حتى لا نزدري نعمة الله علينا
المُعَاق جَسَدياً :
يُريدُ أنْ يَشْرب المَاء فيوقِع الكَأسْ ولا يسْتطَيع أنْ يَرْفعه !!!
...
المَشْلولْ :
يَتمنَى لوْ كَان بإسْتطاعَته أنْ يُسارع ليُساعِد أمّه عَلى النّهوض لكِن.. لا يسْتَطيع أنْ ينْهض نَفسَه
الأصمّ :
يعرفْ أنَ هناكَ فكَاهَه أو تَعليقْ مُضحك عِندمَا يَرى
تلكَ الأفوَاه مَفتوحَه بينَما لا يَعرفْ ما هُو المَوضوع أسَاساً !!
الأبكمّ :
كلْ مَا يَخرج مِنه هيَ فقط الـ ( أَ إِ أُ ) و يحَاولْ أنْ يُخبرَ أحَدهمْ بأنّه يَشعر بِالألمْ عندَ خُروجهَا !!
الأعْمَى :
يوصِفْ لهُ أحَدهم كَيف هُو المنظَرْ مِن أمَامِه !
قائلاً: الأشجار خضراء ..
ليس المشْكِله في شَكل الشَجره الذِي لا يَعْرفه ،
وَ إنّما اللونِ الأخْضر كَيف يكُونْ !!
المُعَاقْ عَقْلياً :
يشَاهد سُخريَات الآخَرين منْه لكِن يَحسبَهم فَرحين بوجُوده مَعهُم ،
بيَنما لا يَتألم بهَذا إلّا مَن أنجَبته وَ يَسْتغرب نظرَات الأطفَال الغَريبه
وَ لكِن ليسَ لديه ما يسمى بِالعقل
حتى يفكر بِـ
( لماذا هُمْ يَنظرونَ الَيْه )
أَمُدركون كَم أنتُم مَحظُوظونْ ؟!~
الحَمْدُ لله الذِي عَافاَنا
pjn gh k.]vd kulm hggi ugdkh k.]vd kulm hggi pjn
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|