منتديات كلك غلا - عرض مشاركة واحدة - آل كلك غلآ .. هُنآ سأسكُبْ أعَتِرآفي

تلازمني ذكريآتي بهآ ,,, ويبغون هُمْ واقعي
خذلآن يتكئ في دآخلي واعجن لهُ الوجع بآناملُ الألمْ
وأرسم بها أثر فآآجعةٍ بركآنِها مازآل ثآئرا" حممها تلسع الحسرهـ بجسدٍ للبيان مِتسولاً
بتُ أضربُ أصآبعي بجدرانِ الخوف فتورمة ب الخذلان ..
فصهر الأنكسار وصبَ على رأسي مِشتعلا"
تسأولآت :
ي جرعة الوزر لمآ ب لحظة الأستفآقه أحمِلُك .. وادخل ب غيبوبة فيها أُنتَهكْ
اختنق ب قرآبتِهمْ .. فأبتلع آآآهآت ضرب عصيهم .. فانزلقُ بنفق الخوفِ فيشيلُ حركتي
مووووجووووعة مووووجوعه موووووجووووووووعه وخالقي ..
صراخآآت دُفنت ب الرمآل ونبشت بيد ثائر
يآآمن تسكنوآ في المقآبر .. الأم ياتكم زآئر ..
الأم تأتيكم من كآنت سند ي في يوما" غابر ..
أريد أن اتكئ عليها .. دُ فنتي أُخيه ذُفنتي ,, وأصبحت أنا بذنبكِ أسأل وأساجر
حتى حياتي تعاقر طهري وبرائتي وتملئ فماهآ بحجارةٌ من سجيل
أي لعنةٌ أصآبتني حين غفلة عُمقهآ انتهكَ بكآآرة عفويتي ونقاء قلبي الأصيل
لم يعد يسترني غطاء الطُهرُ لديهم ولم تعد عطور المغفرة تزكي نفس العليل
لمآ الحياه تهديني خيبة الوزر .. ورعشة الجسد .. فيعرق جبين أملً ضئيل
كيف لي معآودة فرائض الحياة .. وكيف لي أن أرتل صفات الرجل النبيل
واتعوذ ثلاثا" من شيطان الخُبث ودنآئس الغدر .. ومن فتنْ لها صوت عويل

لقد دكة عظامي دكآ .. حتى اصبحت للحطام اقرب ..
صلبتُ على جذع اليأس لتنهش طيور العزة لحمي ف أىسحب
كتمتُ الألم والظلم وإمتهنتُ صبري وجعلتُ صدري مقبرةٌ لهُ .. لعلِ للأجرِ اكسب
أخوتي / لما لآتعترفوا ب بياض يسكن طًهري
أخوتي / مالي لا اجيد الا نحيبٌ أختلط بقهري
أخوتي / أنتشلتني خبثُ أفاعيكُمْ من دفئكم الى جليد وجعي
أخوتي / من يحي السعادة بداخلي .. ويجعل الفرح يقبل رااحتي
أقسم وانتم تعلمون
[اني طاهره وكرامتي لم تُدنس
وقلبي صافي وبالعفة تلبس
ولم اعشق يوما" واحاسيسي لم ُتلمس
وبعبارات الطفوله لساني بها يهمِس
أستند عليكم وعصيكم بظهري تُغمس
سياطكم تسطر علي جسمي وعيوبكم بجوفي تحبس
وذلك بسبب
غربانكم بالليل تفتح فاها وبعقولكم تتنفس
وبالنهار تنشر سمومها بفكركم وتوسوس ..
متى يكشف عنكم غطاء زوجاتكم اللذي يغطي قلوبهن حِقدً" ك الليل اذا عسعس
خلقوا من ضلع اعوج وبأذن من خلقهن رؤوسهم بالرمال سوف تًدمس

اليس هًناك من نسيان يبخر ذاكرتي التي تسكن مؤخرة عقلي تستبيح راحتي ..
لم النسيان هُنا يجر أذيال الخيبه المقامه على محابر الصمت,,
أنتم ي آل غرور طفلة
ي من تمتهنُونْ التسلط والظم بحنكة وأنتم بكامل الإيمان أنّ لتسلط وظلم طعم الموت !
ي مِنْ علّمتمونِ كيفَ أُهندمُ حوائجي وألملم شتَاتي بأصابعي الثّكلى بالفطرة
الألم الذي خلفتموهـ كالخريف يخلقُ اليُبس والإصفرار في كلتا أطرافي
ويتنحّى جانباً حينَ يُلقى على عاتقِه لومٌ أوعتب
كأنتم حينما تفرُونْ من مُعتركِ المُواجهة ولاتعُودونْ إلاّ حين تخُور الأسئلة
ويطبقُ على شفتي الصّمت !]

لمآ ي أخوة غرور ألم أكونْ لكمْ حبيبة وعيون بريئه وقلبا" مفعم ب الطيبه
كنتُ بينكم طفلة متمرده شامخة فأصبحتُ بدلآلِكم عنيده ..
أليسَ انتمْ
من أطعمتموني الحنان وزرعتم الدين والعفه والطهارة وبها كُنت لطيفه
وعلمتموني أدب الكلآم وحسن البيانْ .. والبستوني النقاء فأصبحتُ لكم مطيعه
وكبرت بينكم ك أميرة لآخشى جيوش الحزن ولا ملوك الظلم ولآ قياصرة القسوة
لأني على يقين بانكم لن ترضوا بإن اكون آسيرة في ميآدينهم ولا ضريحة
فأينكم الأن فأنا بينْ وطآوط الليل و أعزف بمضآمير هازيجه وجريحة
أنا بين عقاربكم يتلوون بذيولهثنْ ويلبسنني ثيآب الظلم بعينٍ جريئة
أفبعد ما كُنت أُنعت ب حورية ال ...... ............... البريئة
أصبحتُ الآن أنعت ب الخآدمة الغذره الوضيعه ..
أخوتي /
أستيقِ جرعات لا لِ أختنق بها بل لأحياء
فأنتم تستحقون أن تقلدوا بتمتمة الغفران
لا لن تنعتوا بفقد الرحمة مني مرارا أو حتى ألغيكم في منافي الغضب والسلوآن ..
ستري وغطاءي أنتم وأن رميتموني في بيداء السخرية والنكران
أعلم ستمدون يد النضال يوما" لتعيدوآ مآ أفسده رياح الطغيان
وسنسكن حدائق تحفها ورودٌ وتوت وشجرة الرمان
فأجلس بحضن هذا ويضمني هذا واتوارى بجانب هذا واتدلل بشقاوةِ وغرورِ على هذا
وأقبل جبين هذا ونلتم جميعنا مطوقون بزهور الفل والزيزفون والبيلسان ..
وتكبلوا أفآعيكم اللاتي تبات كل ليله بأحضانكم وتلغوآ ألسنتها في مواقد النيرآن
تبا" لمثلْ هؤولاء النسوة ينفضون الخصآل الطيبه ويصنعون للرجال قلوبِ من الصوآنْ ..
وتبا" لدنيا كم هي دنيئه لا يجود بهآ سوآ الألم والظلم والقسوةِ والبهتآآن ..