلمات عدم مبالاه .


شعور غريب عندما تشعر بالحزن والالم ولاتجد
من تفشي له اسرارك وتبوح له بحزنك فتكتم كل ماتشعر به

مايموت اْمن الغلا غير الضعيف
وأنت ياقلبـي أخبر أنّك شجاع !!



لاتساقط كنّـك أوراق الخريـف
كبوه .. ومثلك يحبّ الأرتفاع!!

~{ يــــــــآآآرب ...

وكـلـتك قـلــبــي

فـــلآ تــ ج ــعــل فـي قــلــبـــي ســوآك ..~

لوٍ تدرٍيّ . . [ النآسٍَ ] . .
. .. .. . . بأوٍجآعِ المحبّة
كآنْ مآحبتّ !كآن مآصآرٍ الجٍ’ َـَـَفآإ... }


كآن كلْ " قُ لْ و ٌبً "
خلقْ آلله تربَتْ . . . !